وشدّد في هذا السّياق، على أهمية العناية التي توليها تونس بمختلف أجهزتها لمتابعة أنشطة المنظمات العربية المختصة التي تتخذ من تونس مقرًّا لها، وتوفير كافة الظروف الملائمة لها من أجل تحقيق أهدافها في مجالات اختصاصها.

من جهته، عبّر المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، عن شكره لما تحظى به المنظمة من دعم ومساندة من قبل مختلف الأجهزة التونسية المعنية، وقدّم لمحة حول أبرز الأنشطة التي تُؤمّنها المنظمة في المجالات التربوية والثقافية والعلمية، والاستحقاقات المقبلة لها.