وزير الخارجية التونسية ينفي وجود عشيقة والمرأة قريبتي

<img src=http://www.babnet.net/images/8/abdesslam_rafikabd.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نفى وزير الخارجية التونسية وجود عشيقة له كما روجت له احدى المدونات وقال, المرأة المشار اليها هي واحدة من أفراد الأسرة.
وصرح وزير الخارجية التونسية لاذاعة موزاييك" بالتأكيد سوف تسمع في الأيام القادمة مثل هذه الأشياء وهي حملة تعمل على تشويهي أمام الرأي العام".


...


Credits MFM
وأكد عبد السلام أنه لأسباب مهنية يضطر أحيانا للبقاء الى ساعة متأخرة ويخير قضاء ليلة في فندق الشيراتون القريب من الوزارة. كما نفى رفيق عبد السلام , تحمل الوزارة فواتير خارج التزاماته المهنية.




مداخلة الوزير على راديو اكسبرس

----------------------------
كما جاء تكذيب حركة النهضة على النحو التالي:
"على اثر الإشاعات التي تداولتها بعض المواقع الالكترونية و التي تستهدف شخص السيد رفيق عبد السلام أفادنا السيد الوزير" بما يلي : "الوثائق التي تم نشرها تهدف إلى تشويه صورة الحكومة في شخصي في إطار حرب الإشاعات المعلنة ضد الوزراء و رموز الدولة في هذا الظرف الحساس .
. أحيطكم علماً أن اقامتي في نزل الشيراتون ليست سوى إقامة عادية تندرج ضمن مشاغلي كوزير خارجية خاصة و انني لا اتمتع بسكن خاص على نفقة الدولة كما أنه لم يتمتع أي فرد من عائلتي بالإقامة في النزل سوى على نفقتي الخاصة "
----------------------------
وكانت المدونة ألفة الرياحي نشرت وثائق في مدونتها تتهم فيها وزير الخارجية رفيق عبد السلام بالفساد وبإهدار المال العام وذلك بقضائه عطلة في احد النزل الفاخرة بتكلفة خيالية
كما اتهمت المدونة رفيق عبد السلام بالخيانة الزوجية وانه قضى اياما مع امرأة قام بدفع مصاريف إقامتها في النزل.

ألفة الرياحي






   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


79 de 79 commentaires pour l'article 58370

Weekly1999  (Tunisia)  |Vendredi 28 Decembre 2012 à 09:00           
La vie personnelle des gens ne m'intéresse en rien, seulement, ce qui m'inquiète c'est le gaspillage de l'argent du contribuable et la position de ceux qui sont en train de défendre cette histoire comparée à la fille célibataire violée par les policiers !!!!!!!!!
les tunisiens ont perdu la raison, la seule neurone qui leurs reste, c'est l'appartenance politique et c'est dommage.

Hela_29  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 20:07           
ألفة الرياحي


القانون واضح وجلي لا يستحق الوزير وغيره من اطارات الدولة منحة السكن الا في صورة السفر في الداخل او في الخارج
بالنسبة للسكن الوظيفي يمكن القانون الوزير من منحة قدرها 600 دينار في الشهر للسكن واذا كان للوزارة مسكنا يقع الغاء منحة السكن المذكورة من الاجر الشهري
في حالة السفر للخارج يمكن الوزير من تغطية تكاليف الاقامة في النزل دون الاكل ويخصص له منحة يومية للغرض ب300 دينار - بالرجوع للفاتورة نلاحظ ان الدولة تكفلت حتى بغسل الملابس -
لم يسبق لاي مسوؤل النوم في فندق في العاصمة و لوزير الخارجية غرفة استراحة ونوم داخل وزارة الخارجية
السكن في النزل في العاصمة يكون على حساب الوزير كاي مواطن عادي غير ذلك يعني بكل بساطة اهدار للمال العام

المرجع القانوني هو الامر المؤرخ في 12 فيفري 1992 المتعلق بضبط المرتب الشهري والامتيازات المخولة لاعضاء الحكومة ( وهو امر لا ينشر في الرائد الرسمي (?????) ) الذي الغى وعوض الامر المؤرخ في 19 اكتوبر 1991
الفصل 8 : تشتمل الامتيازات العينية المشار اليها بالفصل الاول اعلاه على السكن الوظيفي ووسائل تسهيلات التنقل الوظيفي
الفصل 9 : توضع على ذمة عضو الحكومة مسكن وظيفي او تسند له منحة سكن
أ - فاذا وضع على ذمته مسكن وظيفي يكون رئيسيا ووحيدا ...
ولا تتحمل ميزانية الدولة المصاريف المتعلقة بالتاثيث
وفي هذه الحالة لا يتقاضى عضو الحكومة اي منحة سكن ( في الواقع لايتعامل مع هذه الحالة لعدم توفر مساكن وظيفية لدى الوزارات )
ب - واذا تعذر اسناد عضو الحكومة مسكن وظيفي تصرف له منحة سكن حدد مقدارها الشهري 600 دينار بالنسبة للوزراء و500 دينار لكتاب الدولة
وفي جميع الحالات لا تتحمل ميزانية الدولة مصاريف المرافق التابعة لمسكن عضو الحكومة من ماء وكهرباء وغاز وتدفئة وهاتف
الفصل 11 - يوضع على ذمة عضو الحكومة عونان يكلفان بشؤون المسكن ...
الفصل 13- يوضع على ذمة عضو الحكومة سيارتان وسائقان

-----------------------------------------------------
(كل ما زاد على ذلك هو تصرف غير قانوني واضح والاقامة في الفنادق لا اساس قانوني لها الا في حالة السفر الداخلي او الخارجي في مهمة رسمية )



TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 19:21           
نصيحتي إليك يا بوشلاكة : إبعثهم الكلّ يـ...

