حادثة زهير مخلوف.. استدعاء المتضرّرة والاستماع إليها

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/makhlouf720.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكّد الناطق الرسمي بإسم المحكمة الإبتدائية بنابل ، كريم بوليلة ، لدى مداخلته في اذاعة Radio med اليوم السبت 12 أكتوبر 2019، أنه من تاريخ يوم أمس أذنت النيابة العمومية بعد التحرّي، بفتح بحث بخصوص حادثة زهير مخلوف.

وأوضح أن المتضررة عمرها 19 سنة، وهي تلميذة بمعهد دار شعبان الفهري وتدرس بالبكالوريا.

...

وأشار إلى أن الابحاث انطلقت وتم استدعاء المتضررة واستماعها، مضيفا أنهم بصدد الاتصال بزهير مخلوف للاستماع له وتم تجميع الصور المتداولة، والابحاث لازالت متواصلة وفق تعبيره.

محامية المُتضررة:هناك نيّة مُبيّتة لتسييس القضية
من ناحية أخرى تدخّلت نعيمة شبّوح، محامية الفتاة المتضررة و أكّدت أن هناك نية مبيتة لتسييس القضية والشوشرة على الرأي العام ، مضيفة أن هناك خلط بخصوص المرأة التي تدخلت على موجات راديو ماد وادّعت انها والدة المتضررة، في حين أنها ليست هي.

قلب تونس يفتح تحقيقا بشأن صور مخلّة بالآداب لزهير مخلوف
وكان حزب قلب تونس أعلن في بيان فتح تحقيق داخلي في حقيقة ما نشر على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صور تظهر القيادي بالحزب زهير مخلوف ‘المترشح للانتخابات التشريعية والفائز مبدئيا بعضوية مجلس نواب الشعب” في وضعية مخلّة بالآداب.

ودعا الحزب في بيان ”الجميع إلى الابتعاد عن حملات التشويه والمساس من سمعة المواطنين والمواطنات دون التثبت من الحقيقة”، مؤكدا إلتزامه باتخاذ الإجراءات اللازمة في حال ثبوت أي تجاوزات من أي عضو من أعضاء الحزب.

وكانت فتاة بجهة نابل تدعى سلمى بوترعه نشرت الخميس 10 أكتوبر، صورا لشخص أكدت ملتقطتها أنه كان يلاحقها بسيارته ويتحرش بها خلال توجهها لمعهد دار شعبان للدراسة.

وأشارت الفتاة أنها أرادات توثيق الحادثة وقامت في مرحلة أولي بتصوير الرقم المنجمي للسيارة قبل أن تتمكن من تصوير سائقها الذي كان حسب شهادتها يمارس فعل ''مريب'' في سيارته.
وكانت الفضيحة المدوية أن "المتحرش" الذي يظهر في الصور هو القيادي بقلب تونس الفائز بمقعد في البرلمان الجديد زهير مخلوف حتى أنه كان يرتدي قميص الحزب وعليه صورة القروي.

وأمام هذه الصور الفاضحة لم يجد زهير مخلوف الا ان يؤكد صحة الصور وأنه فعلا الشخص الذي يظهر فيها لكنه نفى كل ما نسب إليه من تحرش وممارسة فعل ''مريب'' في الطريق العام وقال ان كل ما في الامر هو انه يعاني من مرض السكري وأنه حاصره التبول فكان بصدد التبول في قارورة داخل السيارة.

اقرأ أيضا: شاب مغربي يبتز نائب تونسي تم تصويره بالفيديو سرا في وضع فاضح

اقرأ أيضا: حمة الهمامي للنائب حسن العماري: فضيحتك الجنسية على السكايب تخليك آخر من يتكلم على الفساد






   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 190781

Kerker  (France)  |Dimanche 13 Octobre 2019 à 10:48           
لم أطّلع على الصّور و لا على الفيديو و ليست لديّ أيّ معرفة و لا علاقة بالمتّهم و ضحيّته، لكن أتساءل: هل خاطبها لفضيّا قبل أن يقوم بما قام به في سيّارته؟ هل لها معرفة به من قبل؟ ثمّ إنّ الفتاة لم تهجر المكان عند المشهد بل وجدت حينا للقيام بالتّصوير وأخذ فيديو!! لما لم تهجرالمكان و تستنجد بمن يحيط بها؟ نحن مع إنارة الحقّ و طمس المكر و الباطل في كلّ الميادين و فالحقّ يعلو و لا يعلى عليه لا دين و لا حزب و لا جنس. نرجو من الله الحقّ أن ينصرنا في
ذلك.
ثمّ مثل هذه الأخبار لا تذاع في فضاءات إجتماعيّة إلاّ لأغراض معيّنة. إنّ أي ضحية تستغيث بأهلها و أقاربها و تتوجّه إلى أقرب مركز أمن للقيام بحمايتها و حماية المواطنين من فعله. لكنّ الهاتف فقد فجأة وظيفته و أصبح آلة لرصد المشهد!!

