يا حبيييييييييييييييييييييييبة لست بمثال يحتذى به ونذكرك بأن حرية المعتقد واللباس حرية شخصية فحترميها

انت منحط سافل ، قذر إلى حد أن القمامة افضل منك ، انت تحكي على بناتك اللي يباتوا يتفرجوا على البورنوا . يا اللي عايش على الصدقات social . حياة الكلاب خير من حياتك . أكيد مشيت لفغانسا في conteneur غلطوا فيك حسبوك كردونة . و فالواقع متجيش حتى كردونة

عندما تنقلب الموازين. العاهرة تتهجم علي الشريفة. ماذا لو كان العكس لو أن الغريبي وقع التهجم عليها للباسها العاري الفاضح الذي لا يمت لحضارتنا و قيمنا و أخلاقنا من شيئ بل هو مستورد من خارج البحار. اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك و فجأة نقمتك و جميع سخطك و لا تآخذنا بما يفعل السفهاء منا. الثقافة عند أهل السخافة أصبحت دينا و الدين عندهم صار ثقافة. حسبنا الله و نم الوكيل

أم كلسون تلوم على ألمحجبة ؟؟
غريب أمر هذه الرهوط...الفيفا ألغير أألإسلامية سمحت بارتداء الحجاب في مباريات كرة القدم وهذه الرهوط ألغبية ألجاهلة ألمتنكرة لحضارتنا ألعربية وألإسلامية زعم زعم هوما متقدمين؟؟ تصرهذه ألعريانة على التدخل في خصوصيات الناس...تبربي شنوا قيمتها ألقعرة ألقردة كما سماهم ألبجبوج ألسبسي على خاطر تجري كِل ألبغلة ؟
و نقول لأختنا ما قاله الله تعلى ' ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين'...

"أؤلئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم و ما كانوا مهتدين"

عجباتك حالتك زنودك و ضهرك عرايا زي دجاجة منسلة

عدو ألله Dorra

يتبهنس عاملي روحو مسلم وألغريبي ماعندهاش كلاس ألمتخلفة حاسبة روحها متقدما ألخامجة حتى لوكانت ساكسي ألواحد يتحمل غبائها شوية هههههههههه

هذه ثقافة المتفرنسين ، لديهم مشكل مع الأديان ، يلوكون نفس الكلمات في كل مقام ، قمة في الغباء.

لقد أصابت حبيبة الغريبي في قولها( الصلاة أهم من الحجاب) فالسافرة التي تقيم الصلاة- وما أكثرهن- أفضل بكثير من المحجبة التاركة للصلاة- و ما أكثرهن- و لكن أخطأت الغريبي في مخاطبتها في شأن الحجاب أمام الناس. ولكن تبقى المصلية المتحجبة هي الأفضل في مقياس الشرع.وفي رأيي المتواضع من خلال مقاصد التشريع أن مسألة الحجاب ليست من المسائل الضرورية أو الحاجية بل هي تحسينية فلم يرد في النصوص أي وعيد للتي لم تحمل الحجاب وإنما التأثير القوي للعرف الذي يتغير مع
الزمن.أرى أن تلتزم المرأة-بحرية-بلبس الحجاب بعد الزواج وبذلك يمكن التوفيق بين الشرع وتطور العرف.

إدعوا لها بالهداية، لعلها يوما ما تقول عكس ذلك

العديد منّا كان يتكلم مثلها والله هو الغفور الرحيم

يعني حسب منطق الخوانجية اذا عداءة تريد ان تتسابق بالبرقع أوب النقاب فيحق لها ذلك و اذا عداء يريد ان يتنافس بقميصه الأفغاني او بهركته الخليجية و بشاشه الوهابي يحق له ذلك،
يا عباد الله الرياضة لها طقوسها و هندأمها و ازياءها فمن يريد التنافس فليقبل قوانينها و ألاّ فليلتزم بيته و يترك الرياضة بعيدة عن التعصب و جميع مظاهر الطائفية و التخلّف

واش يهمك أنت علاش تدخل في شؤون غيرك

شئ حقير حقا, يشترون مثل هذه الاشخاص بقليل من المال لتشويه الاسلام. شكوني هي حبيبة الغريبي؟ تي حتى في الدول الغربية ماعمرهم ما قالوا هذه التصاريح و بالعكش يحترموه الرياضي او اي شخص نجح و هو متمسك بدينه.