Tarasbulba  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 18:48           
هل لك ما يثبت صور مثلا أو نسخة من فاتورة مصاريف الإقامة وأنت السيد الوزير جوابك غير مقنع

Adam1900  (Poland)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 18:46           
بسم الله الرحمن الرحيم ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) صدق الله العظيم , الصبر يا شعب تونس الصبر فقط والدعاء إانشاء الله يرجع الامن والامان وتصفى القلوب ... اللهم أعن كل تونسي شريف لخدمة الدين والوطن .

Langdevip  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 18:30           
ظحكي و حزني كبيران

بالحرام يكذبوا أعليه ،أشنيه الراجل بوهالي ،والناس لكل تعرف الوتله واحد داخل و احد

خارج
إذا جاء خبيث ما يمشيش للوتله ملك ربي واسع ،بالحرام قلت حياء و غيره

أشنيه ولت بونتوات

نتمنى إبدلوا هالصحن

Gazelle  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 17:36           
Le meilleur gouvernement de l'histoire paie des nuits d'hotel aux cousines sur le dos du contribuable qui se fait prendre tout les jours gratuitement !

M1945  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 17:03           
من لايجد راحته في منزله يجدها بنزل 5 نجوم مع قريبته ."من فتاوي بوشلاكة من شلك عائلته"

Omar1982  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 16:21           

ضحكني بوشلاكة وقت صرح بانها مؤامرة ممنهجة تستهدفه شخصيا . على ماذا سيستهدفونك يا مواطن ؟ على أدائك الدبلوماسي المشرف ؟ على فصاحتك و لباقتك ؟ على معلوماتك الجغرافية الغزيرة ؟ على سيرك في ركاب جمد بن جاسم أنت و القطيع الدبلوماسي العربي المصون ؟

Omar1982  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 16:14           

السارق الأبله رفيق عبد السلام قالك "مسكين" يخدم لل 11 متاع الليل هاكا علاش يتلز يبات في الوتيل، يعني حتى عندو دار و كرهبة و سائق ( من فلوس الشعب ) و يسكن 15 دقيقة على خدمتو ما ينجمش يروح؟؟!! لازمو ياخو بيت في وتيل ملوك الليلة قد مرتين السميڨ!!!!؟ ما هذا الاستبلاه !!؟ ما هذا الخور ؟؟!

NhibikYatounis  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 16:13           
النهظة في العلالي و الإنتخابات الجاية ما أقلش من 80% انشالله.الشعب حبها على خاطر ناس نظاف,ناس تخاف ربي ,عطاها الشعب الثقة على خاطر صادقة و تهني. الباب هذا بنت بلادي ما تنجمش تدخل معاه وكان الأجدر بيك أن تحكي على الفاسدين الكبار *وسهرياتهم قعداتهم وصفقاتهم وتهريباتهم ووو... اللي خلوا البلاد إقتصادها تحت الصفر والشعب يعاني.أنصحك أن تغني للنهظة* كل يوم حبك يزيد...* _ :)_
كم أنت رائع يا وطني بكل ما فيك,ألف شكر يا شهداء بلادي الله يرحمكم و ينعمكم في الجنة و ربي يهديك يابنت الناس_


ربي معاكم ياغاليين كل الحب_:)

Jmebouge  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 15:42           
@ hela_29

je ne défend personne. je dis juste que je ne donne aucun crédit a cette femme. qu'allah préserve nos filles et qu'elle ne soit jamais un exemple pour elle.

Bouda  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 15:35           
Les liens de parents ne devrait pas être un critère pour occuper le poste le plus pretigieux du gouvernement, la preuve !!!!!!!!!!!!!!!!!

Dina01  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 15:09           
فساد واستبلاه : كيف يقيم وزير في نزل خمسة نجوم في سويت، على حساب الوزارة، وبيته يوجد على بعد بضعة كيلومترات من الوزارة في العاصمة ؟؟ يقول إنه يكون مرهقا أحيانا فيخرج من الوزارة ويقيم في الشيراتون . لكن أليس له سائق ؟؟ طبعا علاقات الوزير الحميمية لا تهمّنا، ولكن يهمّنا تبديد المال العامّ. قال الوزير إنّ المرأة التي استضافها بالنّزل قريبته. هل سمعتم بشخص يستضيف قريبته بنزل، وله بيت في نفس المدينة ؟ إلى هذه الدّرجة يستبلهوننا ؟ ولا يستقيل، ولا يقال،
بل يصرّح ويبرّر بكلّ صحّة عين. إنها فعلا جمهوريّة الموز ..

RobinHood  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 15:09           
Je lance un défi a bouchleka s'il a le courage de porter plainte contre olfa riahi pour diffamation et injure.

Kamal  (Kuwait)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 14:51           
@jmebouge
ça vaut pas la peine de répondre

si tu vois ske jve dire


Hela_29  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 14:47           
Jmebouge
loooooool sans commentaire franchement loool
je vous donne le pris du meilleur commentaire convaincant et prouvant l'innocence de bouchleka ( sachant que ce dernier n'a pas nier tout ce que olfa a écrit et n'a pas porté plainte contre elle ) looool

Jmebouge  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 14:33           
Pourquoi ne s'est elle pas habiller avant de se faire prendre en photo?

et pourquoi joue t elle avec la langue (sur une autre photo) comme les mauvaise fille?

ne sait elle pas que c'est haram?

ne sait elle pas que allah maudit les femmes qui veulent ressembler au hommes .

cette femme, qui veux que les femmes puissent se marié avec des femmes et les hommes avec des hommes n'a aucune crainte d'allah.

comment donner crédit a ce qu'elle dit?

