- الالعاب الاولمبية - المصارع سليمان نصر وغيلان الختالي يلتحقان بالوفد الرياضي بباريس
انضم المصارع سليمان نصر(67 كلغ) اليوم الى الوفد الرياضي المقيم بالقرية الاولمبية بباريس للمشاركة في منافسات المصارعة ضمن الدورة الاولمبية 2024 حسب ما افاد مصدر من الوفد التونسي .كما التحق غيلان الختالي بالقرية الاولمبية للتنافس ضمن مسابقة ( كاياك). وينتظر ان تصل غدا الى باريس المصارعتان زينب الصغير وسوار بوستة اللتان ستشاركان للمرة الثانية في الاولمبياد
ومن جهة اخرى عاد الى تونس عدد من الرياضيين الذين خاضوا المنافسات خلال الاسبوع الاول من الالعاب ومن بينهم فارس الفرجاني المتوج بالميدالية الفضية في سلاح سابر
ومن جهة اخرى عاد الى تونس عدد من الرياضيين الذين خاضوا المنافسات خلال الاسبوع الاول من الالعاب ومن بينهم فارس الفرجاني المتوج بالميدالية الفضية في سلاح سابر
وتدخل مصارعة الجيدو سارة المزوغي غدا منافسات الجيدو وزن اكثر من 78 كلغ .وتبدا الملاكمة خلود الحميدي (57 كلغ) من جهتها التصفيات .وتشارك خديجة الكريمي وسلمى الذوادي في منافسات النهائي "ب" (تجديف ) كما ينافس في اختصاصه سليم الجماعي ( كانوي كاياك).وتخوض جميلة بولكباش منافسات 800 متر سباحة حرة.
ويذكر ان الوفد التونسي الذي يراسه رضا المناعي استقر بالقرية الاولمبية منذ يوم 18 جويلية الماضي .. ويتوافد بقية الرياضيين على القرية الاولمبية حسب جدول مشاركاتهم في الاولمبياد. وفي سياق متصل يغطي 14 اعلاميا تونسيا دورة الالعاب الاولمبية بباريس
ويعمل الصحفيون في اولمبياد باريس 2024 في ظروف مريحة في عدد من المراكز الاعلامية الفرعية ومنها المركز الموجود بجانب ميدان الرماية في منطقة "انفاليد"بباريس .
واوضح مسؤول بالمركزالاعلامي ان الفضاء يتسع ل 180 مقعدا ( 120 للصحفيين و 60 للمصورين) . فيما صرح " ريوان مولر" صحفي من المانيا ان المركز الاعلامي تتوفر به كل المرافق اللازمة للعمل الصحفي ومجهز بخدمات الانترنات مشيرا الى انه رغم توافد اكثر من مائة صحفي على المركز اليوم فان الحضور يبقى منقوصا نسبيا وقد يفسر ذلك بقلة المهتمين برياضة الرماية من الصحفيين .
ومن ناحيته اوضح خوان دافالوس من المكسيك ( صحيفة مكسيكو ايتو ) انه زار مركز اعلامية تابعة لمواقع الملاكمة والسباحة وكلها تتوفر على نفس المرافق معربا عن ارتياحه لظروف العمل بها من حيث جودة الانترنات والتكييف رغم المساحة الكبيرة للمراكز . وقال ان اهمية التكييف تزداد خاصة خلال هذه الايام التي تعرف فيها باريس درجات عالية من الحرارة.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 291860