صورة اليوم : تونس بين الجمال و الفوضى
كانت للحاضرة تناغم و جمال في بساطة معمارها بين العربي الى الكولونيالي ، هل حان الوقت لفرض طابع معماري خاص وفرضه كغيره من عواصم العالم التي تختص كل عاصمة بطابع يميزها فمثلا روما متحف مفتوح حيث يجبر مواطنوها اقتناعا بالحفاظ على رونق جميل يعكس عظمة تاريخها، فما بالك بعظمة قرطاج !
دعنا من هذا... نولي النظافة حقها فينسجم الباقي.
دعنا من هذا... نولي النظافة حقها فينسجم الباقي.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 293389