المنشد الديني إسماعيل حرابي يقدم اعتذاره لتلحين اية من القران الكريم‎

<img src=http://www.babnet.net/images/3b/66e7fc94b97c26.93667103_gnelohmpjfiqk.jpg width=100 align=left border=0>
قام المنشد الديني بترديد اية 110 من سورة ال عمران  كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ لكن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكم


قدم المنشد الديني إسماعيل حرابي الاعتذار وذلك بعد قيامه بتلحين اية من القران الكريم وبثها على القناة الوطنية.
وقال انه اخطأ بسبب التعب والارهاق لحضوره في الإذاعات والتظاهرات في المولد النبوي الشريف.
وشدد على انه يعظم القران وشعائر الله وان خطأه عن جهل.

...


وكانت القناة الوطنية تعرضت لانتقادات واسعة من قبل المشاهدين بسبب تلحين اية من القران الكريم وعرضها في يوم المولد النبوي الشريف.
وقام المنشد الديني بترديد اية 110 من سورة ال عمران " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ" لكن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 294086

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 12:39           
يا زيتوني انا اقرأ المكتوب وأفهمه كما ورد ولا أبحث عن المقصود من وراءه فالسرائر والنوايا الغير معلنة لا يعلمها الا الله وأترفع عن تهمة غيري بسوء النية او سوء التعبير وألتزم بما ورد في النص المكتوب
وقد ورد في خاتمة المقال حرفيا "قام المنشد الديني بترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة" وجاء تعليقك بعدها مباشرة واضحا دون التباس ولا يحتاج الى أي تأويل فكتبت "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" فكيف لم تقل بجواز الآلات الموسيقية مع تلاوة القرآن الكريم؟ نورنا يا زيتوني نورنا
ولا زلت انتظر جوابك يا عالم الزيتونة هل كان الرسول يستعمل الالات الموسيقية عند احتفاله بمولده كل يوم اثنين وان لم يفعل واكتفى بالصوم فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
نورنا يا زيتوني ولا تبخل علينا فعلماء الزيتونة قدوة لغيرهم
أما عن التحقير والنعت بقلة الفهم والجهل والعناد وركوب الرأس وغيرها فأنا أترفع عنها وأخلاقي لا تسمح لي بالخوض فيها فحسبي الله ونعم الوكيل

Zeitounien  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 11:03           
أنصح ابن موسى بقراءة تعليقي مائة مرة وإعرابه عساه يفهمه وينتهي عن كلامه المبني على الجهل والعناد وركوب الرأس وإقصاء الفكر المخالف. وليس كلامي سياسيا ولكنه علم مبني على أمور موضوعية. وما ذنبي إن كان تحامله أعمى بصيرته فأصبح لا يرى أني لم أقل بجواز الآلات الموسيقية مع تلاوة القرآن الكريم.

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 09:35           
يا زيتوني لقد ورد في المقال "قام المنشد الديني بترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة".
وكنت اول المعلقين فكتبت "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد."
أي لا حرج من ترديد اية من القرآن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة إذا التزم بقواعد التجويد
وفي ردك عن سؤالي عن المراجع لم يرد في أي من المراجع التي ذكرت جواز استعمال الادوات الموسيقية عند تلاوة القرأن وكان الحديث عن النغمات الصوتية وليس عن الموسيقى وأدواتها
أما سؤالي الثاني هو عن استعمال الالات الموسيقية في السنة فهل كان الرسول يستعمل الالات الموسيقية عند احتفاله بمولده كل يوم اثنين وان لم يفعل واكتفى بالصوم فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
نورنا يا زيتوني بقول الحق نورنا

Zeitounien  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 07:19           
إن الاحتفال بالمولد النبويّ الشريف سنّة مؤكدة ترتقي في هذا الزمن إلى قريب من الواجب. وبالطبع، يجب أن يكون هذا الاحتفال خاليا من المحرمات.

إنّ تعليقي السابق لا يتعلق إلا بقراءة القرآن لكل من يفهم العربية. والموسيقى المصاحبة لقراءة القرآن لا تجوز، وكان على هذا القارئ أن يقرأ القرآن خاليا من الموسيقى المصاحبة.

