الناقل الجوي الجديد "طيران الرياض" يحط الرحال في فرنسا لاستعراض مستقبل النقل الجوي والطيران حول العالم
بلاغ صحفي -
دشنت شركة طيران الرياض، الناقل الوطني الجوي الجديد من المملكة العربية السعودية الذي يعتمد تقديم أحدث التقنيات الرقمية في قطاع النقل الجوي، عهداً جديداً في مشهد الطيران العالمي، بمشاركتها الدولية الأولى في معرض باريس الجوي في نسخته الرابعة والخمسين، حيث حطّت طائرة "بوينج 787-9 دريملاينر" في جناحها المخصص بأرض المعرض، بعد أن حلقت فوق أجواء مدينة الرياض تزامناً مع الكشف عن هويتها البصرية الجديدة في حفل التدشين والاحتفال مع سكان مدينة الرياض والمملكة في 12 يونيو الماضي.
وتهدف طيران الرياض لإطلاق رحلات تربطها بأكثر من 100 وجهةٍ عالمية لجذب 100 مليون زائر من مختلف أنحاء العالم بحلول العام 2030، لتكون مدينة الرياض المحور العالمي الجديد لحركة الطيران والسفر، فضلاً عن تشجيع السياح لزيارة المملكة العربية السعودية لمزاولة الأعمال والمشاركة في فعالياتها وعروضها الترفيهية المتنوعة. وستبدأ طيران الرياض عهداً جديداً في قطاع النقل الجوي من خلال تطبيق أعلى مستويات الضيافة وتوفير أحدث التقنيات الرقمية التي سترسي معايير جديدة لصناعة النقل الجوي. هذا وستمزج الهوية البصرية للشركة بين أصالة الإرث الثقافي والتاريخي الغني للمملكة العربية السعودية، وملامح الحداثة من خلال شعار الحملة التوعوية العالمية تحت مسمى "المستقبل يبدأ هنا".
وتهدف طيران الرياض لإطلاق رحلات تربطها بأكثر من 100 وجهةٍ عالمية لجذب 100 مليون زائر من مختلف أنحاء العالم بحلول العام 2030، لتكون مدينة الرياض المحور العالمي الجديد لحركة الطيران والسفر، فضلاً عن تشجيع السياح لزيارة المملكة العربية السعودية لمزاولة الأعمال والمشاركة في فعالياتها وعروضها الترفيهية المتنوعة. وستبدأ طيران الرياض عهداً جديداً في قطاع النقل الجوي من خلال تطبيق أعلى مستويات الضيافة وتوفير أحدث التقنيات الرقمية التي سترسي معايير جديدة لصناعة النقل الجوي. هذا وستمزج الهوية البصرية للشركة بين أصالة الإرث الثقافي والتاريخي الغني للمملكة العربية السعودية، وملامح الحداثة من خلال شعار الحملة التوعوية العالمية تحت مسمى "المستقبل يبدأ هنا".
هذا وتستعرض الشركة طائرة بالتصميم الخارجي في المعرض، مما يسمح للزوار بالاطلاع على تصميم الطائرة الذي يبرز عناصر مرئية ذات ارتباطات ومعاني وثيقة بتاريخ المملكة، مثل لون زهر الخزامى والذي يرمز إلى الطبيعة الترحيبية والمضيافة لشعب المملكة، فضلاً عن كونه نباتًا طبيعيًا يغمر المملكة العربية السعودية في الربيع، مع تصميم متميز ضمن منتصف بدن الطائرة، مما يعكس الالتواء المرن وحركة الخيام في الصحراء.
وتشهد مدينة الرياض حالياً حركةً كبيرة للتحوُّل إلى مركزٍ عالميٍ للشركات والأعمال، ومحركاً للاقتصاد السعودي الذي يحتل مكانة متقدمة بين أقوى الاقتصادات على المستوى الدولي، مستهدفاً في الوقت ذاته احتلال مرتبة بين أكبر ١٠ اقتصاديات عالمية بحلول العام 2030. وبحكم أن المملكة العربية السعودية تزخر بعدد كبير من الوجهات السياحية البارزة مثل العلا والدرعية والقدية، فإن هذا الناقل الوطني الجديد سيعزز من سهولة وصول المسافرين إليها من جميع أنحاء العالم، إلى جانب أنه سيعمل على ترسيخ مكانة الرياض وريادتها في عالم النقل الجوي.
تجدر الإشارة إلى أن معالي الأستاذ ياسر الرميان، محافظ صندوق الاستثمارات العامة، يرأس مجلس إدارة "طيران الرياض"، فيما يشغل توني دوغلاس منصب الرئيس التنفيذي فيها، حيث ستلعب الشركة التي ستحمل الرمز الجوي RX، دوراً هاماً في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية والاستراتيجية الوطنية للسياحة، وذلك بالاستفادة من موقعها الجغرافي الفريد الذي يربط بين ثلاث من أهم قارات العالم؛ آسيا وإفريقيا وأوروبا.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 268546