النسخة الكاملة للكتاب الأسود

النسخة الكاملة للكتاب الأسود

<img src=http://www.babnet.net/images/9/kitaaaabblack.jpg width=100 align=left border=0>

Bookmark article Publié le Samedi 07 Decembre 2013 - 23:29 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 07 December, 2013

قراءة: 0 د, 36 ث

باب نات - تم وضع رابط للنسخة الكاملة من الكتاب الاسود الذي أثار ضجة كبيرة داخل المشهد الاعلامي في تونس وجدير بالذكر أن هذا الكتاب الذي يتحدث عن منظومة الدعاية لنظام بن علي ويتعرض لرموز هذه المنظومة من الاشخاص والهيئات الصحفية بالاسم ويورد المبالغ المالية والامتيازات التي تحصلوا عليها مقابل تلميع صورة النظام السابق

مع العلم أن هذا الكتاب الذي يحتوي على 354 صفحة كان قد أصدرته رئاسة الجمهورية إعتمادا على الوثائق التي وجدت في أرشيف القصر الرئاسي بعد أن تم التخلص حرقا وإتلافا لنفس هذا الأرشيف في وكالة الاتصال الخارجي وهي الهيئة المكلفة رسميا بمهمة الدعاية لنظام المخلوع

...

النسخة الكاملة للكتاب الأسود

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

78 de 78 commentaires pour l'article 75747

Mouhi (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 16:57

الكتاب هذا جاء باش يعطي لكل واحد حجمو الحقيقي لأن الي شادين الإعلام "كثرولها على ما وصاوهم" و كلمة مش وقتو و البلاد ما تتحملش الكلها شعارات تضليلية و هامشية تبعد الرأي العام عن القضية الرئيسية و هي أنه مرتزقة المنضومة الإعلامية للمخلوع والتي مصت دم هذا الشعب المسكين لعشرات السنين لا تزال بنفس الرهوط و تمصلو في دمو لهذا الشعب و لما بعد الثورة كأن شيئا لم يكن و تستغل في صبر أو عجز الحكومات على الأذى و الأذية و القدح و التشهير و التشويه و
التهنتيل و التجرأ و قلة الإحترام و قلة التربية ... لتبث سمومها و شرها في محاولة للإسترجاع مواقعهم دون خوف أو حياء من ماضيهم المسود أو حتي إحترام لهذا الشعب

Riadh59 (France) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 15:20

الله اسود أيامك و لياليك يا مسود . واللهي لبلاد ماشية لهاوية وهو ازيد اوسع في الحفرة.
لابس كينو بياع فريب يكذب علا لعباد زعمة زعمة منكم . بربي وين كنت يا سي محمد صالح تونس هبطت لهدرجة باش كمشة كذابا ،نبارة، حقديين، يحكموا فيها . إستر ربي سموكم وقتي يا وقتي

Manitaba37ad (Tunisia) |Lundi 9 Decembre 2013 à 15:35

ليس هذا من أولوياتنا، و كان من الأجدر أن لا تخوض رئاسة الجمهورية بهكذا مغامرة!! ، فيجب أن تحافظ رئاسة الجمهورية على هيبتها و صورتها بين مكونات المجتمع، صحيح أن الشعب له الحق للنفاذ إلى المعلومة ، ولكن ليست هاته الطريقة المثلى حسب رأي ، فحن بصدد تركيز دولة القانون و المؤسسات و الأرشيف الرئاسي تضبطه قوانين و أختام فهو ليس حكر على أحد ولا يجب أن ننجر بسذاجة في لعبة التجاذبات السياسية ومع هذا سنصل إلى مرفأ الأمان أحب من حب وكره من كره سنبني تونس
كما نريدها نحن ! و نحن عازمون على ذلك بإذن الله

