ادا بلغ الامر حده انقلب الى ضده
يزى خطاو الراجل يخى ما عندوش الحق يحلم
سى الببلاوى احلام لديده

ويبقى السؤال المطروح : من أنتم ؟

بدون تعليق
je veux dire bidon
أو بيدون للتعليق

فعلا مسكين هذا المترشح النكرة

تصريح طريف ويبعث البسمة فهو يذكرنا بالمترشحة للرئاسية والتي تمتلك مليارا من المساندين على شبكة التواصل الاجتماعي فضلا عن مساندة الدول العظمى كروسيا والولايات المتحدة وفرنسا واليابان على سبيل الحصر .

قزم من الأقزام المتطفلين على السياسة هذا ما نسميه بالعامية "الكذاب يكذب برشة و يصدق روحو" مسكينة تونس ومسكين الشعب اش يعاني من هاالمناظر المقلبة الخفافيش الصغار السيد فارغ كيف الطبل وحسو مدوي ويحكي على سيدوالمنصف المرزوقي. يكفيك شرف انك عاصرته وكان في يوم من الأيام رئيسك ياوقح

من التأسيس إلى الإستقرار
تونس ، بعد الثورة صمدت و قدمت الغالي و النفس من أجل إنهاء المرحلة الانتقالية .
بالدستور الجديد تأسست الجمهورية الثانية .
الانتخبات التشريعية ، نتائجها أثبتت أن الشعب يريد التوافق . 4 كتل كبرى، منهم من هو كبير بالعدد (النداء ، و النهضة ) و منهم من هو كبير بتموقعه في النقابات أو شبكة الاقتصاد . يبقى حزب أفاق، حزب كوادر و له نوع من الشعبية " طبقة البرجوازية الصغرى" من مهندسين ...
تونس يجب أن تحكم بتوافق أوسع ، و أعتقد أن الجميع واع بهذا الأمر .

لنجاح العملية التوافقية لا بد من إحداث توازن في السلطات التنفيذية (الرئاسة و الحكومة).
إنتخاب المرزوقي يصبح الخيار الوحيد .
و بذلك تدخل تونس في مرحلة إستقرار سياسي يوفر مناخ يدفع بتونس لحوكمة رشيدة و نمو إقتصادي .
انتخبوا المرزوقي
الرقم 24

كلمة رجال
كلمة احرار

إن لم تستح فقل ماشئت...

ما يقول حد خبزي بايت