- القضاء اللبناني أشار إلى توقيف القرضاوي حتى ورود ملف الاسترداد من مصر والإمارات.
- النائب العام التمييزي في لبنان، القاضي جمال الحجار، أكد طلب دراسة ملف استرداده من مصر.

الجرائم الموجهة إليه:
1. في مصر: حكم غيابي بتهم إذاعة أخبار كاذبة، التحريض على العنف والإرهاب.
2. في الإمارات: اتهامات تتعلق بتعكير السلم الأهلي والتحريض على العنف، إثر تسجيل مصور من سوريا يهاجم فيه دولًا عربية.

ردود الأفعال:
- أثار الفيديو الذي صوّره القرضاوي من ساحة المسجد الأموي في دمشق غضبًا واسعًا، حيث هاجم مصر والسعودية والإمارات، زاعمًا وجود "مؤامرات" ضد الإدارة السورية الجديدة.
- الفيديو أثار انتقادات لنجل القرضاوي وللإدارة السورية الجديدة، وسط مخاوف من أن تصبح سوريا "ملاذًا لمن يهاجم الدول العربية".

سياق أوسع:
- تأتي هذه الواقعة بعد استقبال الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، أحد المتهمين باغتيال النائب العام المصري هشام بركات، مما زاد من الانتقادات الموجهة للإدارة الجديدة.

تسلط هذه الحادثة الضوء على تعقيدات الملفات القضائية ذات الأبعاد السياسية في المنطقة، والتحديات التي تواجهها الإدارة السورية الجديدة في التعامل مع الشخصيات المثيرة للجدل.