وأجمع العلماء على استحباب سماع القرآن من ذي الصوت الحسن الذي هو صوت خام وأداء. والأداء هو معرفة واستعمال المقامات الموسيقية. فنرى مثلا أن القارئ محمود خليل الحصري يقرأ غالبا بمقام الناهاوند وأنّ أغلب من يقرأ الفاتحة تكون قراءته بمقام البياتي ...

والخبر المشهور الذي رواه عديد رواة الحديث ومنهم الإمام مسلم أنّ أبا موسى الأشعري الصحابي الجليل الجد (على الدرجة التاسعة) لأبي الحسن الأشعريّ (صاحب العقيدة الأشعريّة التي مدحها بعض الوهابيين مثل ابن باز) قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم أما إني لو علمت بمكانك لحبرته لك تحبيرا. فهذا الخبر جعل العلماء يجيزون قراءة القرآن بالمقامات الموسيقيّة بشرط احترام قواعد التجويد.

ومن كان لم يقرأ كتابا واحدا من كتب القراءات يحق له أن يسأل عن هذه المسألة. ففي التعليم الزيتوني، أوّل كتاب للتجويد معتمد في السنة الأولى هو الفوائد المفهّمة شرح الجزريّة المقدمة لصاحبه محمد بن يالوشة. وهذا الكتاب يتحدث عن هذه المسألة. وقد طبع الخليجيّون هذا الكتاب وهم الذين لا يطبعون من كتب المغاربة إلا أحسنها وأنفسها لعنصريّتهم.

وعندما وقع تكليفي بالسنوات الأولى درست، لأكثر من عشر سنوات، هذا الكتاب للطلبة رغم أنّ اختصاصي أصول الفقه. وكذلك درست للطلبة النحو والصرف مركزا خاصة على اختلاف القبائل العربيّة في قواعد النحو والصرف وأيضا على مسألة تعدد العوامل ومسألة الوصل والفصل. وكل هذا التركيز لإعانة الطلبة على فهم القرآن الكريم والحديث الشريف.

ومن أراد المطوّلات فأذكر الجامع لأحكام القرآن للقرطبيّ مثلا.

وفي تونس يقرأ العديد من الأئمة القرآن بالنغمات الموسيقيّة ومنهم من يُقْصَدُ لحسن استعماله للنغمات الموسيقيّة لتتمتع الأذن بالقرآن الكريم.

وإنّي أعرف شخصيّا هذا القارئ وهو لا يكون إلا عن حسن نية وسوف أتحدث معه في الموضوع متى يسمح القدر بذلك.

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 22:26           
يا زيتوني ما رأيك في هذا الكلام ومن نصدق نورنا
شددت دار الإفتاء المصرية على أن إخضاع القرآن الكريم للنغمات الموسيقية، وقراءته بصحبة الآلات الموسيقية، والتغني به محرم شرعا.
واختتم البيان بأن "رأى العلماء في قراءة القرآن على صورة التلحين والغناء والتطريب هو المنع والتحريم،".
وأين هم علماء القراءات الذين لا يرون في ذلك حرج فكيف وصلك صوتهم ولم يصل الى علماء دار الافتاء المصرية
نورنا يا زيتوني وقد سبق ان قلت ان الرسول كان يحتفل بمولده فهل كان يفعل ذلك ويتلو القران او يستمع له باستعمال الالات الموسيقية
المصرية

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 19:04           
يا زيتوني نورنا فقول الحق من الفضيلة
من هم عــلــمــاء القراءات الذين قالوا لا حرج من استعمال الأدوات الموسيقية (العود والقانون والكمنجة كما ورد في المقال) في تلاوة القرآن وأجازوا ذلك
نورنا بذكر ألأسماء والمراجع من فضلك

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 15:14           
من هم علماء القراءات الذين قالوا لا حرج من استعمال الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة في تلاوة القرآن وأجازوا ذلك
نورنا بذكر ألأسماء والمراجع

Zeitounien  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 11:04           
حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد.


babnet
All Radio in One    
*.*.*