إن الفتى من يقول ها أنا ذا ليس الفتى من يقول كان أبي
كفاك إشهارا يا سيدتي فالشعب وحده كفيل بمساءلة الآثمين المجرمين
النار تخلف الرماد

صلى و صام لأمر كان يقضيه فلما قضاه لا صلى و لا صام أعيدوا صلاتكم فإن الصلات وراء المشركين حرام

وفق صحيفة العرب هذا الوبش المسمى الماطري يقيم بقطر. على السلط التونسية تقدم طلب في تسليمه.

الوزراء الجدد الذين جائو من فرنسا ينتمون إلى نادي
http://www.ymlforum.org/ وهو نادي
مروان المبروك زوج سيرين بن علي
( biat ,gat , stia , geant , monoprix , le moteur ? fiat mercedes .....)
حاسيلو يحبو يمسحو كل شيء في الطرابلسية فقط

http://nawaat.org/portail/2011/02/15/situation-actuelle-en-tunisie/

http://nawaat.org/portail/2011/02/16/tunisie-marouane-mabrouk-court-toujours/

الحمار يخلّف حمار و الخائن و المجرم يخلّفا خائن أو مجرم

ايها المشرفون على باب نات نود فقط ان نعرف لمصلحة من تنشرون هذا المقال هي رسالة سخيفة لا يمكن باي حال من الاحوال ان تثير عطف هذا الشعب الذي صدم في هذه العصابة التي حكمت تونس واستولت على ثروات شعبها هي مجرد كلمات منافقة شانها شان الماطري طفل بن علي المدلل الذي نهب البلاد تحت راية الدين انها رسالة ليست في محلها ابدا وليست في وقتها فالرجاء حذفها

ايها المشرفون على باب نات نود فقط ان نعرف لمصلحة من تنشرون هذا المقال هي رسالة سخيفة لا يمكن باي حال من الاحوال ان تثير عطف هذا الشعب الذي صدم في هذه العصابة التي حكمت تونس واستولت على ثروات شعبها هي مجرد كلمات منافقة شانها شان الماطري طفل بن علي المدلل الذي نهب البلاد تحت راية الدين انها رسالة ليست في محلها ابدا وليست في وقتها فالرجاء حذفها

الوطن عزيز علينا جميعاً وخيانته عقابها الإعدام إذا انطبقت عليه كل ما يثبت ذلك ، إذاً هذه الأخت السخيفة التي كتبت هذه الرسالة بمشاعرها ونست وتجاهلت و أحسن عبارة تنطبق عليها تناست مشاعر الشعب المظلوم ، المقهور ، وعلى رأسهم المرحوم محمد البوعزيزي وشهداء تونسين آخرين . لن يعود هذا المجرم ، السارق، الخبيث، المنافق ، الأناني ، الغادر مؤسس إذاعة الزيتونة والبنك الإسلامي أراد بهما إستبلاه التونسيين و غطاءً
على اعماله الإجرامية تجاه الشعب التونسي . هذا عقابه لعنة من الله عز وجل جلاله عليه وخزية إلى يوم القيامة وعلى كل أمثاله ، لأن الله يمهل ولا يهمل . هذا خائن الوطن يعيش في بحبوحة لا مثيل لها في العالم وآخرون في الوطن يشربون من حفر ماؤها عادم وغير صالح للشراب . أزيدكم زيادة في شخص هذا الحقير ، الجاهل أنه لا يكفي أنه سرق أموال الشعب بل زاد في طغيانه وسرق آثار البلد عمرها آلاف السنين . ما هو الحكم الذي
ينطبق على هذه النوعية من البشر ؟ أنا لست بقاضي وليس لي بدراية في ما يخص الحكم ، لكن حسب رأيي المتواضع خيانة الوطن والشعب ( الإعدام ) كما قلته في بداية تعليقي ليكونوا عبرة للآخرين .الشعب لن يسامح في حقه أبداً ومن إتخذ الشيطان صديقاً فهو من الخاسرين .