Anonymous60  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 13:29           





صاحبة الخبر تشبه الخبر بعينه وصورها تثبت هذا

Prince  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 13:19           
Rafik cherche à étouffer l'histoire rapidement car s'il n'a rien fait il aurait déclarer la guerre à olfa et porte plainte! le pauvre est naïve en politique!

sinon pour ces défendeurs aveugles de leurs maitres :
chez nous ,tout le monde veut faire le héros !!!!!!!!!!!!!! on ecrit n'importe quoi ,on dit n'importe quoi ,on fait n'importe quoi !!!!!!!!!!!!! vive la liberté ou plutot l'overdose de libeté !!!! jidaya m'a dit " mais moi aussi je veux parler " je lui répondis à quel sujet ? elle répliqua " au sujet des serviettes volées , des valeurs massacrées et de ce temps étrange ou les dépravés cherchent à faire l'ange "

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:45           





مدونة من نوع المدونة لينا بن مهنى ومن طينة

المدون هيثم المكي وقع تكوينهم في المحافل الماسونية الفرنسية لذلك تجد البرامج والبلاتوهات الفرنسية تستظيفهم على أنهم يمثلون شباب تونس ومدوني الثورة وأصحاب الأفكار التنويرية الذين يجب الإقتداء بهم



Ridha_E  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:42           
Dans mon précédant commentaire j'avais oublié de préciser à ceux qui m'insultent que j'ai une aversion primaire de l'islam politique et que je déteste viscéralement ceux qui veulent redonner leur virginité aux hommes politiques qui avaient pactisé avec zaba ; les destouriens c'est une autre affaire avec plus de nuances.

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:42           


الصورة كافية لمعرفة مدى صحة الخبر ومعرفة صاحبة الخبر






Juriste7  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:39           
مستوى بعض التعليقات وصل للحضيض... بعض السخفاء وصل بهم الحد الى السخرية من الثوابت و طلب تطبيق الشريعة لنوع من النكاية... انا ا نحبش الشريعة اما طقوها على وزير الخارجية بففف... قداش فما جهل في البلاد... يا باد ربي راهي الشريعة هي منهج حياة يعني ي ما تاكلش الحلوف راك تطبق فيها و من ضمن الشريعة جزء اسمو الحدود و لمن يدعو لتطبيق الرجم على الوزير بدعوى الزنى في الشريعة لازم 4 شهود و زيد شافوه ما لا يدع الشك... هذه اعراض ناس و كلمتين تكتبهم المدوة هذه
و الا غيرها تمس حاة و شرف عايلات فاحترموا رواحكم شوية تربية و ادب.. يما يخص الاقامة بنزل الشيراتون راهو شيراتون اديس ابابا و راجعوا وضعية اثيوبا السياسية قبل ما تحكيو رغم هذا يمكن تحديد لجنة تشريعية للنظر في احتمال تبديد المال العام

Makramm  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:37           
ان كنت صادقا فارفع قضية في الثلب و إلا فإن كل شيء واضح و بالأدلة؛ أما بالنسبة للمصاريف فهي باسم وزارة الخارجية حسب الوثائق؛ لو لم نكن في جمهورية موز لاستقالت بعد هذه الفضيحة
لو نطبق عليه الشريعة التي كسروا لنا بها رؤوسنا فعقابه كالآتي:
80 جلدة من اجل الكذب
قطع اليد من أجل تبديد أموال الشعب في نزواته الشخصية
الرجم حتى الموت من أجل الزنا و لكونه محصنا
الحمد لله وان شالله ديما مفضوحين يا تجار الدين

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:35           


هههه

الصورة كافية لمعرفة مدى صحة الخبر ومعرفة صاحبة الخبر


Mourad2012  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:29           
يجب التحقيق في هذه المسألة، وإن ثبت تورطه في علاقة غير شرعية، يجب تنحيته من منصبه في الوزارة. هذا ما يتم العمل به في الدول الديمقراطية. حيث أن رئيس وكالة الاستخبارات المركزية استقال بعد أن تم كشف علاقته الغرامية. كما أن الرئيس الألماني استقال لمجرد أن حصل على قرض من رجل أعمال دون فوائد، وكذلك بالنسبة للرئيس المجري الذي استقال بعد أن ثبت قيام بسرقة أدبية في أطروحة الدكتوراه. هذه هي المبادء الديمقراطية التي تقوم على المحاسبة وتحمل المسؤولية.

Ridha_E  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:23           
Les gens vulgaires qui me qualifient de petite tête et autre qualificatifs péjoratifs ne méritent pas que je leur réponde.

qu'ils continuent à perdre leur temps à insulter et à utiliser les mêmes procédés que leur protégés.
personnellement, je passe mon chemin et continue à croire que s'ils m'insultent ou qu'ils insultent un esprit libre, critique, démocrate et saint c'est que :
- ils commencent à perdre le peu de confiance qui leur reste.
- leur ego surdimensionné s'émousse de jour en jour et le peuple découvre leur perfidie et leur incompétence.
- même leur fond de commerce de gens honnêtes, moraux et intègres commence à prendre l'eau de toutes parts.

dire cela permet-il à quelqu'un de me qualifier de fanatique ou de haineux ? je laisse les lecteurs juger par eux-mêmes.
pour finir, je l'affirme haut et fort que je suis un fanatique de la liberté d'expression, de la démocratie, de la séparation politique/religion, de la justice et de l'égalité. si ça ne plait pas à certains, je ne peux rien pour eux.

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:54           
لا تصدق شيئا ...مقروئا كان او مسموعا , ..صدق ما يتفق مع مبادئك وما يتفق مع المنطق.

