- آلامًا في الركبة، خاصة عند الوقوف أو صعود الدرج.
- صعوبة في الحركة والقيام بالنشاطات اليومية.

وأشارت إلى أن هذا المرض يصيب النساء بشكل أكبر نتيجة عوامل هرمونية، إلى جانب تأثيرات:
- العوامل الوراثية.
- زيادة الوزن.
- الإرهاق الناتج عن النشاط البدني المكثف على مدار السنين.

أهمية التشخيص المبكر

أكدت الأستاذة المختصة أهمية التشخيص المبكر لتآكل الغضروف، مشددة على أن الكشف المبكر يُمكّن المرضى من الحصول على العلاج في الوقت المناسب وتجنب تفاقم المرض، مما يساعد في تحسين جودة الحياة.

التأهيل والعلاج

أبرزت الدكتورة بن الغني أهمية التأهيل الوظيفي في تحسين حالة المرضى، مشيرة إلى أن:
- التخفيف من الوزن، سواء عبر الحمية الغذائية أو ممارسة الرياضة كالمشي، يساعد في تقليل الضغط على المفاصل، مما يحد من تآكل الغضروف.
- المشي بانتظام يعزز قوة المفاصل والكتلة العظمية، ما يُسهم في تأخير تطور المرض.

دعوة للتوعية

دعت الأستاذة إلى نشر الوعي حول أهمية التشخيص المبكر واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحد من انتشار هذا المرض الذي يُعد من أكثر أمراض المفاصل والعظام شيوعًا في تونس.