اصدار بطاقة ايداع بالسجن في حق عماد دغيج

<img src=http://www.babnet.net/images/8/dgaihhh.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أصدرت ظهر اليوم النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس بطاقة ايداع بالسجن في حق عماد دغيج الناطق الرسمي باسم رجال الثورة بالكرم واحالته على المجلس الجناحي كما قررت النيابة العمومية ارجاع 3 قضايا تحقيقية أخرى الى أعوان الادارة الفرعية للقضايا الاجرامية لمواصلة الأبحاث مع عماد دغيج في جرائم أخرى.

وكان عماد دغيج وصل الى قصر العدالة صباح اليوم وسط تعزيزات أمنية كبيرة بشارع باب بنات .

...

ويذكر أن خبر إيقاف عماد دغيج قد رافقه الكثير من الجدل بين مؤيد للعملية ومندّد بالطريقة التي تمت على إثرها عملية الاعتقال،حيث أصدرت بعض الأحزاب السياسية بيانات ندّدت فيها بخرق القانون أثناء عملية الاعتقال وطالبت بفتح تحقيق في الغرض،في حين اعتبرت أحزاب أخرى العملية بالخطوة "الجريئة" نحو تطبيق القانون وحلّ رابطات حماية الثورة.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


26 de 26 commentaires pour l'article 81043

Chokri1  (Czech Republic)  |Mercredi 5 Mars 2014 à 19:17           
Une justice qui fait rire...très aggressive avec les uns ....très passive avec les autres...
On est incontestablement pour l'application de la loi....mais pour son application au meme pied d'égalité !!!!
Vous réferer au dossier Kamel Eltaeif..aux ministres du Makhloo Ben Ali..aux débordements par ci et par la de quelques membres de parties politiques...et j'en passe !!! de quelle justice parlez-vous ??? !!!!

Galb_ellouz  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 22:37           
جميعنا يقول بقولة يوم القيامة : نفسي نفسي

قيل لجحا يوما إن مدينتك تحترق، فقال: ما دام الحريق بعيدا عن حيّنا فلا يهمني، ثم قيل له إن النار قد وصلت إلي حيّكم، فقال: إذا كانت بعيدة عن بيتي فلا يخصني، حتى إذا قيل له إن ألسنة اللهب امتدت إلى بيتك، قال: غرفتي ما زالت آمنة فأمر الحريق بعيد عن اهتمامي، قيل له إن ألسنة اللهب امتدت إلى غرفتك، فقال : أخطأ راسي و اضرب.


Galb_ellouz  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 22:13           
لا حظوا جيدا كيف يقوم الانقلابيون بتركيز سلطتهم بطريقة مدروسة و متسلسلة و سلسة :
بدؤوا بضرب انصار الشريعة و قتلوهم و نكلوا بهم ثم وضعوه على قائمة الارهاب، ثم ضربوا الاحياء الشعبية وقود الثورة و رَوَّعوهم و قتلوهم و نكلوا بهم و فجروا اجسامهم، ثم انقلبوا على لجان حماية الثورة فسجنوهم و نكلوا بهم و قريبا سيلحقونهم بانصار الشريعة اي الى قائمة الارهاب
و السؤال الآن من الذي سيلحقونه الى القائمة و ينكلون به و يبيدون شأفته ؟؟؟
حسب رأي ، سيكون الاعلام الحر ثم الــــــــــ ،،،،،،، و سنقول يوم إذن اكلت يوم أُكل الثور الابيض

Meinfreiheit  (Oman)  |Mardi 4 Mars 2014 à 21:25           
حاكم تونس لا يفهم الا بالخنيفري و الزلاط ...

Galb_ellouz  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 21:10           
مرحبا بكم من جديد في دولة بن علي الارهابية

[img]http://www3.0zz0.com/2014/03/04/20/652577509.png[/img]


Mandhouj  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 20:04 | Par           
La justice participe au désordre
Ben ALI harab
Mandhouj Tarek.

TheMirror  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 18:57           
En taule la révolution, vive la contrerévolution

C’est un constat :

• D’une part, le Syndicat de la Police arrête le symbole de la révolution Imed Deghij, la Justice met le symbole de la révolution Imed Deghij en prison,
• D’autre part, le Syndicat de la Police refuse d’arrêter le symbole de la contrerévolution Kamel Ltaief, la Justice protège le symbole de la contrerévolution Kamel Ltaief.

