اختفاء 300 كلغ من المتفجرات : ادارة مراقبة المتفجّرات تقاضى ألفة الرياحى بتهمة نشر أخبار زائفة

باب نات - قرّرت إدارة مراقبة المتفجّرات و المواد الخطيرة مقاضاة المدونة ألفة الرياحي بعد ظهورها مؤخرا في القناة الوطنية الأولى و حديثها عن وقوف أطراف ارهابية وراء اختفاء 300 كلغ من اختفاء 300 كلغ من المتفجرات : ادارة مراقبة المتفجّرات تقاضى ألفة الرياحى بتهمة نشر أخبار زائفة

المتفجّرات بهدف القيام بتفجيرات في تونس .
و في تصريح لجريدة الشروق في عددها الصادر اليوم الخميس 10 أكتوبر أكّد العقيد محمّد شلبي مدير إدارة مراقبة المتفجرات التابعة للإدارة العامة للحرس الوطني أن تصريحات ألفة الرياحي مجرّد إدّعاءات لا أساس لها من الصحة .
و طمأن محمد شلبي التونسيين بأن عمليات توريد و صنع و تخزين و نقل المواد المتفجّرة تخضع إلى متابعة مشدّدة و معقّدة من قبل الإدارة .

...

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

23 de 23 commentaires pour l'article 72636

Crocodile (Tunisia) |Jeudi 10 Octobre 2013 à 13:36

أحلف يمين الله إنها عدوة تونس الأولى غايتها بعث الخوف والرعب في
قلوب التونسين بهذه الأكاذيب والإدعات الباطلة، أمًا الحيرة الكبرى لماذا
كل هذا الصمت من الحكومة، لماذا لم يتوصلوا إلى معرفة من يساندها
لماذا لم يتم إيقافها والزجً بيها في سجن منوبة عفوا سجن المرناقية
بين أنصار الشريعة لتقوم بجهاد النكاح،

Alerter

Dagbaji (Tunisia) |Jeudi 10 Octobre 2013 à 13:02

عندما أعلنت عن اختفاء 300 كغ من المتفجرات بالتأكيد كانت في وعيها وتعي ما تقول لذا هنالك مر واحد يمكن ان يكون حقيقة :
- اما ان تكون صادقة فيما زعمت وهنا تخضع ألفة الرياحي الى قاعدة البينة على من ادعى
- او تكون كاذبة وفي هذه الحالة وبعد دحض أدعائها يجب ان تعاقب ليس من الأجل الادعاء بالباطل فقط ولكن من اجل تعكير صفو الأمن القومي أيضاً لتكون بذلك عبرة لغيرها

في مثل هكذا مواضيع لا تقول لنا حرية اعلام وصحافة ولا حقوق الانسان فما تدعيه المشتكى بها له ابعاد تمس من وحدة البلاد وأمنها وهذا خط احمر

Abuyusuf (Tunisia) |Jeudi 10 Octobre 2013 à 12:54

يجب متابعة هذا الوضوع بجدية تامة’ هذي متفجرات موش لعب ولا فوشيك ة و هذه المدونة اللي ولات مشهورة و طبلولها و زكرولها في الاعلام ’ ما هي مصادرها؟؟؟؟؟؟؟ هذي ما حكات على المتفجرات إلا وراها حكايه ضاهرلي الجماعة المافيوزية تخطط لعملية من نوع هذا و تسيببها للخبر هو من قبيل المناورة الاعلامية و ياما جاب الغراب لأمو كيف مايقولو المصريين ’ فبعد نفي و تكذيب من ااجهة المسؤولة ولا سمح الله صا تفجير تضهر بطلة من جديد و يقع توريط وزارة الداخلية و من جديد
أنصار الشريعة و السلفيين كبش ضحية ......... لازم التحقيق بجدية في القضية ..... تونس موش لعبة ردو بالنا عليها من هل كمشة خماج ....و ربنا يحفضها من كل مكروه