تزامنًا مع ذكرى تنصيب المجلس البلدي سنة 2018..المجتمع المدني بالمحرس يُنوه بخصال رئيس البلدية المنتهية مهامه
تزامنا مع ذكرى تنصيب المجلس البلدي بالمحرس سنة 2018، نوّه عدد من ممثلي المجتمع المدني بالمحرس من ولاية صفاقس، مساء اليوم الأحد 25 جوان 2023، عبر صفحات ومجموعات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الخاصة بمدينة المحرس، بخصال رئيس بلدية المحرس المنتهية مهامه، محمد شنيور، لما تميّز به من روح الجدية والتحلّي بالمسؤولية ونبل الأخلاق وحرص على النهوض بواقع المدينة وبُعدها التنموي، معبرين عن شكرهم له لما قدّمه من مجهودات خلال فترة إشرافه على البلدية.
وأكد شمس الدين سلامة، وهو ناشط في المجتمع المدني بالمحرس، بأن الفترة التى انتخب فيها محمد شنيور رئيسا لبلدية المحرس قد كانت تخلو من المصلحة الخاصة، حيث كانت بداياته بالتنازل عن المبلغ المخصّص لاقتناء سيارة وظيفية لفائدته من ميزانية البلدية وتحويله لإقتناء شاحنة لرفع الفضلات، مستذكرا البصمات الواضحة التي تركها، والتي عمل من أجل نقلة المحرس حتى أصبحت بلدية سياحية وذلك بفضل تكاثف مجهودات أعضاء المجلس وإداريي والعملة الذين راهنوا على قدرته في تسيير شؤون البلدية رغم قلة الموارد وضعف الميزانية والصعوبات التي واجهتها البلدية خصوصا في فترة الكوفيد، حسب ما أفاد به، مشيرًا، أن بلدية المحرس قد احتلت المرتبة الأولى في الشفافية والتقييم السنوي لأداء البلديات عدة مرات في عهدته. مختتما بالقول :"أنا فخور بالعمل معه في تلك الفترة، داعيا له بالتوفيق في حياته الخاصة".
وأكد شمس الدين سلامة، وهو ناشط في المجتمع المدني بالمحرس، بأن الفترة التى انتخب فيها محمد شنيور رئيسا لبلدية المحرس قد كانت تخلو من المصلحة الخاصة، حيث كانت بداياته بالتنازل عن المبلغ المخصّص لاقتناء سيارة وظيفية لفائدته من ميزانية البلدية وتحويله لإقتناء شاحنة لرفع الفضلات، مستذكرا البصمات الواضحة التي تركها، والتي عمل من أجل نقلة المحرس حتى أصبحت بلدية سياحية وذلك بفضل تكاثف مجهودات أعضاء المجلس وإداريي والعملة الذين راهنوا على قدرته في تسيير شؤون البلدية رغم قلة الموارد وضعف الميزانية والصعوبات التي واجهتها البلدية خصوصا في فترة الكوفيد، حسب ما أفاد به، مشيرًا، أن بلدية المحرس قد احتلت المرتبة الأولى في الشفافية والتقييم السنوي لأداء البلديات عدة مرات في عهدته. مختتما بالقول :"أنا فخور بالعمل معه في تلك الفترة، داعيا له بالتوفيق في حياته الخاصة".
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 268920