Conclusion : les tunisiens doivent faire leur deuil de la révolution et se préparer à « accueillir » le nouveau « ancien » régime.

Antligen  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 18:12           
تستطيعون اصدار بطاقة ايداع بالسجن في حق عماد دغيج ولكن لا تستطيعون اصدار بطاقة ايداع بالسجن في حق كل الشعب الذي سيمسح بكم الأرض قريبا إنشاءالله ياقضاء المجاري.

Morched  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 17:57           
C'est la meilleure place des vendeurs d'alcool de imed trabelsi ce n'est qu'un ancien rcd

Chokri1  (Czech Republic)  |Mardi 4 Mars 2014 à 17:54           
J'adopte " Les KANNASSA sont libres, ben dhia libre, Amina feeman libre, les voleurs libres les RCD libres et IMED au prison ...
s'il n'y a pas de réaction du peuple dites a Dieu à la révolution.
si ça passe cette fois, la révolution sera volée ... FIKK FIKK "

Roudakhan  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 16:36           
كنا نأمل معرفة نصوص الاحالة حتى نعلم كيفبة تعامل القضاء مع الملف
هل التهم مسيسة لا بد من اجابة
هل تتعلق بقضية من قضايا الحق العام ..
أم ان الأمر لا يعدو أن يكون إلا تصفية حسابات في اطار المرحلة الثانية من مراحل وأد الثورة.

NBFRADJ  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 16:07           
Les KANNASSA sont libres, ben dhia libre, Amina feeman libre, les voleurs libres les RCD libres et IMED au prison ...
s'il n'y a pas de réaction du peuple dites a Dieu à la révolution.
si ça passe cette fois, la révolution sera volée ... FIKK FIKK

Sammmy  (France)  |Mardi 4 Mars 2014 à 15:25           
Enfin, il est temps de juger ce bandit, j'espere qu'il restera en prison pour de longues années!!

Kairouan  (Qatar)  |Mardi 4 Mars 2014 à 14:54           
ذنب عماد وجريمته أنه رجل من رجال الثورة التونسية
أنه طالب بمحاكمة كمال اللطيف والعصابة التجمعية
أنه لم ينافق ولم يهادن ولم يتاجر بالقضية

Kjbthawri  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 14:15           
@Lina, vous aver tout dit! mais derriere ca il ya ''nahdha'' qui na pas pu gerer les dossiers de kamel ltaif, sebsi, etc....je sens que la deuxieme revolution se prepare, pour nous faire revenir ''ben ali'' ou autre visage. miskin le peuple tunisien.

Lina  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 14:01           
لقد أحيل عماد دغيج بموجب قانون الإرهاب
ليس لي ما أضيف أو أعلق سوى قصيدة أخرى أرجو أن تفي بالغرض
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رسالة من الوالي
********
ألمي وحزني ... وابتساماتي ....
وتفاصيلي التي فرت معي ... وأيتامي ... وأصنامي :أَعلامي و إعلامي ... وهُبَلْ.

تركت فيكم عـــاهة لا تندمل.
وتركت فيكم ثورة لن تكتمل.
وتركت أيضا كل أزلامي وجنودي ...
ولُعَابَ قومي سائلا قد يشتعل.

سأعود يوما ... بل أنا مازلت أسري بينكم.
بين أحلام الصغار وصراع الساسة الذي لا يحتمل.

وأرى في كل حي صورتي .... فلماذا استحي.
وأرى شيخا قديما .... يبدع في زرع الأمل.

وأرى مثلما كنت أرى ... قصص وحكايات كنت أحكيها كل يوم.
فتصفقون ... وتناشدون ... وتهللون ... وتكبرون .... وتقسمون أنني وحدي البطل.

من قال أني قد خُلِعت ... أو أنني فعلا قد هربت ..........أو أنني في غُربة لا تُحتَمل ؟
إنني ... مثلما الإعلام قال .. و التحاليل وأهل الرأي الصائب... مازلت حَلاً من الحُلَلْ.

