إنّ خير الهدي هَدي رسول الله
بقلم / منجي باكير
في اي عمر كنا و في اي مكان كنا و في اي وضع اجتماعي كنا ،،، نحن نحتاج الى ( الهدي النبوي ) ، نحتاج الى هدي يهدي التي هي أقوم . هدي لفهم كل مناحي الحياة و استيعاب كل ما يطرأ و يجدّ ،،،، هدي ربما نحن أحوج إليه من الأقوام السابقة باعتبار أن الحياة زادت تعقيدا مع نمو ديموغرافي متسارع و مشكلات متواترة و متنوعة .... يبحث الكثير عن مخرجات لهذه الأزمات الفردية الشخصية و الاجتماعية الجماعية في كثير من التنظيرات و البحوث في الصحة النفسية و التنمية البشرية و لا فلاح ، بل الفلاح كله في اقتفاء هدي و سنة معلم البشرية ....
في اي عمر كنا و في اي مكان كنا و في اي وضع اجتماعي كنا ،،، نحن نحتاج الى ( الهدي النبوي ) ، نحتاج الى هدي يهدي التي هي أقوم . هدي لفهم كل مناحي الحياة و استيعاب كل ما يطرأ و يجدّ ،،،، هدي ربما نحن أحوج إليه من الأقوام السابقة باعتبار أن الحياة زادت تعقيدا مع نمو ديموغرافي متسارع و مشكلات متواترة و متنوعة .... يبحث الكثير عن مخرجات لهذه الأزمات الفردية الشخصية و الاجتماعية الجماعية في كثير من التنظيرات و البحوث في الصحة النفسية و التنمية البشرية و لا فلاح ، بل الفلاح كله في اقتفاء هدي و سنة معلم البشرية ....
غير أنه وجب علينا – نرتقي – روحا و عقلا فنراجع كثيرا من الطبائع و السلوكات و الأخلاقيات و المعاملات التي حشرتنا فيها دوائر التجهيل السياسي المتعاقبة منذ زمن و التي غطّت بها أعيننا عن جواهر العقيدة و نفائس السنّة خدمة لغطرستها و توظيفا لمشاريع التصحّر الدّيني التي كانت تعمل عليها ...أيضا علينا – تعطيل – الأهواء و البدع و الضلالات التي خالطت مفاهيم الكثير منّا حتّى أصبح الدّين عندهم إمّا مجموعة من طقوس الشعوذة و الإنكفاء و الإنهزام و الرّضاء بالواقع المحتوم ،، أو أنّ الدين عند بعض المتنطّعين هو تعاليم تدعو إلى الترهيب و التخويف و التخوين و حتّى التكفير ممّا يجوّز لها تجريم الأنفس و تصنيفها في خانة الأعداء أو تصفيتها .
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 171565