رضا الجوادي يهاجم الفخفاخ: لديه مواقف علمانية متطرفة فهو مع المساواة في الميراث والشذوذ وفتح المقاهي خلال رمضان

باب نات - نشر النائب رضا الجوادي فيديو على صفحته الخاصة بالفايسبوك لرئيس الحكومة المكلف إلياس الفخفاخ يقدم فيه برنامجه خلال الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها معلقا كونها مواقف علمانية متطرفة.
واوضح الجوادي أن إلياس الفخفاخ يساند المساواة في الميراث و يدعو الى فتح المقاهي خلال شهر رمضان المعظم و مع الغاء تجريم استهلاك المواد المخدرة و مع فصل الدين عن السياسة و مع الغاء تجريم الشذوذ الجنسي.
و ختم الجوادي تعليقه بقوله "لا حول و لا قوة الا بالله"
وكتب الجوادي على صفحته على الفايسبوك التدوينة التالية " فيديو لمواقف عَلمانية متطرفة لإلياس الفخفاخ.. فهو مع ما يُسمى بالمساواة في الميراث، ومع إلغاء تجريم استهلاك المواد المخدرة، ومع فتح المقاهي للمفطرين في رمضان، ومع فصل الإسلام عن السياسة، ومع إلغاء تجريم الشذوذ الجنسي.. لا حول ولا قوة إلا بالله".

...

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

17 de 17 commentaires pour l'article 196607

RESA67 (France) |Jeudi 23 Janvier 2020 à 07:47

Bonjour Slimene,
Oui c’est vrai le gouvernement peut faire adopter de force un projet de loi. C’est le fameux 49.3
Mais son utilisation est limitée à un certain nombre par législature.
Généralement le président essaie de d’appliquer ses promesses électorales pour lesquelles il a été élu mais en France le peuple peut avoir le dernier mot. C’est ce qui se passe actuellement pour la réforme des retraites. Les gens sont dans la rue et le gouvernement est en train de reculer. L’état est garant des libertés et ne peut pas imposer des lois sans support d’une majorite des parlementaires, sauf passage en force par le 49.3

Alerter

Slimene (France) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 22:08

@ RESA67.Dans une démocratie,l’état peut faire passer des lois dont ne veut pas le peuple.La peine de mort a été abolie en France alors que la majorité des français sont pour!Le mariage pour tous a été voté alors qu’une bonne partie des français contre!La réforme des retraite,la majorité des français sont contre mais l’état français va l’imposer.Si la démocratie consiste à faire passer les désidératas d’un peuple à travers des référendums,on peut
imaginer que les états européens expulseraient les immigrés entre autre,puisqu’une bonne partie de la population y est favorable!

Mohamedwalid (France) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 13:50

هذا الرجل وصل ال سدة الحكم بتكليف ولم ينتخبه الشعب التونسي فليس من حقه ان يفرض عليه مبادئه ولكن يجب ان يحترم مبادئ الشعب وعلى رأسها ديننا الحنيف وحتى بورقيبة وابن علؤ لم يتجراوا ان يبيحوا المثلية الجنسية والمجاهرة بالافطار ودخول النزل مع العاهرات فكيف يتجرأ على ذلك لا ننتظ شيء ممن يريد إفساد المجتمع

Sarramba (Tunisia) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 12:47

شيخي الكريم صدقت و أجرك عندالله أولا و آخرا
من ناحية أخرى أشجعك أنت ومن مازال فيه نبضة من الايمان والخوف من الله سبحانه أن لا ترفضوا هاته التسمية ولا تقرروا مسبقا عدم المساهمة أو حتى عدم التصويت لكحكومته القادمة. بل ساهمو بحزم و بفاعلية ايجابة في المشاورات و قدموا رايكم وشروطكم اني على يقين بفضل الله ستتحصلوا على وعود بعد تقبيط البعض و حتى الكل من هاته الافكار المعادية لكلام الله و رسوله صلى الله عليه و سلم. وأتوقع أنّ سي الفخفاخ ليس غبي أو متعنت فلكل مقام مقال، رأيه الخاص ووعود البرامج
للانتخابات الرئاسية شيئ وتكوين حكومة ائتلافية شيؤ آخر.
خاصة و انه صرّح ووعد بأن الحكومة التي سيكوّنها ستكون مطابقة لارادة الشعب في الانتخابات التشريعية ولله التوفيق

Karimyousef (France) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 11:47

Dépénaliser ne signifie pas encourager.
Pour la drogue,il affirmé qu'il faudrait frapper de main de fer contre les dealers et tous les trafiquants.mais envoyer quelqu'un en prison parce qu'il a fumé un joint ,je ne vois pas le côté positif à aller dans l'école du crime.le fautif va perdre son travail,s'il en a un, il n' apprend que le vice derrière les barreaux alors qu'on peut adapter la sanction.
Je dis ça alors que je n'ai jamais essayé de toucher à ces substances.

