يعملو أكبر مزية على الشعب التونسي و عملية الإجهاض واجبة لأن الجنين الذي تحمله الثورة مشوه فإن ولد فعلا فسيكون إما معاق أو مختل عقليا و ساعتها لن يكون هناك حل إلا إعدامه لننقض أنفسنا لذلك من فم البير و لا من قاعو

ما فات هؤلاء الامنيين ومن يدعمهم من ازلام و معارضة فاشلة هي ان الشعب ينتظر لهم أول مناسبة لصيدهم كالارانب ....و ان ذلك اليوم لقريب ....

@ الحكومة و الشعب و المعاضة الغبية و الامن و القضاء و الارهابيين

انا خبير الاستراتيجيين و عقلي العقليين اقول ان اليعقوبي هذا النقابي مضاد للثورة لانه تعدى على من انتجتهم و انتخبتهم الثورة اذا هو زلم من ازلام الثورة المضادة تركه بدون عقاب سيخرب امن الدولة و البلاد . لذا تهديداته لا يجب ان يعتد بها و على الاخوة الامنيين ان لا يسيروا معه و ان يسحبوا انفسهم من قافلته لان الوطن ابجل من الانصياع لجاهل مثل هذا اليعقوبي و لا اذيع سرا ان اقول ان الاخوة الامنيين يعرفون جيدا ان المطالبة بالحقوق تكون باخلاق و بانظباط و
ادب و فوق الطاولة و لا بالصبيانيات و المراهقة السياسية و لا بلغة ديقاج و اصلا هذه لغة ناس جهلة و غير متربيين و خاصة عندما تكون ضد ممثلي الدولة و بالانتخاب . ندائي الى الاخوة المواطنين وجب حشر هذا النمس في الزاوية عبر الانترنات فأين كان هذا النمس في عهد المخلوع لابد انه داك راسه في الرمل و لا يجرأ حتى على الضهور . لذا هذا اسلوب المتخلفين لا يجدي مع ممثلي الشعب و الدولة فعليهم بقطع دابر هذا الدرويش و ما عنده وين يوصل بفضل اشاوس الامن الحقانيين و
الواقعيين و الحكماء و بفضل الشعب .

انا mshben1 احلل و اناقش و اعطي الحلول اللي ما تخرش المية . اذكركم ان الشعب و الشرعية و القانون و الحق اقوى بكثير من النقابات المسيسة و الجاهلة و من نخبة المعارضة الغبية و من التجمعيين و الدساترة و من الارهابيين ضد بني جلدتهم و من الاعلام المسيس و الموجه بقوة المال الفاسد و الدليل احباط حملة تمرد و احباط حملة الانقاذ و احباط ارهابيي الشعانبي و احباط ارهابيي قبلاط و احباط اتحاد النقابات و احباط اعلام العار بعد ان علمت الطامة و العامة بمخططاتهم
الدنيئة .

بعد كل هذه التصريحات عن الفساد والتآمر في وزارة الداخلية الحكومة لا تزال نايمة علي أوذانها

عن أي نقابة يتحدثون ؟؟ انها جمعية المفصولين من السلك الامني زائد بعض المباشرين للعمل

انها جمعية الفاسدين و اصحاب السوابق والذين يبحثون عن حماية وزارة الداخلية لهم ، يتمترسون ببعضهم
قصد الهروب من المحاسبة والعقاب العادل ، هؤلاء هم المخترقون لامن تونس عبر علاقاتهم المشبوهة و ولاءاتهم المتعددة للسياسيين و رجال الاعمال و الدول الاجنبية و أجهزة المخابرات العالمية ،تونس لن تتطور ولن تتحسن الا اذا نظم القطاع الامنى و رسكلت وزارة الدخلية فيها من أبسط عون حتى وزير الداخلية وقس على ذلك العديد من المؤسسات الاخرى ...