لك أن تتعلمي :
ـ1 أن الهدف من المنافسة هو اختبار التقنية والمهارة والموهبة
ـ 2 اللباس هو شيئ ثانوي كان يمكن للألمبياد إقرارطرق ألبسة أخرى كإجبار الكل لبس نفس لباس الداراجين داخل القاعة وخوذاتهم وإقرار نظام وزن أشدّ كالملاكمة
ـ3 لقد كذبو عيك لما قالو لك أن لبس قلصون بلون الراية هو دليل لمحبة الوطن
ـ4 لقد كذبو عيك لما قالو لك أن الركض بقلصون يجلب الشرف والدليل أن من ٱحتفى بك هارب في الخليج من حكم إعدام.
ـ 5 إن العري مناقض للشرف

خليك في العراء متاعك وسيبي الناس

في الواقع إنّ الجري عارية أسرع ، وعليه فعلى بطلة الشعرالعاري ذي اللون الكاذب أن تختار بين أرتداء سوتيان قورج و قلصون أحمر والعدو زنط .

أمّا عن المال ، فحتى مجرّد المشي ب ميني جيب على حافة الطريق يكفي لجلب نقود أكثر مما ٱضطرك للركض بقلصون لجلبها. أمّا عن الشرف فألقابك لا أشرف بها.

قمة في عدم حرية المرأة في تونس!
لا أدري ما مشكلة هذه "البطلة" و ما دخلها في لباس الاخر. كان عليها أن تُقيِّم مردودها لا شكلها و لباسها.
إن كان الحجاب حاجزا لعدم الإبداع لما فازت العداءة الصغيرة.
اتمني لها و للكثيرات مثلها التوفيق و الثبات.

هناك مارقان يعتمدان التكلف ويدعيان المعارف والإفتاء
شيئان لا جدال فهما
الأول عدم كشف المرأة للمفاتن هو أمر
والثاني لا مانع في ممارسة الرياضة بستر المفاتن
تألق أو عدمه ليس بالضروري
إذا أراد المولى لاحد التألق فلن يمنعه اللباس من ذلك
هناك العديد من تألقوا في حالة إعاقة
الإرادة والإيمان هما الأهم

بءس التالق اذا كان على حساب الدين

معلم كشف أسئلة الإمتحان ... ومع ذلك رسب الكثير 😬
******************************************
قام هذا المعلم بتوزيع الأسئلة على تلاميذه قبل الإمتحان ، وأخبرهم أن هذه الأسئلة سوف تأتيهم في الاختبار ، وأنها

سبعة أسئلة ، ثلاثة في الفترة الأولى ...

و 4 أربعة في الفترة الثانية ،

وتعهد لهم أن هذه هي الأسئلة المطلوبة في الامتحان ، ولن يحصل فيها تغيير أو تبديل مهما كانت الظروف .

ولكن الطلاب مع كشف هذه الأسئلة انقسموا إلى قسمين:

القسم الأول كذبوه

والقسم الثاني صدقوه، 😇

والذين صدقوا انقسموا أيضا إلى قسمين...

قسم حفظوها وطبقوها فنجحوا في الفترة الأولى ، وهم ينتظرون الفترة الثانية ...

وقسم قالوا : إذا قرب الإمتحان حفظناها وذاكرناها ، فأدركهم الإمتحان وهم على غير استعداد .

هل تعرفون هذا المعلم ؟

إنه الأستاذ الكبير والمعلم الجليل محمد صلَّ الله عليه وسلم

هو الذي حذرنا من الإمتحان بل وسهل علينا الأمر بأن كشف لنا الأسئلة حتى نستعد .....

أما الأسئلة .. فقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام ،

أن كل إنسان يسأل 7 سبعة أسئلة ، على 💫 فترتين

ثلاثة أسئلة في القبر ، وأربعة أسئلة يوم القيامة .

💫 أسئلة القبر ثلاثة ..... من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟

أسئلة يسيرة فوق الأرض ، لكنها عسيرة تحت الأرض ..... فوق الأرض ، الجواب سهل ، يعرفه الصغير قبل الكبير ..

أما تحت الأرض في ظلمات القبور ووحشتها

فهناك تطيش العقول ...

فلا يجاوب على هذه اﻻسئلة اﻻ من يثبته الله وهذا الثبات يكون بسبب عمل الإنسان وقوله في دنياه

ثم يحين السؤال في ذلك اليوم العظيم ،

لجميع الناس ( فوربك لنسألنهم أجمعين ، عما كانوا يعملون ) .