Dina01  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:31           
بشلاكة تلع يخون اه يدينيا ناري عليك يخرجية يتلعشي يمثل في تونس بعلاقات الجنسية التjavascript:void(0)نموية الاقتصادة

Anti_rcd  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:15           
@ tounsiahorra
أنا موافق على شرط إثبات ذالك وتطبيق نفس العقاب على شاربي الخمر و بائعيه وإنت تعرف فى من أقصد

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:09           
رغم أني أرفض تماما أسلوب التدخل في الحياة الشخصية لأي إنسان إلا أنه وفي إطار ما يؤمن به الاسلاميون وما يريدون تطبيقه في المجتمع أطالب بتطبيق حد الشريعة على السيد رفيق إذا ثبت فعلا ارتكابه لجريمة الزنا

Abdalhak  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:05           
طلعت انثى مشى في بالي راجل ...
اساليب التجمع الاعلامية لم و لن تنتهي لانها سلاح الضعفاء

Bkhadhra  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:04           
حسب رأيي التكذيب غيركاف وإن لم يخرج الوزيرويوضح ثم يقدم لملف للعدالة فالحكاية خطيرة جدا

Aigle  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 11:04           
On ne défend pas le ministre des affaires étrangères, il est certainement capable de se défendre, par ses propres moyens ! mais on condamne avec vigueur la bassesse et la platitude de cette blogueuse ! elle nous a fourni une information ‘deux en un’ : affaire de mœurs et affaire d’argent public ! en ce qui concerne la première affaire, on ne pense pas que cette blogueuse veuille, par cette information, alerter l’opinion publique des pratiques
condamnables de plusieurs de nos ministres depuis les gouvernements du 'combattant suprême' en passant par ceux du sergent-chef ben ali. la blogueuse ne peut pas militer pour le respect de la vie privée et s’ingérer dans la vie privée d’une personne, il y a là une contradiction flagrante qui laisse penser que cette blogueuse, elle est soit instrumentalisée pas un parti politique soit elle n’a jamais cru à la notion de respect de la vie privée !
dans les deux cas, l’information de cette blogueuse témoigne d’une bassesse morale et intellectuelle qui déshonneur toute femme libre et instruite ! concernant la deuxième affaire (argent public), les choses sont très simples, on devrait interdire à nos ministres et secrétaires d’état de fréquenter les hôtels de tunis. il faut aménager des petits studios (maxi 10 mètres carrées !) dans les locaux des ministères où ces ministres et secrétaires
d’état peuvent passer la nuit quand ils terminent leur travail vers minuit. mais si on n’est pas certain qu’ils travaillent vraiment jusqu’à une heure tard la nuit, on peut aussi leur interdire de rester dans les locaux après 18h. on peut aussi aménager une cité dortoir où regrouper les membres du gouvernement et leur famille. je ne pense évidemment pas à des belles villas mais à des appartements exigus ne dépassant pas les 50 mètres carrées.
bref, on peut punir les ministres et les secrétaires d’état parce que tout simplement le peuple a choisi leur(s) parti(s) pour diriger le pays !

Nadhirgh  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:54           
مدونات بائعات هواء

Celtia  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:45           
Dans l'islam nous avons le droit à quatre épouses pour s'amuser" selon les khouanjistes".
m.bouchlaka ne fait qu’appliquer sa religion et en plus avec le mariage du plaisir "zawaj el moutaa" il suffit juste de lire la fatiha et on peut tirer jusqu'à el fejr.après il faut se laver et faire sa prière pour apparaitre comme un bon musulman.
tous les gens qui critiquent rafik sont des jaloux des rcdistes ,des sionistes,des koufars qui connaissent rien à la religion nahdhaouiste: pouvoir ,argent , femmes voilées.
les femmes ne doivent se dévoiler que dans une suite à 500 dinars .on remarque ici l’influence de l’Éducation des riches saoudiens et autres qatari.
lasser rafik tranquille sinon vous allez avoir affaire à tonton ghanouchi et tous les baa baa baa du net.

Youssef_1  (United States)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:40           
لايعترف الاخوان بغير ما يقوله مرشدهم ... عضو الاخوان يبايع المرشد على السمع والطاعة والمطلوب من الأخ المسلم ليس فقط أن ينفذ تعليمات المرشد وانما أن يقتنع بها . قد ينفذ الجندي تعليمات قائده وهو غير مقتنع ولكن أن تطلب من آلاف الناس أن يقتنعوا بكل ما ينطق به انسان مثلهم وأن يؤيدوا كل ما يفعله ويعتبروه عين الصواب. . معنى ذلك أنك تلغى عقولهم تماما وتنزع منهم قدرتهم على التمييز وتجعلهم أدوات طيعة في يد المرشد يحركهم كما شاء .كثيرون من هؤلاء الشبان
متعلمون ومنهم مهندسون وأطباء لكنهم في حالة تبعية ذهنية مطلقة لشيخهم تفقدهم القدرة على التمييز أو التفكير المستقل .مثل : عندما خرج المرشد من المسجد فانحنى الاخوان على قدمه وتنافسوا على شرف تلبيسه الحذاء .ان الاحساس بالضآلة الذى يجعل من الانسان فخورا بأنه يحمل حذاء انسان مثله ويضعه في قدمه الكريمة يدلنا على مدى خضوع الاخوان لمرشدهم وعجزهم عن التفكير لأنفسهم ...

Omar1982  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:34           
اللعب ولّى مع سميّة جملة .. ما تستغربوش أن يشمل التحوير الوزاري وزارة الخارجيّة في الأيّام القادمة ..