@ hannibal:
إن تدخلك جيد هذه المرة، فيه كثيرمن الإعتدال ، أشكرك جزيل الشكر على ما تفضلت به و أقول لك بكل تجرد و بكل أخوية إن تحريرك جيد في أغلب الأحيان لكن ما يآخذك عليه بعض الإخوة، منهم أنا، هي دعواتك للقتل و التشفي و أحكامك القاسية و عدم إتسام شخصيتك بالتسامح و تقبل الآخر لآختلافك معه الرأي أوالدين إلخ...أشكرك على رحابة صدرك.

. اللهم انصر الحق واهله وأزهق الباطل
، اللهم ولِّ علينا خيارنا واصرف عنا شرارنا

Il merite pas de ton support....qu'il revient en tunisie pour etre juge, ni plus ni rien....il as abuse de ca position envers dieu et le peuple tunisien....faire la priere et une station de radio zitouna...هذا منافق و لا يسمح به الشعب

بعد استرجاع كل الاملاك و الاموال المسروقة على الحكومة ان تحرمه من الجنسية التونسية هذا مطلب كل التونسيين و الباقي على العدالة ان تسلط عليه اقصى العقوبة لا سماح و لا رباح الى يوم يبعثون

إلى السجن وبئس المصيـــر

بخلاف سرقة فلوس الشعب زاد كمل سرق تاريخ و آثار تونس و هذي جريمة في حق تراث و حضارة لبلاد تتجاوز الشعب التونسي و لوحدها تكلفو 20 سنة سجن

رسالة خاوية الوفاض تخاطب ابنا فاسدا بنفس الأسلوب الذي نخاطب به الأبناء المدللون. لقد اطلعت على النسخة الأصلية المحررة بالفرنسية منذ يومان. عملية التعريب لم تكن دقيقة. هناك حذف أو تغيير لعبارة مهمة وردت بالنص الفرنسي وأثارت استهجان كل من قرأ هذه الرسالة وهي عبارة "الشعب أحبك". والتي عوضت عن قصد في النص العربي بـ"الشعب أعطاك ثقته". عن أي شعب تتحدث باعثة الرسالة ؟ هل هي فعلا واعية بأن الشعب المتحدث إليه هو الشعب التونسي ؟ فإن كانت تقصد الشعب
التونسي وهذا ما أرجحه فإن كاتبة الرسالة قد جانبت الصواب وخالفت الواقع. فالشعب التونسي وأنا على الأقل أحدهم لم يكن يشعر بأدنى احترام لهذا الطفل وبالتالي فالحديث عن محبة الشعب له يعتبر جناية في حق الشعب التونسي. هذا الشعب لن يغفر لمجرم مثله الذي لم تسلم منه حتى آثار البلاد التي هي آثارنا جميعا.
تقول الكاتبة بأنه عليه أن يدافع عن نفسه. يدافع عن نفسه ممّن ؟ من غرّر به ؟ لا أحد. هو من اختار طريق الطمع رغم معرفتنا بأن ما يكسبه والده المنصف هو متأتي بالأساس بطريقة غير شرعية. كما تقول أن الشعب التونسي سيكون رحيما معه. لا أعتقد لأن هناك من أبناء هذا الوطن الغالي الذين لم يسرقوا للترف وإنما سرقوا ليعيشوا فطبق عليهم القانون ولم يرحمهم أحد فما بالك بشخص يسرق ليشبع هو وليجوع الآخرين. يسرق لينعم هو وليشقى الآخرين. يسرق ليصعد هو وليسقط الآخرين...
نقول لك يا كاتبة الرسالة لا تاريخ والدك محمود الماطري ولا غيره قد يشفع لابن عمك السارق المحتال الذي خرّب بيوتا وشرّد عائلات ورمّل زوجات ونكّل برجال أن ينعم بالسلام. عليه أن يواجه ما ينتظره إن عاجلا أو آجلا. وما هذه المسرحية الهزلية التي تحيكونها الآن بالتواطؤ مع بعض وسائل الاعلام التونسية إلا كمن يحرث في البحر. تونس لم تكن يوما ملكا لأحد أو فضّلت أحد أبنائها على آخر. كلنا تونسيون وكلنا يجب أن نكون سواسية أمام القانون. وثقي جيدا أن القانون سيطبق
بنصه على الفاسد المجرم ابن عمك. وسينال عقابه ولن يشفع له إلا الخالق لأن ما اقترفه هذا المجرم هو وزبانيته لا تتحمله الجبال الرواسي.