الكاف: الشروع في الإعداد المبكّر للموسم الفلاحي الجديد لضمان انطلاقة جيّدة وتأمين حسن سيره دون إخلالات
انطلق الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بالكاف في الإعداد المبكر للموسم الفلاحي الجديد، وتوفير كلّ الظروف الملائمة لتمكين الفلاحين من اقتناء حاجياتهم من البذور والأسمدة الكيميائية، والحصول على القروض الموسمية، وضمان سير الموسم دون تسجيل اخلالات في كل المراحل التي يمر بها خاصة منها التحضير الجيّد للأرض.
وقال رئيس الإتحاد، منير لعبيدي، في تصريح لصحفي وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن الاتحاد شرع، منذ شهر جويلية المنقضي، في الإعداد الجيد للموسم الجديد، وقدّم للجهات المعنية حاجيات الجهة من البذور والأسمدة الكيمائية التي تقدّر بالنسبة إلى البذور العادية المراقبة بـ40 الف قنطار بالنسبة إلى القمح الصلب و80 ألف قنطار للشعير، أما بالنسبة إلى البذور الممتازة فتقدر الحاجيات بـ35 ألف قنطار بالنسبة إلى القمح الصلب و5000 قنطار للقمح اللين، و5000 قنطار للشعير.
وأوضح أنّ الكميات المشار إليها آنفا ستمكن من زراعة 200 الف هكتار من الزراعات الكبرى المخصصة للحبوب في الجهة، منها 5500 هكتار من الحبوب المروية في حين تقدر المساحات المخصصة للاعلاف والبقول ب35 الف هكتار.
وطالب الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بالكاف بالاسراع في توفير الأسمدة الكيماوية والتي تقدر حاجيات الجهة منها بـ 150 الف قنطار بالنسبة لمادة الأمونيتر، و50 الف قنطار لمادة ثاني الأمونيتر الفسفوري مقابل 20 الف قنطارا للرفيع 45.
وقال رئيس الإتحاد، منير لعبيدي، في تصريح لصحفي وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن الاتحاد شرع، منذ شهر جويلية المنقضي، في الإعداد الجيد للموسم الجديد، وقدّم للجهات المعنية حاجيات الجهة من البذور والأسمدة الكيمائية التي تقدّر بالنسبة إلى البذور العادية المراقبة بـ40 الف قنطار بالنسبة إلى القمح الصلب و80 ألف قنطار للشعير، أما بالنسبة إلى البذور الممتازة فتقدر الحاجيات بـ35 ألف قنطار بالنسبة إلى القمح الصلب و5000 قنطار للقمح اللين، و5000 قنطار للشعير.
وأوضح أنّ الكميات المشار إليها آنفا ستمكن من زراعة 200 الف هكتار من الزراعات الكبرى المخصصة للحبوب في الجهة، منها 5500 هكتار من الحبوب المروية في حين تقدر المساحات المخصصة للاعلاف والبقول ب35 الف هكتار.
وطالب الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بالكاف بالاسراع في توفير الأسمدة الكيماوية والتي تقدر حاجيات الجهة منها بـ 150 الف قنطار بالنسبة لمادة الأمونيتر، و50 الف قنطار لمادة ثاني الأمونيتر الفسفوري مقابل 20 الف قنطارا للرفيع 45.
وفي سياق متصل، يحرص الاتحاد الجهوي للفلاحة، وفق نفس المصدر، على تمكين الفلاحين من القروض الموسمية لا سيما بالتعاون مع البنك التونسي للتضامن، وذلك من أجل ضمان إنجاز الموسم في ظروف حسنة على كل المستويات.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 292370