Omar1982  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:20           
يبات في الشيراتون بـ 500 دينار رغم أنّو السائق ينجّم يوصّلوا للدار ..
يزيد يقابل إحدى أقاربوا في ساعة متأخّرة من الليل ..
وزيد يتقابل معاها في دول صديقة ..
والنهضاوي باقي يقّفف ويدافع

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:05           
بصراحة الدربي السياسي التونسي وحدو .انه التنافس بين آدم وابليس وبين هابيل وقابيل بين -لان بسطت الي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي اليك لأقتلك اني أخاف الله رب العالمين - وبين -فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين -بين من يعتمد قوة الحجة ومن يعتمد حجة القوة .القوة الهراوية والحجرية والملوتوفية والفضائحية من وراء الستائر البشكيرية ...

3azizou  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 10:05           
C'est un grand dérapage dans la vie politique, en décent jusqu'à la vie privé des autres c'est vraiment le délire
je vaut dire a tous les membre du gouvernement bien tôt nous allons écouter qu'un ministre a violé une femme et un autre a violé un garçon ...
alors il faut ce préparé pour une nouvelle partie avec cette opposition (level 2 ).

Sfax14  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:58           
Cette nana du reste séduisante ,si séduisante ( poudres aidant) qu"elle peut leurrer a la nostalgie du" bon vieux temps" : il suffit d'écouter son discours amoureux avec nabil karoui et tarek ammar en 2010 à l'occasion du démarrage d'une radio privée ( et la vidéo est encore là) ou elle faisait l'éloge de zaba pour s'en rendre compte .bref ,au moment ou le gouvernement accomplit son sacerdoce avec honneur et dignité ,les nostalgiques de
zaba souffrant encore de la disparition de leur bien aimé caquettent et bavardent ...

Soltani  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:49           
On aimerait bienj tous passer la nuit au sheraton après une dure journée de labeur.
c'est inconscient de gaspiller l'argent du contribuable de cette manière, surtout en ce temps de crise. a des heures tardives, il n'y a pas de bouchons et il est facile de rentrer chez soit passer la nuit. de plus, il y a les équipement necessaire au ministère pour faire une siste ou dormir la nuit.

Omar1982  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:44           
اللي مش عاجبتو الفة الرياحي، يشوف مستوى الكتابة في المدونة متاعها و يحاول يقارن مع مستوى بوشلاكة العلمي، اتوة يفهم مستوى دفاعو على الوزير وين وصل

Kamal  (Kuwait)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:26           
@babnet

svp faites un sondage pour les future élections, question de boucler certaines s.




Kaist  (Austria)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:24           
@hahahaha53
why do you gossip?

Kamal  (Kuwait)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:23           
الى أي مدى يمكن للمعارضة التونسية المضي لغاية الكراسي الوهمية؟
ألم يسمعو قول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
"كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ"؟

هبوط و انحطاط أخلاقي و قيمي لا يتبناه الا من هو عليه

صدقت يا رسو ل الله عندما قلت :
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة»

اللهم انصر الاسلام و المسلمين

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:17           
القافلة تسير والكلاب تنبح
مهاجمة النهضة دليل على خوف أعدائها منها
لن تنجحوا بحيلكم الخسيسة بتشويه حزب لم يتوقف يوما عن النضال والتضحية ودفع الثمن في السجون من أجلكم.

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:15           


هههه

الصورة كافية لمعرفة مدى صحة الخبر ومعرفة صاحبة الخبر


Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:04           
Meme si bouchelka fréquent abdallah guech c'est pas notre problème

la question qu'il faut poser est ce que il a dépensé de l'argent public d'une façon abusive.

pour le reste il peut tromper son biscuit meme dans une vache c'est pas notre probléme

SIKOU  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 09:02           
C'est 'la bataille des hôtels '
le ministre al jaziri accuse les membres d'ennahdha d'avoir voler des serviettes de l'hôtel à djerba. et cette dame accuse le ministre abdessalem d'avoir passer quelques nuits dans un hôtel avec une femme.
bientôt le jour de l'an. ça va chauffer

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 08:21           
عندما انظر الى صورة المدونة افهم كل شيء,
ستبدي لكم الايام المقبلة بقية القصة,...

Ridha_E  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 03:02           
@daghbaji6020
tu as bien fait de cacher ton proxy parce tout le monde aurait vu que tu nous écris de tunisie et non du canada comme tu le prétends.
même pour tricher vous avez encore des lacunes.
tu dis avoir honte qu’on enquête sur un ministre nahdaoui et sa « supposée » maitresse ! que ton travail dans la coopération canadienne depuis 32 ans t’a permis de connaitre très bien l’hôtel sheraton d’adissa baba.

permets-moi de douter de ta parole car un habitué de ce genre d’hôtel devrait savoir orthographier leur nom sans faute.
explique-nous comment on passe de "sheraton addis ababa" à sheraton d’adissa baba" ?
allez, on te pardonne. tu as essayé mais c'est loupé.

Tunisia  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 00:41           
طرطور معجبتوش المزانية متع 2013 يحب الزيادة حتي هو
لحمص و الكاكوية سومهم زاد ...
تفضلو اقراو

تناقلت المواقع الاجتماعية مقال كتبته الصحفية و الاذاعية ألفة الرياحي المقربة من حزب المؤتمر من أجل الجمهورية حول تجاوزات وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام المالية و الاخلاقية ، هذا المقال دعمته صاحبته بالفواتير التى أبرزت مدى تبذر الوزير .
هذه الحادثة زادت في تعقيد الوضع بين رفيق و الحكومة و المؤتمر ، هذا وقد أفادت مصادر مؤكدة أن رفيق عبد السلام فتح تحقيق عاجل و في وقت متأخر الليلة للكشف عن من سرب هذه الفواتير و أنه أسر لأحد مستشاريه قائلا ” أصبح اللعب على المكشوف مع المؤتمر الان “
و هو ما يدعو الى التساءل : هل تورط حزب المؤتمر في هذه الفضيحة بهدف ازاحت بوشلاكة و الانقضاض على وزارة الخارجية ؟ و أي دور لعبه كاتب الدولة للخارجية الهادي بن عباس في هذا التسريب ؟



Wadi1  (Canada)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 00:33           
Il n'y a pas si longtemps kadhafi utilisait le mot جرذان et tout le monde connait son sort: mort comme un rat d'égoût. maintenant ce sont les nahdawis qui l'utilisent comme si le sort de khadafi ne leur a pas servi de leçon.