Karimyousef  (France)  |Samedi 12 Octobre 2019 à 13:29           
Soyons prudents et nous ne mélangeons pas tout.il est important de ne pas politiser cette affaire.laissons la justice faire son travail.
La jeune fille a raison de penser que monsieur était en train de faire quelque chose de bizarre.
Maintenant,il faudrait écouter la version de maklouf et soyons objectif. Vous imaginez sa souffrance de se voir jeter son honneur a la vindicte populaire si sa version était vraie.

Kerker  (France)  |Samedi 12 Octobre 2019 à 08:23           
لكلّ المعلّقين على هذا المقال: هل كنتم حاضرين على المشهد؟ هل لكم معرفة شخصية لأكثر من حولين للمتّهم؟ هل لديكم علما موثوقا يثبت ما وصفتموه به؟ طالما الهاتف العربي المخرّب للأمّة مازال فاعلا لن تقوم لنا قائمة. وا عجبي ممّن يريد العدل و هو غير عادل في تصرّفاته و أعماله.

Sadiknew  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 21:30           
مريض سكري ؟ ماذا سيفعل في مجلس نواب الشعب في حال أصيب بنفس النوبة

Karimyousef  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 19:24           
ادعو الجميع الى الحذر في هذه القضية .لالتسرع في الحكم على الاشخاص.فالمسالة خطيرة جدا.لابد من ترك القضاء يدقق في هذه المسألة.لا يجب تسيس هذا التصرف.

Falfoul  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 18:33           
ياخي زهير هذا موش انتخبوه النوابلية ... هاو دارلهم على بناتهم القصر ...

Karimyousef  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 18:13           
Ce monsieur a déclaré avoir été l'objet de supplices atroces lorsqu'il a été arrêté dans les années 90. Depuis il m'a paru toujours comme quelqu'un de perturbé et Instable.on n'en sort pas sans séquelles de la torture.
D'où la nécessité de soins car cette version de pipi me paraît un peu bizarre.

Goldabdo  ()  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 17:47           
يجب حماية هاته الفتاة لانهم سيفعلون المستحيل لتشويهها.

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 16:15           
الذي له مرض السكر شفاهم الله ليس لهم مشكلة التبول على ما اعلم، فهو مرض البروستات.
لماذا يتبول في سيارته ولم يقفل نافذة سيارته وهي مفتوحة

BABANETTOO  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 16:15           
Voici ce que j'ai écrit ce matin ...
_______________
Il n'a pas encore prêté serment ...

Il n'a pas encore d'immunité ...

LE PROCUREUR DE LA REPUBLIQUE PEUT SE SAISIR DE L'AFFAIRE ...

Délit: Exhibition d'acte sexuel en public ...

et MERCI à Nabil Makarouna
_______________


et voici ce qu'à décidé le procureur de la république de Nabeul ...

Saisine de la justice

et dire que ce pervers est un député du peuple Tunisien ...

Un grand bonjour à Nabil Makarouna ...

Ammar  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 14:37           
حسابيا الأمر واضحا دون قلب تونس وحزب عبير، الصيغة الوحيدة لتشكيل حكومة هي مساندتها من النهضة والتيار وائتلاف الكرامة وحركة الشعب وتحيا تونس ب125 مقعد دون احتساب المستقلين...

Cartaginois2011  ()  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 14:35           
الصهاينة يحبوا يوصّلوا شلايك كي السيد هذا للحكم عن طريق حزب المقرونة،والمافيوزي عرفو...وبالفعل الخامج هذا أصبح نائبا في البرلمان

Carlos73  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 12:08           
لاحول ولا قوة الا بالله
حزب لامم السراق و الفاسدين و المتحيليين و المرضى النفسيين
لاحول ولا قوة الا بالله

Karimyousef  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 11:31           
هذا الفرد في حاجة ماسة الى العلاج.انه مضطرب نفسانيا و عقليا. Il faudrait être vigilant car il peut même être dangereux pour lui-même.
Besoin de soins de suite.
La justice doit lancer sa procédure avec un volet soins d'urgence.

