المعابر الحدودية:

- معبر الذهيبة: استكمال 20% من أشغال تهيئته، وتهيئة فضاءات التفتيش ومخازن السلع والمرافق الصحية، مع تجهيز المنطقة بآلة كشف بالأشعة.
- معبر رأس جدير: الانطلاق في أشغال التهيئة والتوسعة بحلول السداسي الثاني من 2025، مع تحسين ظروف العمل والمرافق والنظافة قبل صيف 2025.

النقل البري:

- تعزيز الأسطول المحلي للحافلات في مدنين وتطاوين من خلال صفقة تشمل 300 حافلة مستعملة و300 حافلة جديدة.
- إطلاق خط مباشر يربط تطاوين بالعاصمة تونس بحلول يونيو 2025.
- استئناف خط بن قردان - تطاوين بسفرات ليلية في يناير 2025 وتأمين خط دائم بحلول يونيو 2025.
- استحداث ورشة صيانة ومستودع جديد للحافلات في تطاوين بحلول الثلاثي الأول من 2026.

النقل البحري:

- الشروع في جهر الميناء التجاري بجرجيس في نوفمبر 2025 وبدء تشغيله في يناير 2026، بعد أن ارتفعت تكلفة المشروع من 6 إلى 17 مليون دينار.
- برمجة خط بحري دوري لنقل المسافرين والبضائع بين ميناء جرجيس وعدة وجهات بالتنسيق مع الشركة التونسية للملاحة.
- تحسين المحطة البحرية للمسافرين بجرجيس عبر تبليط الساحات وتجهيز فضاءات الانتظار قبل الموسم الصيفي 2025.

النقل الجوي:

- تطوير منظومة إعلام المسافرين بمطار جربة-جرجيس الدولي.
- تحسين خدمات النقل والتنقل لذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين من وإلى المطار، مع تعزيز النظافة والصيانة.

إجراءات إضافية:

- تحسين مراكز الفحص الفني للعربات في مدنين وجرجيس، مع إحداث مركز جديد في جرجيس يدخل حيز الاستغلال في يناير 2026.
- دعم مركز الفحص الفني في مدنين بموارد بشرية إضافية وحماية مرافقه من مياه الأمطار.
- تهيئة قاعة انتظار بمحطة المسافرين في تطاوين وتخصيص 40 ألف دينار لهذا الغرض.

أهداف الخطة:

أكد وزير النقل على أهمية هذه الإجراءات في:
- تعزيز البنية التحتية لقطاع النقل بولايات الجنوب الشرقي.
- تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين والمستثمرين.
- استقطاب استثمارات جديدة ودعم التنمية الاقتصادية في المنطقة.

تعزيز التنسيق والتخطيط:

شدد الوزير على ضرورة إحكام التنسيق بين المؤسسات المعنية لتطبيق هذه الإجراءات ضمن الآجال المحددة، مع توفير الميزانيات اللازمة لمعالجة المسائل الطارئة وتنفيذ التدخلات الفورية لتحسين الخدمات.