Wadi1  (Canada)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 00:28           
Bizarre comment un ministre préfère passer la nuit dans un hôtel aux frais des tunisiens alors qu'il lui est possible de ragagner sa maison.
un autre point qui vient ternir l'imâge de nahda et des sois-disant honnêteté de ses dirigeants.

Tounsi  (France)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 00:23           
وهذه العاهرة هل نامت مع أحد عمال النزل لتسليمهاالفواتير؟ولا هككة عطاهملها بوبلاوشي؟

Mourabit  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 00:21           
Encore une fois vous voyez de quel bois se chauffe la progéniture elevée dans l'écurie destour/rcd...

la decadence, toute. la morale, nulle. la clairvoyane, peut-etre la prochaine fois...et elle ne manque pas de se voir detentrice du supposé 4eme pouvoir...

nous avons un sacré travail a faire avant de debarasser la scène de guenons...

PeaceNow  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 23:48           
كل يوم نكتشف كم نحن قادرون على السقوط في الحضيض..
هل فكر احد في ان للرجل عائلة وابناء؟
هل ان منتقديه وغرماءه حراس اخلاق؟
هل هذه هي تقاليد الحوار الديمقراطي؟
هل يلوم احد مناصريه اذا اذا نزلوا الى مستوى المفترئين على هذا الرجل؟
هل هناك حكماء في المدينة يقولون لا لهذه الممارسات؟


Juriste7  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 23:39           
قريت كيما الناس الكل اليوم المقال اللي كتبتو المدونة ألفة الرياحي واللي حطت فيه 2 معلومات تخص وزير الخارجية والباقي بكلو أحكام مسبقة ومسقطة وبالسيف تحب تفهمنا اللي رفيق عبد السلام ماجن ومهدر للأموال العمومية.
قبل ما نعطي رايي في الحكاية حبيت نثبت الساعة مالمعلومات الموجودة ومالإستنتاجات المبنية عليها. لكن بما أني زوالي وماعنديش شكون يجيبلي فواتير المسؤولين ولأن التنسنيس وحديث الحمام وحلڨ النساء ما يهمنيش، مشيت نسأل في الشيخ ڨوڨل اللي جاوبني من غير ما يخمم، وعطاني بعض المعطيات حول تواريخ الفواتير هذي.

الفاتورة متاع أيام 13 و14 و17 جانفي 2012 : الأيام هذيكا تونس كانت تحتفل بالذكرى الأولى للثورة واللي جاء فيها ضيوف لتونس وكان لازم رئيس الدبلوماسية يكون في استقبالهم في فندق محترم موش في وكالة متاع 5 دينارات.

مبعد قالت ألفة الرياحي اللي رفيق عبد السلام عدى ليلة 18 فيفري وليلة 21 فيفري في الشيراتون... ووقت اللي رجعنا لنشاطات وزير الخارجية في الفترة هذيكا نكتشفوا اللي هو كان نهار 18 في الرباط وشارك في المجلس الوزاري لدول المغرب العربي ومن غادي تعدى لروما باش يشارك في قمة 5 5 وما رجع إلا نهار 22 فيفري. (1)

التاريخ اللي مبعدو هو 23 أفريل 2012... كيف كيف نرجعوا لنشاطات الوزير في التاريخ هذاكا باش نكتشفوا اللي هو كان في زيارة للصين وكوريا الجنوبية وتعدى لعُمان وروح لتونس نهار 23 أفريل (2) ومبعدها بنهارين زار تونس وزير الخارجية البرازيلي (3) الشيء اللي أجبر الوزير باش يكون قريب من الوزارة لدراسة الزيارة اللي عملها لآسيا والتحضير لزيارة نظيره البرازيلي

التاريخ الأخير واللي طمع برشة عباد ومشى في بالهم اللي باش يطيحوا بيه وزير الخارجية هو 18 جوان واللي قالت ألفة الرياحي اللي نهارتها قضت السيدة س.ن ليلتها فيها وخلصها رفيق عبد السلام ولمحت إلى الفاحش من الفعل.. لكن شنوة صار نهار 18 جوان؟ اللي صار هو انو القنصلية التونسية في بنغازي تحرقت نهارتها واقتحموها أنصار الشريعة (4) وليلتها وزير الخارجية عدى الليل كامل من قناة لقناة ويتصل بالسفارة في ليبيا وبالمسؤوليين الليبيين. يعني الحالة هكا وهوما يحكوا
على مجون وترف... اممممم هذي حتى كمال مرجان وزير بن علي ما يعملهاش.

على كل حال وزير الخارجية ما نفاش اللي هو أقام في النزل هذا ضمن مشاغلو في الوزارة واللي هو خلص الفواتير من حسابو الخاص (5). لذلك رسالة للناس اللي تلڨط : تحليل المعطيات بسوء نية ينجم يعمل ضجة بربع ساعة لكن بعدها ينقلب ال

Gestapo  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 23:12           
Une dernière remarque cette proche pourquoi elle n'a pas apparu, affirmant son innocence si non pour quoi lui aussi cache son identité si c'est une proche sachant que olfa à affirmer :

faisant abstention des récits de témoins oculaires présumés et cherchant à savoir qui était cette sn pour éventuellement établir quelconque lien professionnel ou familial avec le ministre, aucun lien du genre n’a pu être établi. sn appartient au corps paramédical d’un hôpital public (profession exacte tue dans ce papier pour des raisons d’éthique), est âgée de 38 ans et est mariée à un expert en assurance.

