- تتراوح بين 10% و45% على الإقامات السياحية.
- تصل إلى 20% في المطاعم السياحية.
- الجهات المشمولة بالمبادرة:
- النزل، دور الضيافة، الإقامات الريفية، والمطاعم السياحية.
- الأكثر إقبالاً:
- وجهات الشمال (عين دراهم) والصحراء التونسية.

---

---

أهداف المبادرة:

- تعزيز السياحة الداخلية لتصبح 50% من إجمالي السوق السياحية.
- دعم التونسيين للتعرف على بلادهم والتمتع بخدمات سياحية ذات جودة.

التحديات والحلول:

- إشكاليات قانون الشيكات الجديد:
- يُشكل الخلاص عبر الصكوك المؤجلة تحدياً للسياح التونسيين.
- مقترحات لتعويض الصكوك تتضمن بطاقات الدفع الإلكتروني أو صك العطلة.
- التوجه نحو الرقمنة:
- إطلاق منصة رقمية للترويج للسياحة الداخلية في جانفي المقبل.

تصريحات المشاركين:

- محمد بن عز الدين (الجامعة التونسية للنزل):
- "السوق الداخلية تمثل ركيزة أساسية يمكن التعويل عليها في الأزمات العالمية."
- أحمد بالطيب (الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة):
- "التخفيضات حقيقية وملموسة، وهي دعوة للتونسيين للاستمتاع بإقامات سياحية ذات جودة."
- محمد حواص (الجامعة التونسية للمطاعم السياحية):
- "90% من الحرفاء هم تونسيون، والتخفيضات يمكن أن تصل إلى 20%."
- الجامعة المهنية المشتركة للسياحة:
- "دور الضيافة والإقامات الريفية تمثل 30% من الليالي السياحية المقضاة، و60% منها منخرطة في هذه المبادرة."

أهمية السياحة الداخلية:

- كشفت دراسة أن 70% من المقبلين على دور الضيافة هم من التونسيين، مما يؤكد أهمية السوق الداخلية لدعم القطاع السياحي.

الإطار الرسمي:

وزارة السياحة، في بلاغ نهاية الأسبوع الماضي، أكدت التنسيق مع الجامعات المهنية لتقديم هذه العروض بهدف التشجيع على السياحة الداخلية وتحقيق التوازن في السوق السياحية الوطنية.