قيس سعيد يعلن تنظيم استشارة شعبية وتواصل تعليق البرلمان الي تاريخ اجراء انتخابات جديدة يوم 17 ديسمبر 2022

اعلن رئيس الجمهورية، قيس سعيد في خطاب توجه به مساء الاثنين إلى الشعب التونسي عبر القناة الوطنية الأولى، عن تنظيم انتخابات تشريعية يوم 17 ديسمبر 2022 واستشارة شعبية بداية من 1 جانفي 2022 عبر منصات الكترونية، على أن تنتهي في داخل البلاد وخارجها يوم 20 مارس 2022، وعرض نتائجها على الاستفتاء يوم 25 جويلية المقبل.
كما أعلن عن إبقاء المجلس النيابي معلقا أو مجمدا إلى حين تنظيم انتخابات جديدة.

...

وتتمثل الاجراءات التي أعلن عنها رئيس الجمهورية:

أولا: الابقاء على المجلس النيابي معلقا الي تاريخ تنظيم انتخابات جديدة

ثانيا:تنظيم استشارة شعبية بداية من الأول من جانفي 2022 والاعداد للمنصات الالكترونية وبلورة أسئلة واضحة ومختصرة وتنظيم استشارات مباشرة بكل معتمدية على أن تنتهي هذه الاستشارة في 20 مارس 2022

ثالثا: تتولى لجنة سيتم تحديد اعضائها التأليف بين مختلف المقترحات والاجابات

رابعا: يتم عرض مشاريع الاصلاحات الدستورية على الاستفتاء يوم 25 جويلية وذلك الي جانب اصلاحات اخرى تتعلق بتنظيم الانتخابات

خامسا: تنظم انتخابات تشريعية وفق القانون الانتخابي الجديد يوم17 ديسمبر 2022

سادسا: سيتم وضع مرسوم خاص يتعلق بالصلح الجزائي وفق التصور الذي تم الاعلان عنه منذ سنة 2012

سابعا: محاكمة كل الذين اجرموا في حق الشعب التونسي

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

10 de 10 commentaires pour l'article 237859

Abid_Tounsi (United States) |Mardi 14 Decembre 2021 à 08:37

هل هذا ما أنجزت بعد عامين من لاتمعش من دم الشعب المفقر الذي تدعي الوقوف إلى جانبه و تتقاضى راتبا خياليا من قوته؟؟

أمن أجل هذا انتخبك الشعب.

حقا إنها لخديعة كبرى نجحت المخابرات الفرنسية و المجوسية في تمريرها

@Humanoid (Japan)
عين العقل ما قلت. لكن هو مكلف بأجندة

Alerter

Humanoid (Japan) |Mardi 14 Decembre 2021 à 03:27

لا انتخابات تشريعية من دون انتخابات رئاسية !
إن كنت تريد اللعب بهذه الطريقة فاجعلها لعبة عادلة : أنت وهم على المحك ، والشعب يختار من يبقى منكم ومن يرحل.
كرهنا الوجوه السياسيّة الحاليّة جميعًا، وأنت لست استثناء.

أن تتزامن الانتخابات التشريعية مع نظيرتها الرئاسية ويُحل مجلس النواب ورئاسة الجمهورية
هذا هو المفترض، وإلا فليس من حقّك حلّ شيء تحت أي ظرف
مش انت اللي على راسك ريشة.. يا متاع فرنسا كانت تحمي فينا والتطبيع خيانة عظمى

Hindir (Tunisia) |Lundi 13 Decembre 2021 à 21:33

للي يبكيو ع التسقيف الزمني هاو عمللكم سقف، أما ردو بالكم راهو سقف يقطر، يقطر بالإجراءات بطبيعة الحال. و هذايا يتسمى مفتحات للقرارات اللي باش تجي يوم 17 ديسمبر أو بعدو. الحاجة اللي عجبتني هي الموارد المالية اللي لقاها واللي باش يجيبوها اللصوص أحبوا أم كرهوا. بالات الفلوس المخزنة باش تخرج م الظلام و باش يقع استثمارها و طز في صندوق النقد و البنك الدوليين