ومن السؤال أن يسأل العبد أربعة أسئلة ..

أخبر عنها المعلم الأول محمد صلَّ الله عليه وسلم بقوله : ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع :

عن عمره فيم أفناه ؟ ... وعن شبابه فيم أبلاه ؟ ...

وعن علمه ماذا عمل به ؟ وماله من أين اكتسبه ؟ ... وفيم أنفقه ؟

أسئلة عظيمة رهيبة ، سوف نسأل عنها بين يدي الله الواحد القهار ،

أسئلة مكشوفة واضحة أمام الجميع ...

ولكن السعيد من يوفق للعمل على ضوئها ، ليوفق إلى حسن الإجابة عنها .

امتحان الآخرة ، وشتان ما بين الامتحانين ،

فإن امتحان الدنيا يمكنك تعويضه ، في الفصل الثاني

أو في الدور الثاني ، أو السنة التي بعدها ،

ولكن يوم القيامة الخسارة فيها أعظم وأجل ،

إنها خسارة النفس ... والأهل ...

( قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين ).

أسأل الله أن يرزقنا الثبات في الدنيا والآخرة .
............منقول

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون * وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم

-سورة التوبة-

فلنسلم ان الرسول الأعظم امر هذه الفتاة بحمل الحجاب كما يزعم الظلاميون فإذا علم الرسول ان الحجاب يمنع هذه الفتاة من ممارسة الرياضة فهل كان ان يفرض عليها ذلك،
حاشى و كلى من ان سيد الخلق يأمر بهذه التفاهات و بهذه الظواهر الخوانجية المتخلفة،
الرسول ارقى و أسمى و انبل من ما تريدون إلصاقها به،
الرسول كان يحب النساء ويقدرهن و يحترمهن و يجلّهن، بخديجة و فاطمة و عائشة و غيرهن من سيدات بيت النبوة كانت أحب الناس لقلب رسول الله،
فهو لا يرضى ان تتحول المرأة الى بضاعة كما يفعل الوهابيون و الاخوان الان

الرسول الأعظم يأمر هذه الفتاة بان تتحجب و فعلت
و حبيبة الغربي تأمرها بان تتعرى
لا ترحم بورقيبة

@Ateff ما أقصده هو كما ذكرت أن الرياضة تستوعب الجميع فهي اللغة التي تتعارف بها الشعوب كما علمنا القرآن وأن أكرمنا عند الله أتقانا .

بدات الأفلام متاع الإسلام في خطر و راهو جايكم نهار معادش تصلوا فيه على راحتكم و بش يحاربو الإسلام كي يوصلو للسلطة

وما شئنك انت إن لبست الحجاب
أم هو إحساس بنقص لضعف الإيمان
يكفي تبرجكي ولم يتدخل احد في ذلك
إلى الأخت المتحجبة وفقكي الله وانت بحجابك
واللي شاهي شهوة يديرها في عشاه OK

ظاهرة الحجاب الاخواني الطائفي مصيبة أصابت تونس بعد الثورة، اين كان هذا الحجاب و اين كانت اللحي في عهد الزين ومن يحملون الحجاب الان هل اكتشفوا الاسلام إلا بعد 14 جانفي

MOUSALIM:
لا أظنك تقصد و لكن من يقرأ تعليقك يفهم كأنك تشبه من ترتدي الحجاب بأصحاب الحاجات الخصوصية

اقول لهذه الحثالة وقت تولي تونس ورثة بوك متي نتخلص من هذه الفقعات !

غريب أمر هذه الرهوط...الفيفا سمحت بارتداء الحجاب في مباريات كرة القدم وهذه الرهوط تصر على التدخل في خصوصيات الناس...و نقول لأختنا ما قاله الله تعلى ' ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين'...

مسكينة حبيبة البطلة الرياضية المتبرَجة،حلَت على روحها باب جهنم

سكر فمك يا حبيبة
واتلها في شورت الجري متاعك
واشكونك انت باش تعطي الأوامر لغيرك

الرياضة تستوعب الجميع فذوي الحاجات الخصوصية تحولوا لنجوم عالميين ولا دخل لحبيبة في لباس غيرها وعليها الاهتمام بنفسها وتحية للمحجبة وعزيمتها على حصد الألقاب بحجابها .