حريم السلطان .. غضب وهوس بعد قتل السلطان سليمان لابنه مصطفى خنقا

<img src=http://www.babnet.net/images/9/souleimaaaan.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أثارت الحلقة الأخيرة من المسلسل التركي حريم السلطان جدلا واسعا في تركيا بعد تصوير مشهد قتل السلطان سليمان لابنه مصطفى خنقا.

وترك المسلسل أثرا إيجابيا فيما يتعلق بقبر الأمير مصطفى، إذ شهد القبر في بورصه زيارات كثيرة من قبل المواطنين للترحم عليه، إلى جانب قرار من محافظ بورصه بترميم الضريح وتوسيعه.





أما فيما يتعلق بالسلطان سليمان القانوني، فوصل الغضب الشعبي مداه، إذ تقدم المواطن حسن كوز البالغ من العمر 47 عاما ببلاغ للنائب العام يطلب فيه إزالة صفة السلطنة عن السلطان سليمان، وإعادة الاعتبار المعنوي لابنه الأمير مصطفى، وفق ما ورد في صحيفة جمهورييت التركية.

وأوضحت الصحيفة أن أحد أحفاد السلطان عبد المجيد، المقيم في إسطنبول، تلقى مكالمات هاتفية ورسائل نصية غاضبة ومليئة بالشتائم واصفة إياه بـ حفيد القتلة .

كما تم تخصيص عشرات البرامج الحوارية الأسبوع الماضي للحديث بالتفصيل عن حادثة القتل والسلطان سليمان والأمير مصطفى.

وسعى بعض المعارضين الأتراك لاستغلال الجدل القائم بإسقاط هذه الحادثة التاريخية على ما يجري حاليا في تركيا، متسائلين: هل يضحي رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بابنه بلال في قضية الفساد من أجل الاحتفاظ بالحكم كما فعل السلطان سليمان!

يشار إلى أن المسلسل تناول قصة حياة السلطان العثماني سليمان القانوني، مسلطا الضوء على حياته الشخصية والخفايا التي كانت تدور في قصره.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 80081

Souninien  (Canada)  |Mardi 18 Février 2014 à 10:34           
"يرحم كالفم" مثلما نقول بلغتنا العامية

Tunisienneabd (Tunisia) |Lundi 17 Février 2014 à 15h 24m||
بالله ربي العزيز لا ريت أتفه من هكة... يعني عاملين خوماضة على واحد مات قبل مئات السنين.. وما تفكروه كان كي شافوه في مسلسل.... ما فهمتش زعمة لها الدرجة الشعوب ولات تافهة ولا المسلسلات عندها تأثير كبير لهالدرجة... كان هكة يظهرلي لازمنا نعملو مسلسل على فلسطين و جرائم إسرائيل.. خلينا نشوفو زعمة تتحركشي الظمائر الميتة شوية

Wailosse  (Tunisia)  |Mardi 18 Février 2014 à 09:22           
من السخرية و التفاهة أن يستقي الواحد معلوماته التاريخية من شريط غايته الاساسية ربحية ترويجية زيادة على إمكانية خدمة أجندات خفية حاقده على تاريخ المسلمين الحافل بالإنجازات

Fatimide  (Austria)  |Mardi 18 Février 2014 à 07:28           
الله محمد علي فاطمة الحسن الحسين

FORKANE  ()  |Lundi 17 Février 2014 à 19:04           
مشكلة المسلمين عامة هو تقديس البشر مع ان الإسلام ينهى عن ذلك. فالإسلام دين التوحيد لله عزوجل وحده ولا غيره، ولا أحد معصوم من الخطأ من غير الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

فقد قال أبو بكر رضي الله عنه بعد وفاة النبي : "إن كنتم تعبدون محمد فان محمد قد مات وان كنتم تعبدون الله فان الله حي لا يموت".

المسلمون يقدسون المشايخ والدعاة والملوك والزعماء وغيرهم لدرجة يلغون فيها المنطق والعقل من قواميسهم، ويريدون أن يفرضوا هذا المنهج على غيرهم بالترغيب أو الترهيب، فلا مكان للتحليل العلمي لتاريخ الأمة الإسلامية، فلم تحدث مجازر ولا عبودية ولا إستبداد ولا فتن مذهبية ودينية وعرقية....كل شيئ كان رائعا في التاريخ الإسلامي.

سبحان الله، وإن سلمنا أن العثمانيين قد ملكوا نصف أوروبا، فهذا لا يفند المجازر التي إرتكبوها ضد الكثير من الشعوب، ومنها شعوب شمال افريقيا، تكلموا مع اجدادكم عن أفعال الأتراك من تعذيب وقتل وفرض للضرائب، ومن أسقط الخلافة ليس الغرب، بل عرب الجزيرة المسلمون من توحدوا مع الإنجليز وعلى رأسهم الصهيوني لورنس لإنهاك الجيش التركي، فكان لهم ما أرادوا بسقوط غزة وفلسطين وإخراج الأتراك من شبه الجزيرة العربية.

