إن صح هذا الخبر، فما على الذي لا يرغب في رؤية غيره إلا أن يعتزل إلى مكان لا يراه فيه ( مستشفى الأمراض العقلية أو السجن).

يقول المولى تعالى" ان أكرمكم عند الله اتقاكم"،،،،ولا فرق بين عربي وأعجمي الا بالتقوى،،،لذا نحن كل اخوة مهما كان لون بشرتنا ،،،،والشواذ موجودون من كل الألوان والجهات والأجناس ،،،لذا نتقي الله،،،وستمطرنا السماء ذهبا،،،والله مولانا ،،،نعم المولى ونعم النصير،،،،

أنا شخصيا ألعن بالثلاثة كل من يميز بين الناس ويحتقرهم سوى بلونهم أو بشكلهم.
الله سبحانه كرم بني آدم سواء كان أبيض أسمر أو غير ذلك.
المعتدي في حادثة اليوم مكانه السجن حتى يعتبر الآخرون، لأنه مازال لدينا في تونس اناس يكرهون السود. وهذا يشوه وجه البلاد والعباد وحتى الدين الحنيف.

تونس بلد عنصري منذ زمن بعيد , , نبدأ بالجهويات , فالتونسي للتونسي نقمة و ليس برحمة. تونس العاصمة لا تحب الساحل و الساحل لا يحب أهل المنستير و العكس كذالك الشمال ينقم على الجنوب و الشرق على الغرب و العكس كذالك , و تستغرب من عنصرية لون البشرة.

العيب مش في المجرم بل في القاضي اللي سيبو زعمة كان هو إعتداو عليه إشكان يصير

الاعتداء على مواطن ذو بشرة سوداء من قبل احد العمال بنزل بالمهدية
:::::::::::::::::::::::::::::
جمال الدين الكسيكسي مواطن تونسي قبل وبعد كل الصفات اﻷخرى :
أبيض أشقر أسمر
طويل قصير
بدين نحيف
رجل طفل بنت إمرأة كهل مسن
أستاذ معلم طبيب ممرض حّداد نجار خبازفلاح بحار
كلها أوصاف ليس لها علاقة بحقوق وواجبات المواطن
وفي حال الخلاف بين طرفين نقف مع المظلوم حتى يأخذ حقه
أأما عن عامل النزل الذي يكره ذوي اللون اﻷسمرفنقول له :
لاأحد سألك عن عمرك أوعن ذوقك
فهذا شأنك الشخصي ، احتفظ به لنفسك
ولاتتقدم إذا كنت عازبا ، لخطبة بنت سمراء
وإذا كنت تعاني من مرض نفسي وهذا اﻷرجح حسب تقديري فسارع بالبحث عن علاج
أما عن صاحب النزل فانصحه برسكلة المسؤول عن الموارد البشرية
فالمسؤولية الكبرى تقع على عاتقه في تعيين الشخص المناسب في الموقع المناسب
أما عن جمعيات المجتمع المدني التي جعلت منها مشكلة أقليات
فأقول لهم لاتتعبوا أنفسكم فتونس ليس فيها مشاكل أقليات وطوائف وقبائل وعشائر
وتونس بكلها من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها،
عدد سكانها الجملي لايفوق نصف عدد سكان القاهرة أو مكسيكو ، والحمد لله
ولذلك أقول كما قال أحد أبطال المسلسلات الهزلية : لا داعي ………………….للركوب برْداعي

Chebbonatome (Tunisia) |Vendredi 19 Août 2016 à 18h 11m | Historique de Chebbonatome
التونسي يعيش الاعتداء تلو الاعتداء يوميا اش معنى سود البشرة أ ليسوا توانسا

هذا أيضا مرض تونسي ، خبيث ، هو طاعون الحياة الاجتماعية
ثم لا بد من التأكد من صحة الخبر .. العنصرية لا مكان لها في جمهورية المواطنة .. ثم هناك قضاء ...

التونسي يعيش الاعتداء تلو الاعتداء يوميا اش معنى سود البشرة أ ليسوا توانسا

;;;;;;الكبر والغرور اوالمحقرانية داءعضال وينسى الكثيرانه سوف يصبح