Alicapbon (Tunisia) |Dimanche 8 Decembre 2013 à 21:55

أسود من الكتاب الأسود

ديسمبر 2013 لفت إنتباهي خبر مفاده أنّ واشنطن تنوي دعم مهمّة الأمن في إفريقيا الوسطى بقيمة 40 مليون دولار وذكّرتني هاته القيمة بما وقع ما بين 1983 و 1985 في عملية سكت عنها الجميع وبيّضها بن علي وأصبحت من الماضي الذي يخشي المشاركون فيها فتح ملفّها الذي قد يتسبّب في محاسبتهم
العملية إتنزفت أكثر من 50 مليون دولار من المال العام ما بين 83 و85 وتسبّبت في إفلاس أهمّ شركة وطنية تعنى بالمجال السمعي البصري وهي الشركة التونسية للتنمية والتوزيع السينمائي التي عرفت بإسم الساتباك والسبب الرئيسي الذي أدّى إلى تصفيتها هوّ إقتناؤها لمخابر تمحيض الأفلام بالألوان هاته العملية ألزمت الرئيس بورقيبة بأن يخطب يوم 21 أكتوبر 1985 في اجتماع حزبي
قال فيه: «سأقضّي بقية حياتي لمقاومة الفساد...».
موثّق في منبر مؤسّسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات
قضايا الفساد التي فُتحت بشأنها ملفات عدلية في تلك الفترة
«المليارات ذهبت سدى ومن أموال المجموعة الوطنية، قروض لا تحصى ولا تعدّ دون ضمانات والبعض تسلم أموالا من البنوك بالمليارات دون حتى تقديم مطلب قرض على أساس انه قريب لوسيلة، وأبرز تلك القضايا المتعلقة بشركة «ستيل» وتونس الجوية وقضية الإتّحاد الدولي للبنوك ومن اطرف تلك المظاهر ما تمّ ذكره في قضيّة تونس الجوية من كراء منزل بمعلوم شهري يساوي 12 ألف دينار وخلاص أداء سيارة مسؤول شركة «ستيل» من أموال الشركة!
موثّق أيضا في منبر مؤسّسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات بشهادة الأستاذ البشير خنتوش
من أهمّ الشخصيات التي إستغلّت صلة القرابة لعائلة الرئيس جرّده بورقيبة من الجنسية التونسية بعد هروبه لفرنسا
موثّق في تصريح للشخص نفسه على أمواج إكبراس ٱف ٱم في 11.04.2012 ذكر فيه أنّه عاش في المنفى من سنة 1985 إلى سنة 2001
لو تكرّم السيّد مهدي مبروك وزير الثقافة وكشف الفساد لصدم الجميع المليارات أسندت لدعم أعمال ثقافية وهمية
المثقّفون في عهد بن علي إعتبرو السلطة بزّولة يرضعو فيها

Potentialside (Tunisia) |Dimanche 8 Decembre 2013 à 15:35 | Par

J'ai passe du temps pour voir ce livre .je vais parler d'un côté neutre.il y'a beaucoup de banalités qui servent à rien comme l'indication des hommes d'affaires subventionnant l'élection du président en 2004 ,l'un de ces hommes est déjà mort .Vous savez que le régime avant vient chercher les subventions dans les administrations et usines et gare a celui qui donne pas ,les Trabelsi 's s'en occupent .du côté des opposants ,on remarque que Mr Marzouki à commence par lui même avec beaucoups de pages (plus que les autres opposants ) .et il y'a beaucoup d'autre choses à critiquer .En résumé c'est livre débile ...

Azedhacher (Tunisia) |Samedi 7 Decembre 2013 à 21:16

يوم فتح مكة، قال رسول الله لأهل مكة: " يا معشر قريش، ما تظنون أني فاعل بكم؟ "، فأجابه سهيل بن عمرو قائلا: " نظن خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم "، فأجابه رسول الله: " اذهبوا فأنتم الطلقاء ".اما نحن فاول ما نفكر فيه هو الانتقام والفضائح...ثم نتكلم عن المصالحة والمحاسبة فاين القانون والعدالة الانتقالية...في الحقيقة هذا الكتاب لم يات لكشف الحقائق وانما كدعاية شخصية وانتخابية لصاحبه وتصفية حسابات شخصية ولم يشمل كل الفاسدين بل هناك انتقائية واضحة.