Moncef  (Canada)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:58           
للى سمية بنت آية الله الخنوشي، راضية بها الشي، الي موالفة بيه
وقابلة تعدد الزوجات
و زواج المتعة
اذا لا هناكا مشكل في حياتو الخاصة،
المشكل، هوا انو انسان مسؤول لدولة ويصرف في أموال الشعب من غير حساب معقول.
هاذا شي غير مقبول ويلزمو ينعزل حالا.

un homme publique irresponsable doit démissionner.

quant à la blogueuse olfa. bravo! un coup de maîtres.
les voyeurs obsédés, ces nakbawis hypochrites vont rêver à ta photo toute la nuit. je ne suis pas cpr mais je respecte ton blogue. bon travail madame!

Almansur  (Germany)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:55           
عندما أنظر إلى خلقتها المعفنة أفهم كل شيء,....فأرادت الإنتقام ربما لأنه رفضها مثلها مثل الفاني و بن حسن و بن حميدة و مهنى و عبير و.....الموقوذة والنطيحة و المتردية و ما أكل السبع

Hela_29  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:54 | Par           
Et puis ce ministre d'habitude il dit toujours qu'il va porter plainte et la dans un affaire aussi grave, il ne dit rien et même ne dit rien sur olfa, pas un seul mot :) a explique tout! Ahhhh pauvre bouchleka il cnvacances falloir convaincre Soumaya ! Rabi maak je comprend que ce n'est pas facile d être avec Soumaya tous les soirs! Une seule chose la prochaine fois prends des hôtel moins cher et n envois pas la facture au ministère stp

Hela_29  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:47 | Par           
Les Milliards sont chez qatars et on a pas arrête de les réclamer !!! On veut aussi les milliards bien sur ! Et on veut aussi un changement après la révolution! C'est une question de principe , tout ministre, directeur ou n'importe quel fonctionnaire n à pas le droit de gaspiller l argent du peuple pour des fins personnel! C est fini ça ! Je croyais que c'était fini avec les Rcd mais en fait ils sont tous pareils

Gestapo  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:44           
@salih à voir la video de sami fehri et celle de ministre de la justice on dirai que sami et un ange donc stp ne parle plus des apparences elle sont tjs trompeuses.

Saalih  (Canada)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:42           
Surtout ne lâchez pas les 500 dinars ici et là et fermez les yeux sur les milliards, quelle perspicacité!

Saalih  (Canada)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:39           
Regardez les deux photos et dites-moi qui a plus l’air d’être volage!

Hela_29  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:31 | Par           
On s en fou de sa maîtresse ! C'est l argent du peuple volé pour des raisons personnelles qui nous importe! Se payer des nuits d hôtel à 500 dt sans mission officielle et interdit et il doit être jugé pour ça !

Gestapo  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:27           
La première fois que le ministre ne dit pas qu'il déposerai plainte pour diffamation!!!!!

Tunisien_expa  (Germany)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:23           
لقد حرّم الله تعالى على المسلم الاستطالة في عرض أخيه المسلم ( و سواء في هذا الحكم الرجال و النساء ) .
قال تعالى : ( وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا ) [ الأحزاب : 58 ] .
و المعنيّون بالوعيد في هذه الآية هم الذين يستطيلون في أعراض المسلمين ظلماً و عدواناً ( أي ينسبون إليهم ما هم برآء منه لم يعملوه و لم يفعلوه " فقد احتملوا بهتاناً و إثماً مبيناً " و هذا هو البَهت الكبير : أن يحكيَ أو ينقل عن المؤمنين و المؤمنات ما لم يفعلوه على سبيل العيب و التنقص لهم ) كما قال ابن كثيرٍ في تفسيره .
و قال جلّ و علا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) [ النور : 23 ] .
قال ابن جرير : ( نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَة فِي شَأْن عَائِشَة , وَ الْحُكْم بِهَا عَامّ فِي كُلّ مَنْ كَانَ بِالصِّفَةِ الَّتِي وَ صَفَهُ اللَّه بِهَا فِيهَا .
وَ إِنَّمَا قُلْنَا ذَلِكَ أَوْلَى تَأْوِيلاته بِالصَّوَابِ ; لأَنَّ اللَّه عَمَّ بِقَوْلِهِ : " إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَات الْغَافِلات الْمُؤْمِنَات " كُلّ مُحْصَنَة غَافِلَة مُؤْمِنَة رَمَاهَا رَامٍ بِالْفَاحِشَةِ , مِنْ غَيْر أَنْ يَخُصّ بِذَلِكَ بَعْضًا دُون بَعْض , فَكُلّ رَامٍ مُحْصَنَة بِالصِّفَةِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي هَذِهِ الآيَة فَمَلْعُون فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة وَ لَهُ عَذَاب عَظِيم , إِلا أَنْ
يَتُوب مِنْ ذَنْبه ذَلِكَ قَبْل وَفَاته , فَإِنَّ اللَّه دَلَّ بِاسْتِثْنَائِهِ بِقَوْلِهِ : " إلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْد ذَلِكَ وَ أَصْلَحُوا " عَلَى أَنَّ ذَلِكَ حُكْم رَامِي كُلّ مُحْصَنَة بِأَيِّ صِفَة كَانَتْ الْمُحْصَنَة الْمُؤْمِنَة الْمَرْمِيَّة , وَ عَلَى أَنَّ قَوْله : " لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة وَ لَهُمْ عَذَاب عَظِيم " مَعْنَاهُ : لَهُمْ ذَلِكَ إِنْ هَلَكُوا وَ لَمْ يَتُوبُوا ) .
و روى أبو داود في سننه و أحمد في مسنده بإسنادٍ صحيحٍ عَنْ ‏ ‏سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ‏ ‏قَالَ ‏: ( ‏إِنَّ مِنْ ‏ أَرْبَى ‏ ‏الرِّبَا الاسْتِطَالَةَ ‏ ‏فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ ‏) .
و المنهي عنه في هذا الحديث هو إطالة اللسان ‏ في عرض المسلم ؛ باحتقاره و الترفع عليه