Abid_Tounsi (United States) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 11:30

و لمن لا يرى مانعا في ذلك، له ذلك، و لكن يجب أن يستوعب أن تونس دولة دينها الإسلام، و الإسلام يجرم كل ما يدعو هذا الرويبضة لإلغاء تجريمه:
المثلية الجنسية جريمة شنيعة في الإسلام
الإفطار في نهار رمضان، فضلا عن المجاهرة به، جريمة شنيعة في الإسلام
المخدرات جريمة شنيعة في الإسلام
المساواة في الميراث محربة لأحكام الله في الإسلام.

أم أنكم ترتؤون إسلاما جديدا؟؟

BenMoussa (Tunisia) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 11:16

تحية للشيخ الامام الذوادي ولكل من يصدح بكلمة حق نصرة لله ولدينه
وتحية لاهالي صفاقس الذين لم ينساقوا وراء الجهوية ولم يبيعوا دينهم من اجل ذلك فالفخفاخ لم يحصل في الانتخابات الرئاسية الا على احد عشر الف صوت من كامل الجمهورية اي نسبة صفر فاصل اربعة وثلاثين بالمائة
اما الذين يدعون ان الفخفاخ تم اختياره من رئيس الجمهورية لانجاز مهمة اقتصادية واجتماعية عليهم مراجعة الدستور الذي يحدد مهام السلطة التنفيذية والا يغفلوا عن الفصل الاول خاصة ولا فائدة من محاولة المغالطة او نشر الجهل خاصة على صفحات باب نات

Portugal (Portugal) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 11:03

بدؤوا بتجريم التكفير
وذلك لو تعلمون هو أكبر شرخ في سفينة تونس.
يكون زانيا ومفطرا وشاربا للخمر إقرارا منه بعدم تحريمها وذلك على العلن ومتباهبا بذلك ثمّ يناقش في الأسرة وحقوق المرأة.
من القواعد من اتى بفاحشة مبيّنة فلا شهادة له
ولكن يظربون بذلك عرض الحائط ويجعلون من هؤلاء منظّرين ومؤطرين لكلّ سياسات الدولة.
نسبة عالية من الشعب راضية بالحوار والتاسعة وموزاييك وعبير موسي
آخي هوما خير من الفخفاخ؟؟؟
ثمّ، بالبرلمان هو لن يغيّر من أسلوب الحياة ولن يفرض قوانين لا تمتّ لمجتمعنا بصلة.
الكثير يلومون على الغنّوشي ومستشاريه من حركة النهضة
آش رايكم في الفلوس اللي تاخذ فيهم عبير وشلّتها من دافعي الضرائب الذين ثاروا على بن علي وهي ضدّهم وتحاربهم
بكمتووووووووو!!!!!!؟؟؟

Karimyousef (France) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 10:33

ااجوادي يكشف مرة أخرى خطر ادخال الدين في السياسة.الامام ليس ضل الله في الأرض و بالتالي ليس له اي مشروعيةحتي يحكم على حرية الضمير.الفخفاخ وقع اختياره من قبل الرئيس لانجاز مهام اقتصادية و اجتماعية. ااجوادي اثبت خطر الايديولوجيا مهما كان نوعها على سلم البلاد.قاعد مثل الاتحاد و الجبهة يسكب في البنزين على النار.

IndependentMen (Tunisia) |Mercredi 22 Janvier 2020 à 09:58

شكرا رضا الجوادي ، فتحت عيونا عميا و آذانا صما ، فلم لم تكشف لنا النهضة وجهه القبيح ، أم أنهم أشربوا هم أيضا العالمنية بظلمهم، الرجل كارثة بأتم معنى الكلمة ، الرجل في الفيديو تعدى على كل مقاصد الشريعة و من أهمها حفظ الدين و حفظ النسل و حفظ العقل،
تركيزوا على المسائل هذا يدل أنه من النخب التي لم تخرج من عباءة التسويق لنفسها ليس بالمشاريع بل تحت مظلة أهم عاملين لتدمير المجتمعات المحافظة : الجنس و الخمر
فقد اخرج في الفيديو أضغانه ، و ما يخفي مشروعه أكبر
فإن كان كذلك : فتبت يد الفخفاخ و تب، ما أغنت عنه شهاءده و ما كسب