Mandhouj (France) |Jeudi 5 Decembre 2013 à 21:38

Les archives sont la propriété du peuple,
Ce livre noir est tout simplement une pièce de plus entre les mains de l'ANC.
Maintenant il faut d'autres livres noirs, ''avocats, juges, administration publique, hommes d'affaires, syndicalistes,...’’. Il ne peut pas y avoir une justice transitionnelle, sans apporter cet éclairage médiatique, sans éclairer et informer l'opinion publique nationale et internationale, le peuple tunisien pourra ne pas comprendre certaines condamnations le jour où cela arrivera. L'éclairage médiatique est une nécessité.
Donc la machine médiatique de la révolution doit se mettre en route, et chaque institution doit sortir un document noir, puis il peut y avoir une justice transitionnelle générale et globale en termes de processus judiciaire et qui sera mené uniquement par l'état, et non par des institutions en solo.
Les archives sont ma propriété du peuple, mais comment s’en saisir ?
Aujourd’hui la justice est entre les mains des certaines factions politico idéologiques à intérêt partisan.
Aujourd’hui, les medias nationaux sont entre les mains des mêmes factions politico idéologiques à cet intérêt partisan, et même très sectaire,
Aujourd’hui ces ne sont pas les hommes d’affaires influents qui vont s’allier à la cause du peuple, et aux objectifs de la révolution,
Donc il reste quoi au peuple ?
Il reste qui au peuple ?
Ma réponse :
Il reste au peuple, ces élu-e-s, à l’Anc, pour travailler sur sa nouvelle constitution, pour veiller à qu’une justice transitionnelle soit mise en action, et afin de produire un socle des mécanismes d’une nouvelle gouvernance dans l’objectif d’apporter plus plus de possibilités de contrôle démocratique au niveau des politiques publiques (dépenses et grandes orientations). Mais aussi afin que le financement des partis politiques et de la
société civile soit plus plus transparent. Et tout cela pour construire une réelle rupture avec les manières du passé (de la dictature, de la marginalisation et de la spoliation).
Donc ce livre noir est une réelle nécessité afin que le peuple soit informé, et qu’il s’en saisit de ces archives, non pas à travers des punitions à tout va, non, mais c’est un éclaircissement nécessaire qui aidera la justice de faire sont travail, avec plus de transparence.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

Sdiri (Canada) |Jeudi 5 Decembre 2013 à 19:53

كمواطن تونسي أعيش خارج البلاد أطالب السلطة التنفيذية المتمثلة في الرئاسة بإخراج النسخة الثانية من الكتاب الأسود في أقرب وقت ممكن وتقديم الوثائق الداعمة إلى القضاء. ثم حسب القانون وبمقتضاه أطالب الحكومة بتنفيذ سحب جوازات السفر لكل من ورد اسمه في ذلك الكتاب إلى أن ينظر القضاء في ملفه.

أرجو أن يحدث ذلك في أقرب وقت ممكن قبل يوم 17 ديسمبر. لكي يكون هذا التاريخ يوم احتفال بالثورة وليس يوم انتقام من الحكومة.

OMAR_Tounes (Tunisia) |Jeudi 5 Decembre 2013 à 19:43

يا سي FLOP_,
هؤلاء الإعلاميين المنافقين هم أبناء المرزوقي صحيح فلذلك هو لم يفعل شيئا غير تذكيرهم بأنهم أخطؤوا في حق الشعب التونسي زمن بن علي و تمادوا في الخطأ عندما تطاولوا على المناضلون الحقيقيين. أنت و أمثالك ثرتم عندما استقبل السلفيين في القصر هم أيضا أبنائه رغم خطإهم المفترض.
أم أن السلفيين جاؤوا من المريخ.

FLOP_ (Tunisia) |Jeudi 5 Decembre 2013 à 17:00

واصل في هذا الجهد الذي تبذله فلقد كدت تصل إلى مبتغاك في إفراغ مؤسّسة الرئاسة من صفتها الجمهوريّة إذ بنشرك الكتاب قد أعلنت بوضوح انحيازك لشقّ من التونسيّين دون غيرهم. فحتى المذنبين هم تونسيّون وهم رعاياك الذين كان يجب عليك أن تحرص على محاكمتهم وأن تحرص أيضا على حقّهم الكامل في القصاص العادل. ما كان لك أن تخرج ما بقي منك في قلوب النّاس نهائيّا. ما كان لك أن تهدر المؤسّسات المدنيّة والوفاق الاجتماعيّ مع مؤسّسات جمهوريّة كنقابة الصحافيّين ومع مشاريع
وطنيّة كمشروع العدالة الانتقاليّة. كان عليك أن تترك هذا السواد لغيرك فيكفيك ما تجرّه وراءك من صور تشرُّفِك باستقبال المبشّرين بالموت الأسود في قصرنا كما تسمّيه. كان عليك أن تكون رئيسا فقط. ولكنّك لم تكن كذلك، وإنّما حرصت دائما على أن تكون طرفا له مصالح يدافع عنها بكلّ الطرق والوسائل.