Tunisia  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:22           
هذه اللعبة الحقيرة هي من إنتاج نداء الملوتوف وإخراج جرذان التجواعيين
وتمثيل كبابلة الحجامة ومن لف لفهم
ردا علي ما تعرض له السبسي علي قناة التونسية وعلي اتهامهم بسرقة المناشف والتلافز
من نزل جربة
هذة أخلاقهم وهذا مستواهم .....

Tunisienlibre_2012  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:21           
Je constate que la milice nahduiste fonctionne en meute alors allez y à vos claviers pour soutenir votre chef ... et aveuglement svp !

Gestapo  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:18           
C'est quoi la relation entre le cv et le faite de trahir sa femme!!!!!! n'importe quoi????

Tunisia  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:11           
هذا للكبابلة الحجامة و فروخ البجابيج و مرتزقة كمال لطيف و جرذان التجوعيين في الداخل و الخارج


السيرة الذاتية لوزير خارجية تونس الجديد الدكتور رفيق عبد السلام:
حاصل على الإجازة في الفلسفة، ثم على دكتوراه في السياسة والعلاقات الدولية من جامعة وستمنستر ببريطانيا. كان من رموز العمل الطلابي في الجامعة التونسية أواخر
الثمانينات حيث تحمل مسؤولية عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للطلبة ما بين 1987 إلى غاية 1990، قبل أن يهاجر إلى المغرب ومنها إلى المملكة المتحدة بسبب الملاحقات الأمنية التي تعرض لها في عهد بن علي المخلوع. أسس في بريطانيا المركز المغاربي للبحوث والترجمة، وترأس منبر لندن للحوار الذي كان يضم نخبة من السياسيين والمثقفين العرب المقيمين في بريطانيا.

عمل باحثا في جامعة وستمنستر ببريطانيا،و باحثا زائرا بمركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، ومحاضرا زائرا في مركز ماركفيلد للدراسات العليا في بريطانيا وهو يشغل حاليا وظيفة باحث أول ورئيس البحوث و الدراسات في مركز الجزيرة للدراسات، ويتكون قسم الدراسات الذي يرأسه الدكتور رفيق من الوحدات التالية:
وحدة الدراسات الدولية
وحدة الدراسات العربية
وحدة الدراسات الخليجية
وحدة الدراسات الأفريقية
وحدة الدراسات الآسيوية
عضو في هيئات بحثية و علمية عديدة من بينها مركز نيون بروسيس الذي يضم عددا من الوزراء والشخصيات السياسية العالمية. وهو إلى جانب ذلك كاتب منتظم في صحيفة الشرق الأوسط والعديد من الصحف والمجلات العربية.

له عدة مؤلفات من بينها "في الدين والعلمانية والديمقراطية"، و "الولايات المتحدة الأمريكية بين القوة الصلبة و القوة الناعمة". له كتاب تحت الطبع بالغة الانجليزية تحت عنوان "الإصلاحية الإسلامية والحداثة" إضافة إلى عشرات الورقات البحثية و المقالات المنشورة باللغتين العربية و الإنجليزية والمشاركة في المؤتمرات والندوات العالمية.

read more: flipbooth - شهادة في حق رفيق عبد السلام وزير خارجية تونس - free pinoy 24 tv
flipbooth - pinoy 24 tv

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:08           
الفة الرياحي ملهط وتستحق 80 جلدة

Mandhouj  (France)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 22:00           
C’est une intéressante affaire pour poser toutes les bonnes, les moins bonnes et mêmes les mauvaises (débiles) questions si des mauvaises questions existent. l’homme public est un homme sans cachoteries (il est censé l'être en tout cas). après à qui va profiter cette affaire médiatique (je dis bien médiatique jusqu'à maintenant)? les jours qui viennent nous montreront bien des choses sur l'ensemble de nos hommes et femmes politiques (au
gouvernement ou ailleurs), du moment où il y a un ou une qui commence, les autres n’attendront pas. est ce que c'est sur ces types des sujets que la future campagne électorale sera engagée? si ça sera le cas il s’agira alors de la grosse opération du vol à la démocratie. espérant que les interventions publiques de nos hommes et femmes politiques, syndicalistes, journalistes… autours des futures élections traiteront bien des affaires tunisiennes
et du devenir tunisien, des projets politiques. اa peu que certains partis n’ont plus rien à proposer, alors ils essaient de détourner non pas l’opinion publique, mais le débat afin d’échapper à la sanction par les urnes, et ces partis peuvent être n’importe les quels, le temps nous aidera à élucider cette affaire de l’ordre (…). ben ali harab. mandhouj tarek. commentaire sur word press.com. rafik abdessalem.

Toonsie  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 21:59           
هذه سياسة الإتهامات بالخيانة للرؤساء و السياسيين مثلما إتهموا العديد من مشاهير العالم و السياسيين سياسة ممنهجة لإقصاء من لا يتبع تعليماتهم و يقف معهم و هنا أشير للماسونية و سنسمع في المستقبل مسؤول يتهم بالإغتصاب


babnet
All Radio in One    
*.*.*