لا تنسوا أن سقوط القسطنطنية (اسطنبول حاليا)، قد دفع جيوش المسيحيين وكهنة روما للإنتقام بطرد المسلمين من غرناطة، ولاحظوا تزامن سقوط القسطنطنية البزنطية وسقوط غرناطة الإسلامية.

التاريخ لا يرحم المغفلين.


Gladiateur  (Canada)  |Lundi 17 Février 2014 à 18:45           
على غرار المطالبة بإصلاح ما أفسده التّاريخ كالإعتراف بإبادة الأرمن، وتعويض اليهود من خزانة الألمان بسبب الهولوكست والمطالبة بنزع السّلطنة عن أحد أعظم سلاطين العثمانيّين وتعيين إبنه المقتول مكانه، فإنّنا نحن كشعب تونس يجب أن نطلب من روما الممثّلة الآن بالحكومة الإيطاليّة بالإعتراف بحرق قرطاج ورشّ الملح على أراضيها الخصبة وأن تعوّض لكلّ تونسيّ بما قيمة الخسائر في ذلك الوقت فإن لم تستطع بسبب أزمتها الماليّة يجب عليها أن تمنح كلّ تونسي الجنسيّة
الإطاليّة وبذلك لن يكون لشبابنا همّ الحرقان والموت في أعالي البحار


CoeurDeLion  (France)  |Lundi 17 Février 2014 à 17:40           
علينا أن نتوقف على تحميل غيرنا مسؤولية فشلنا.

Okosha007  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 17:13           
في العالم هناك دول تؤثر
و هناك دول تتأثر
فتأمل إلى أي الدول تنتمي
أكبر انتصار أحرزه الغرب على المسلمين هو
سقوط الخلافة عام 1924
فتأمل

CoeurDeLion  (France)  |Lundi 17 Février 2014 à 17:02           
@ Najehmzoughi :
هذه حقيقة تاريخية لا يمكن تجاهلها. بنو عثمان هم أكثر السلالاة الحاكمة دموية في التاريخ الإسلامي.

http://ar.wikipedia.org/wiki/ط´ط§ظ‡_ط²ط§ط¯_ظ…طµط·ظپظ‰

NBFRADJ  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 16:23           
Bien dit... merci

Tunisienneabd (Tunisia) |Lundi 17 Février 2014 à 15h 24m||
بالله ربي العزيز لا ريت أتفه من هكة... يعني عاملين خوماضة على واحد مات قبل مئات السنين.. وما تفكروه كان كي شافوه في مسلسل.... ما فهمتش زعمة لها الدرجة الشعوب ولات تافهة ولا المسلسلات عندها تأثير كبير لهالدرجة... كان هكة يظهرلي لازمنا نعملو مسلسل على فلسطين و جرائم إسرائيل.. خلينا نشوفو زعمة تتحركشي الظمائر الميتة شوية

Quelconque  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 15:51           
Http://islamstory.com/ar/%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D9%87-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A

un peu de lecture

Barbarous  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 15:25           
هو اجتهاد فني لا غير لا ينقل التاريخ الحقيقي ، التاريخ ملئ بحوادث مثل هذه ، فتنة السلطة تجعل الابن ينقلب على أبيه والاخ يقتل يقتل أخاه ، امام السلطة ليس هناك عوائق أو محرمات أحيانا ، أنها فتنة

Tunisienneabd  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 15:24           
بالله ربي العزيز لا ريت أتفه من هكة... يعني عاملين خوماضة على واحد مات قبل مئات السنين.. وما تفكروه كان كي شافوه في مسلسل.... ما فهمتش زعمة لها الدرجة الشعوب ولات تافهة ولا المسلسلات عندها تأثير كبير لهالدرجة... كان هكة يظهرلي لازمنا نعملو مسلسل على فلسطين و جرائم إسرائيل.. خلينا نشوفو زعمة تتحركشي الظمائر الميتة شوية

Najehmzoughi  (Saudi Arabia)  |Lundi 17 Février 2014 à 15:22 | Par           
من السخرية و التفاهة أن يستقي الواحد معلوماته التاريخية من شريط غايته الاساسية ربحية ترويجية زيادة على إمكانية خدمة أجندات خفية حاقده على تاريخ المسلمين الحافل بالإنجازات على الصليبين الغزاة و السلطان سليمان القانوني له تاريخ مشرف في مواجهة المشروع الصليبي التوسعي و كانت له انتصارات باهرة في أوروبا فمن الطبيعي ان يكون له أعداء في كل زمان يسعون لتشويهه و اختلاق الأكاذيب و الافتراءات و طبعا المتابع البسيط يمكن ان يصدق فمن الواجب اذا استقاء المعلومات من مصادرها التاريخية و ليس من سوق الأفلام و المسلسلات الربحية المشوهة للحقائق

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 17 Février 2014 à 15:18           
السلطة تاريخها دموي وقذر وحتى من يتظاهر بتركها لاستحقاقات إنتخابية فإنه لا يتونى على تقديم القرابين من أجل العودة للحكم طوعا أو كرها أما ظاهرة النهضة فهي حالة شاذة تحفظ ولا يقاس عليها ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female