أعرف أنّك كنت الأحرص على إخفاء مصدر الكتاب وعلى محو آثار سفره إليك من مونبليزير إلى قرطاج ولكنّ “الأثر يدلّ على المسير”، والأثر لا يمحى حتى ولو كنّا في الصحراء. فلابدّ من أثر، ومقتفوه كثيرون لاسيما إذا كنت محاطا برهط من الغافلين السذّج الذي لا يحسنون محو الآثار كما لم يحسنوا قطع المسافة راجلين وراكبين، رغم أنّك تغدق عليهم الولائم من كِسرتنا. ولكن لك الله فيمن اخترتهم أعوانا وأعضادا وليسوا إلاّ لك فاضحين.

لعلّك تعلم أو لعلّك لا تعلم أنّ الألف سقطت في لقب “بن” في تونس في الغالب الأعمّ بين النّاس. وحتى إن نطقتها الألسن في الألقاب فإنّها لا ترسمها في الخطّ. فهل يعزّ عليك وعلى طابور المكرفتين حولك هذا؟ فإنّ أيّ عون كريم من أعوان الحالة المدنيّة كان كفيلا بإصلاح الخطإ وجبر ضررك لو استشرته. ولكنّها مشيئة الله، بتأويلك وتأويل المزرقّين قديما وحديثا، هي التي اختارت أن تترك البعرة في العنوان حيث نراها جميعا فتكشف لنا عن كلّ بعير أجرب وضع منخره في هذا الذي
سوّدتموه وسمّيتموه كتابا.

السؤال هو: لو أتاك الكتاب من مونبليزير فلماذا تحاول إخفاء الأمر؟ وإذا كنت أنت من كتبه فلماذا تخطئ في العنوان؟ في العنوان، يا رجل؟ ولو افترضنا أنّ لقب بن علي مهموز الأوّل في الوثائق المدنيّة، أيعرفه التونسيّون مهموزا؟ حيّرتنا يا رئيس. وحتى لو أحسنّا الظنّ وقلنا إنّ ذلك كان على وجه التفقّه اللغويّ، فإنّني أرى أنّ التفقّه كان تقعّرا سمجا.
“ابن عليّ” هذه التي حبّرتها في عنوان كتابك الأسود أوجعتنا فذكّرتنا بأيّام نكدنا التي دالت مع البنفسجيّ لتعود !!!!!!!!لتعود مع الأزرق

FLOP_ (Tunisia) |Jeudi 5 Decembre 2013 à 16:52

أعتقد أنّ منصف المرزوقي المعيّن رئيسا مؤقّتا في تونس ما كان يحمل نظّارته الانتخابيّة الكبيرة حين راجع عنوان كتابه الأسود عن إعلام بن علي. فعنوان الكتاب الذي أصدرته مؤسّسة الرئاسة المؤقّتة في تونس يدلّ على مؤلّف الكتاب الحقيقيّ وعلى الجهة الحقيقيّة التي أصدرته كما سنرى. هذا هو العنوان “منظومة الدعاية تحت حكم ابن عليّ: الكتاب الأسود”. والعرب، يا رئيس يا مؤقّت، ما كانت تخطئ في عناوين كتبها ولا العجم كانت تفعل. بل كانت تهتمّ بها وتعتني إذ العنوان هو
عتبة الكتاب الأولى كما لاشكّ أنّك لا تعلم رغم أنّك من كتّاب الكتب. والعنوان هو ما يبقى في الذّهن من الكتاب، وهو ما يروج به بين النّاس عبر الأزمان وبين الثقافات والشعوب.