Biladi2012  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 11:30           
تفووووه على هالمستويات المنحطة
شيء مقزز وحقير

Kerker  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 10:22           

Kerker (France) |Lundi 30 Septembre 2019 à 15h 39m |
بكلّ نفس فجورها و تقواها ومعظم النّاس (99.99%) منافقين، مأمورين بالسّوء، يطغى عليهم حبّ الذّات و الشّهوات من مال و جمال و كواعب وعلوّ الجاهة. فالحقّ لهم و ليس عليهم و الضّرر آت من غيرهم و لا بأيديهم. يجاملونك طمعا بالمكاسب و يهاجمونك سخطا بالمآرب لكسب الجاه بدون جهد و متاعب. فمحمّد صلّى الله عليه و سلّم، قبل دقائق من موته، سألوه بما تأمرنا يا رسول الله؟ قال ثلاث مرّات آمركم بحرب النّفس.
أعوذ بالله من الشيطان الرّجيم
بإسم الله الرّحمان الرّحيم
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَن لَّمْ
يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12) يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ
شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) ۞ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14)
ذكرى من الحجرات
====================
ما الفرق بين هذا النّائب و بعض المناشدين للنّهضة مثل ريان81؟


الطبوبي: المنظمة الشغيلة تنحني لإرادة الصندوق ... ولا يمكن لها أن تسلم البلاد لكل من هب ودب
Ryan81 () |Jeudi 10 Octobre 2019 à 16h 52m |
يعلمكم "من هب ودب" ان رصيدكم قد نفذ ولا يمكنكم إعادة شحنه لا في الوقت الحالي لا الاحق . وفي حال حاولتم ذلك ، سندبدب ظهوركم و نسد أدباركم حتى لا يخرج منها اي ريح في المستقبل.

=========
إنّ الفساد قد عمّ**كذب و نفاق و حرام و نهم**و العائلة أصبحت مربطا للألم**بلا احترام ولا استأذان و لا نعم**اللّعنة لمن أحسن و الشّكر لمن خان و شثم**بالمال تشترى و تباع الكرامة والهمم**كلاّ إنها لبداية لنهاية الأمم**

Karimyousef  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 10:09           
Ce monsieur a toujours dit avoir été arrêté dans les années 90 et qu'il avait subi des sévices atroces.
On n'en sort pas toujours indemne.il est depuis très perturbé.je crois que ce monsieur est atteint psychiquement et il a besoin de soins.
Maintenant c'est à la justice de faire son travail .son état mental est t -il compatible avec le rôle de député.C'est à la justice et à l'expertise psychiatrique de se prononcer

BABANETTOO  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 09:24           
Il n'a pas encore prêté serment ...

Il n'a pas encore d'immunité ...

LE PROCUREUR DE LA REPUBLIQUE PEUT SE SAISIR DE L'AFFAIRE ...

Délit: Exhibition d'acte sexuel en public ...

et MERCI à Nabil Makarouna

Barhoum  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 08:41           
يا ربي تسترنا ولا تفضحنا... الشيء من مأتاه لا يستغرب ... السيدة سهام بن سدرين كانت على حق هذا عنصر فاسد زرع كي يفجر هيئة الحقيقة والكرامة من الداخل ... الآن أصبح رفع الحصانة على أعضاء البرلمان واجب وطني

RIADH  (France)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 08:39           
@MOUSSALEM quelles poursuites judiciaires mon ami ? C’est un député donc immunité parlementaire. En tout cas comme on dit: allah n’expose pas les mauvais faits d’une personne que si elle récidive, en gros c’est un habitué de harcèlement de masturbation dans la rue, même un ado aura honte de faire ça. Pathétique et honteux

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2019 à 08:08           
خبر صادم ومقرف أن يعمد نائب على ملاحقة القاصرات أمام المعاهد ليمارس شذوذه أمام الملإ في الطريق العام .وعلى النيابة ملاحقته قضائيا .كما نطالب الحكومة بتوفير وسائل النقل للتلاميذ لوقايتهم من المنحرفين والشاذين في الطريق .


babnet
All Radio in One    
*.*.*