@galb ellouz:كن متاكّدا انّني ابعد ما يكون عن الفكر الاخواني والفكر السيسياني (نسبة الى السّيسي) ولكن ما قلته هو عين الحقّ وستثبت لك الايّام ذلك هذا ان كتب لك ولنا العيش لرؤية الخلافة تتحقّق لانّ الطّريق لها ابعد ممّا تتصوّر ويتصوّر المعتقدين في داعش العنيفة.

Wasatiya (Tunisia)

خرجتلي خنار الاخوان المفلسين الكل،،،، انتاع سلميتنا اقوى من الرصاص،،، و في الاخير السيسي وجنوده اغتصبوا نسائكم و رجالكم و اطفالكم و قتلكم مثل الكلاب السائبة و انتم ما زلتم نائمين مع خرافة الوسطية و ققه الواقع و بقية الفقاقيع
الاخوان المفلسين و حزب التحرير عندكم 100 سنة و انتم ادجلوا علينا بانكم ستقيمون الخلافة و النتيجة صفر و بعد 1000 سنة ستكونون صفر

@galb ellouz:اللّه اباح قتل الكافر المعتدي والمرتدّ عن الاسلام ولم يبح قتل المؤمن العاصي لانّ الاخير امر اللّه بنصحه و ارشاده عساه يعود الى رشده وما تقوم به داعش هو قتل هذا المؤمن العاصي وعدم ترك فرصة التّوبة له فالخلافة الحقّ لا تكون بالقوّة بل بالاقناع اللّيّن الذي ينفذ الى القلب كما فعل سيّد الخلق مع اعتى الكفّار امّا العنف والاكراه فلن ينتج الّاالكره والنّقمة وهنا يكمن دور شيوخ الاسلام الحقّانيّين بان يكثّفوا دروس الوعظ والارشاد واعادة الاعتبار الى ديننا. الى ان نصل الى الظروف المواتية لانشاء الخلافة التي وعدنا بها ويبدو الطّريق طويلا فلا نستعجله بامثال داعش. البعيدة كلّ البعد عن منهاج النّبوّة فالخلافة ستكون في الوقت الذي يحدّده اللّه ولا ندري متى ستكون وما على الشّيوخ الّا الانهماك في الارشاد واعادة تعليم الدّين لا الانهماك في زرع البغضاء بين المسلمين بافكارهم المتطرّفة التي تخدم كلّ شيئ الّا الاسلام.

14 جانفي كان انقلاب من الدولة العميقة افشله ما كانت لم تقرأ له حساب وهو تكاتف المواطنين و استلامهم امور امنهم بانفسهم حين اغلقوا الطرقات فقوّضوا مخطط انتصاب سلطة جديدة من وراء ارادة الشعب و تشبث الدولة العميقة بالسلطة جعلها تستعد لمحاولتها القادمة بترويع المواطنين و قنصهم ببنادق عصافير لجعلهم يلتزمون بيوتهم و يفسحون المجال للانقلابيين لتنفيذ مشروعهم دون ازعاج
و الايّام بيننا

ستخرج تونس منتصرة بحول الله على كل الإسلاميين الإرهابيين، وشكرا لوزارة الداخلية على كل ما تقوم به لحماية المواطنين من بطش الدواعش، ونعزي كل من تهكم على الداخلية في هذا الموقع على خسارتهم لعناصرهم الارهابية.

تقولش عليه البوليس الفرنسي حتى كلمة شرطة ما هياش موجودة،،،، و يقلك تونس بلد مستقل و صاحب سيادة

يجب الظرب بقوة على ايدي الابثين بأمننا و راحتنا. انهم يتاجرون بارواحنا للاثراء.

الله ينصر قوات الأمن على الجرذان الارهابيين... ولا عزاء لمسيلمة الكداب و الدواعش على بابنات

وعن قريب جائزة نوبل للسلام لوزارة الداخلية و لامن تونس

تحية لقواتنا الأمنية التي أنقذت شعبنا من العمليات الإرهابية النوعية .ومصادرتها للأسلحة النوعية وهي بنادق لصيد العصافير .