يعرف الجميع أنّ اسم الرئيس المخلوع هو “بن علي” وليس “ابن علي”، لا أحد كان يسمّيه بالهمز في تونس وخارجها إلاّ أيمّة المساجد أثناء الدّعاء له في خطب الجُمُع. يبدو أنّ الكتاب صدر عن عرّابي الأيمّة الجدد الذين صارت أدعية الجُمُع إليهم توجّه. لم يسمع الله وملائكته الدعاء لبن عليه ولن يسمعوا أيضا الدعاء للزُّرق لأنّهم يميّزون بين الدعاء والنّفاق. وما كان نفاقا فإنّ أبواب السّماء تغلّق أمامه وإن صدر عن إمام مزرقّ من شدّة التبتّل والطهارة. فـــ “البعرة
تدلّ على البعير”. وابحث عن نظّارتك يا رئيس.

Nouri (Switzerland) |Mercredi 4 Decembre 2013 à 19:29

ذكرت صحيفة المغرب في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2013، أن أحد أعضاء حكومة حمادي الجبالي أكد لها أن الوثائق التي بحوزة رئاسة الحكومة أخطر من الوثائق التي تمّ ذكرها في الكتاب الأسود الذي أصدرته رئاسة الجمهورية مؤخرا.
وبحسب نفس المصدر فإن رئاسة الحكومة خيّرت التّحفّظ عن نشر أي وثائق في غياب أي توافق مع نقابة الصحفيين حول آليات نشرها.

TwensaAhrar (France) |Mardi 3 Decembre 2013 à 17:48

- Sur la forme : c'est un livre, et qui dit livre dit choix des noms et des faits, je ne fais aucune confiance au Tartour pour faire ce travail, soit toute l'archive, soit aucune archive. En plus deux ans après, on est plus dans le règlement de compte que dans la publication pour la réalité et la vérité.

- Sur le fond, c'est juste à gerber, ce mec écrit 12 pages pour parler de ses "luttes" contre Zaba lui qui a passé 4 mois en prison et sortait de la Tunisie et y revenait quand il voulait, et consacre 2 pages aux 3000 Nahdhaouis qui ont presque tous passé plus de 5 ans en prison. Je ne parle même pas des 3 lignes pour Radhia Nasraoui, et aucun mot (voire très brièvement) sur Chebbi, Hamma Hammemi et même Ben Jaafer son actuel allié.

En somme : ce livre sera une pièce à conviction contre Marzouki devant le tribunal de l'Histoire : il a eu en main une révolution à laquelle il n'a pas participé, il a tout dilapidé en deux ans en brisant tous les rêves que le 14 Janvier nous avait donnés. On ne te pardonnera pas

Omar_encore (Tunisia) |Mardi 3 Decembre 2013 à 14:16

هايل منك ها الكتاب يا مرزوقي، .... طريقة حلوة باش تحارب بيها خصومك السياسيين ... يوة انا كتونسي عايش في ميزيريا اقتصادية توة ... اش مازال يهمني شكون كان يكتب على بن علي و اش كون ما كتبش ؟؟؟ تي خلي عركك و حساباتك الشخصية لما بعد فترة الرأسة متاعك ... حاطك غادي باش تلقالي حلول للمشاكل اللي تزيد كل نهار ولا باش تكتبلي كتاب اسود ؟؟؟ اش ها المقت ؟؟؟ توة هذا رءيس باللاهي ؟؟؟ برا اكتب كي تكمل خدمتك في الرأسة .. مش تو ... كان انت مطفي الضو و لاهي تكتب ..
امالا المسؤولين اش باش نلومو عليهم ؟؟؟

3YBROUD (Tunisia) |Mardi 3 Decembre 2013 à 11:55

Un grand merci au Département de l’information au Palais de Carthage qui a présenté au citoyen un document inédit. C'est un ouvrage d'une grande utilité ; bien avant le pain ! Ce chef d'oeuvre arrive à un moment où les feuilles de vigne tombent une à une ; c'est l'hiver ! Mais je souhaite évoquer la question du référentiel qui fait défaut. Vos sources sont, pour la plupart, des lettres ou des écrits à la main, me dites-vous, je vous le
consens. Mais il aurait fallu mettre, au moins, des notes de bas de pages. Après une lecture attentive, je souhaite proposer au Plais de Carthage de revendiquer la restitution des montants, provenant du fonds public et ordonnés au personnes physiques ou morales, pour améliorer l'image sombre de zba.