فلماذا لا أعود ؟
لنجرب عودتي ... ورجوعي المُحتمل.
فأنا ألمح في تلك العيون شوقا وحنينا وكمًا من الأحضان وكما هائلا من القُبلْ.

وأرى أن الوجوه التي كان يعلوها الخجل ... حينما اكتشفوا رحيلي ...
عاد يحدوها الأمل.
وأراهم يتسابقون ... يتهامسون ... يتصالحون ويحاولون جمع القبائل من كل صحراء وجبل.

لنجرب عودتي ... مثلما عاد الشيوخ.
فأنا أولى بكم من كل أذنابي ... وذئابي .
وأنا أولى بحُكمِكم حتى الأزل.

أبو لينة


Mhassen  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 13:55           
أخي أنت حرٌ وراء السدود أخي أنت حرٌ بتلك القيود
إذا كنت بالله مستعصما فماذا يضيرك كيد العبيد
أخي ستبيد جيوش الظلام و يشرق في الكون فجر جديد
فأطلق لروحك إشراقها ترى الفجر يرمقنا من بعيد
أخي قد أصابك سهم ذليل و غدرا رماك ذراعٌ كليل
ستُبترُ يوما فصبر جميل و لم يَدْمَ بعدُ عرينُ الأسود
أخي قد سرت من يديك الدماء أبت أن تُشلّ بقيد الإماء
سترفعُ قُربانها ... للسماء مخضبة بدماء الخلود

Walid339  (Greece)  |Mardi 4 Mars 2014 à 13:51           
Il faut appliquer la loi, il se croyait commandant ce type!

Sofieou7i  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 13:23           
Maintenant ils ont commencés à faire tourner la roue en arrière 14 janvier(-1jour)....

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:56           
القبض عليه ما هو إلا جس نبض للشارع و القوى الثورية
لا أحد يعلو على القانون، و لكن لا بد من المساواة في ذلك و بعيدا عن سياسة المكيالين.
حذاري فتحت الرماد اللهيب : الشعب الذي طرد المخلوع رغم كل أجهزته، لن يُخذل بأياد مرتعشة

Alicapbon  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:42           
يا ولادي المهدي جمعة حسم الأمور في الحوار بعد ما تقابل مع العباسي والقضاء سينفذ الأوامر وسيدين عماد للجم تحركات بقيّة اللّجان وإعطاء الضؤ الأخضر للأمن للتعامل مع كلّ ما يروه إرهاب ومنها المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الإجتماعي التي التأرّق التجمّعيين والإنقلابيين

Recoba  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:21           
Personne ne croit a la justice "Mauve" de ben ali ..
ils sont entrain de prendre leur revanche pour punir le peuple et lui faire regretter le 14 janvier 2011
RABBI yfarij alik yé omda

Alitalia  (Italy)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:18 | Par           
قضاء 7نوفمبر هل يمكن الاعتراف بأحكامه ؟

Amal2001  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:17           
الى حد هذا اليوم لا نعرف بالضبط ما هي تهمة عماد دغيج فان كانت تهمته السب والثلب فليس هو الوحيد الذي قام بذلك وان كان تحدى بعض الاشخاص فكذلك ليس بالوحيد وانما هناك من تحدي الدولة وهيبتها والى اليوم ما زال طليقا وان كان قد مارس العنف اللفضي فهناك البرنس متاع صفاقس الذي استدعاه نوفل في برنامجه وعبر بكل عنف بل وتبرج باستعماله العنف اللفي والجسدي والان هو طليق ولم تلحق به اي تهمة فما هي اذا تهمة عماد دغيج الاصلية حتى نفهموا ونرتاحوا؟

Aziz1  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 11:16           
الشباب إلي جاب الثورة قادر باش يحمي ثورتو

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Mardi 4 Mars 2014 à 10:49           
اتخاذ القرار المناسب في تونس البيروقراطية وعقوق الانسان يتطلب سحل المواطنين وتفشيخهم قصد ارهابهم تم الايهام بمحاكمتهم فما هي تهمتة دعيج الا انها تصفية حسابات سياسية ورضوخا لنقابة وزارة جهاد النكاح ومرتزقة الثورة المضادة


babnet
All Radio in One    
*.*.*