Averreos (France) |Mardi 3 Decembre 2013 à 11:01

Bonjour,
pendant qu'on est entrain de remuer la la tunisie continue sa descente ne enfer
le plus urgent c'est de sortir la tunisie de l'impasse politique, économique et sécuritaire
ce n'est pas le moment des règlement de compte ce travail il faut le laisser aux historiens
on ne peut pas êtres juge et partie
c'est vieux comme le monde cette stratégie donner un os à sucer aux pauvre peuple tunisie pour détourner son attention et lui faire oublier sa situation
moi je n'ai pas besoin de lire de ce genre de livre de tout temps des collabos ca existé deans tous les pays comme il exsite aujourd'hui des oportunistes pour cirer les pompes du pouvoirs en place et après on écrira un livre ?
voila c'est mon avis

OMAR_Tounes (Tunisia) |Mardi 3 Decembre 2013 à 03:26

الكتــاب الأسود بمثــابة لقـــاح ضــد أي انقــلاب محتـمل. إن التجربة المصرية كانت عبرة للثورة التونسية. فالإنقلاب المصري اعتمد كثيرا على الإعلاميين الموالين لمبارك. ولو وقعت محاسبتهم في عهد مرسي لما صارت الأمور لما هي إليه الأن. أحسنت أيها الرئيس خطوة شجاعة سيكتبها التاريخ.

Amor2 (Switzerland) |Lundi 2 Decembre 2013 à 23:47

كتاب أسود محمّم مسوّد مزفّت متعفّن قذر نتن ، رائحته كريهة، أكيد أنه طبع في أحد مصبات القمامة.
بحيث الآن و بعد أن أصبحت فضيحة الأسماء المذكورة بجلاجل . الآن المسؤولية الأخلاقية و التاريخية و الشعبية على عاتق النيابة العمومية التي يجب عليها أن تحقق مع كل شخص ورد إسمه في الكتاب ، و إن تقاعست النيابة العمومية فسيكون دليل على كون النيابة تخشى أن يصدر كتاب أسود قاتم ضدها.

Choubaila (Tunisia) |Lundi 2 Decembre 2013 à 21:07

حقيقة كتاب رائع ادخل الرعب في قلوب المعنيين بالامر وتهاطلت ردود الاقوال ومن بينهم خادمة الحجامة وردها المائع عما ذكره عنها الكتاب والذي اثلج قلبي رد الصحفي سمير الوافي عما تفوهت به من قلة ادب وميوعة خادمات الحجامة

سمير الوافي لألفة يوسف : هناك كثيرات يعتبرن الرجل الأرجل هو من يستعبدهن ويذلهن … كتب الاعلامي سمير الوافي على صفحته في الفيسبوك ما يلي : اذا كان بن علي من أرجل الرجال…فان ليلى بن علي سيدة النساء وأشرفهن…لأن أرجل الرجال لا يقترن سوى بأشرف النساء…فتلك من علامات الرجولة أيضا… ومن ترى أنه الأرجل فهي تعبر عن شخصيتها…فكل امرأة تقيس الرجولة حسب ذوقها في الرجال وتصورها للرجولة وانتظاراتها من الرجل ومفهومها للرجولية… مثلا…هناك كثيرات يعتبرن الرجل الأرجل
هو من يستعبدهن ويذلهن…وهناك أخريات لا يجدن في أمثاله حتى رائحة الرجولة… وهناك مناضلات تونسيات شريفات ناضلن بشجاعة وشرف ووطنية ضد بن علي…وهن من أشجع سيدات تونس…وكانت رجولة بن علي بجبروته وطغيانه ترتعش أمام شجاعتهن وصمودهن…حين كانت الشجاعة عملة نادرة والتجرأ على الحاكم بطولة مكلفة ثمنها باهظ…وليست في متناول من هب ودب… لذلك عادي جدا أن يكون بن علي أرجل الرجال بالنسبة لمن يعتبرن الرجولة جبروتا واستبدادا ولصوصية وبلطجة وطغيانا وفسادا…وأن تكون ليلى بن
علي من أشرف النساء بالنسبة لمن يعتبرنها مثلهن الأعلى ●▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬● ▬▬▬ انضمامك يسعدنا ويشرفن

babnet

*.*.*

[Chansons أ la demande] | Next: Radio

Radio

ظ‚طھظ„ظ†ظٹ ظ‡ظˆط§ظƒ ظٹط§ ط¬ظ…ظٹظ„ط© |