مانيش من التكتل و لا من الترويكا أما وقتاش الرجولية ولات يلزمها شهادة من كريمة سويد؟

منحطّة و منطقها منحط

عيب أن تنعتي توانسة ولاد بلادك بقلة الرجولية.لن تجرء على ذلك سيدة النهضة الفاضلة تعلمى منها قبل أن يعلموك أن التونسى "سيد الرجال"بشهادة كل العالم
ستضل راية النهضة الغالية خفاقة عالية في سماء وطننا العزيز رغم مكر المعارضة والإتحاد والإعلام التافه ورغم إرث الوطن المنهوب من أولاد الحرام "إقتصاد تحت الصفر ومشاكل بالجملة"...
الملايين من أبناء الشعب سيصوت لها أكثر من العادة فقط لأنها ستعمل بدون تكنبين بدون تنبير بدون إضرابات تدميرية لإقتصاد البلاد
ستقدم إنشاء الله أفضل ما لديها من رجال ونساء صادقين ونضيفي الأيدي وبرامج ناجحة يتعافى بها الوطن الجريح
أحببناها لأنها الإعتدال لأنها حب الناس و حب الخير للناس رغم صعوبة المرحلة صامدة كأروع ما يكون ,لا تسئ لأحد لا الشيوعي ولا السلفي من باب الإحترام للجميع...
المهم في هذه المرحلة إحترامنا لبعضنا ولوطننا العزيز "وإللي يربح بالصندوق صحة عليه"

لا للعنف لا للفوضى لنحافض على وطننا الحبيب ونتحد لبنائه بكل رجولية وتحضر ومحبة لبعضنا لأن النار لا قدر الله ستحرق الجميع لو إندلعت

ربي أحمي هذا الوطن الجميل وهذا الشعب الرائع من كل سوء.آمين يا ربي.

ماكمش رجال صعيبة شوية

قليلة تربية وارتحنا منك
ماتنساش باش تقول لعرفك الجديد باش يرجع الثلاثة مائة مليون

مستوى متدني و منحط و التكتل لم يدخل في الترويكا من اجل عيون النهضة و كان امامه ان يكون فاصل الى جانب الأصفار العديدة ....

الديمقراطية والحرية في بلاد الغرب إلا فيما بينهم؛كاليهود لا يتعاملون بالربى فيما بينهم ؛ومع غير عقيدتهم يتعاملون به يمينا وشمالا؛ها نحن الأحزاب عندنا تريد الديمقراطية على قياسها؛الشعب رفضهم وطردهم إنخابيا فنعتوه ؛؛بكلمة بهيم؛؛ لما إنتخب من يثق فيهم ؛بدأت مكينة الإنتقام من الشعب تعمل مع عصابة الإتحاد المخرب اليساري الشوعي المتطرف الدساترة التجمعيين ومن والاهم من العملآء

والله بالحق والحق أقول الحزب إلي وحدة كيف سويد تنعتهم بقلة الرجولة وهم ساكتون لهم الخزي والعار فهي عاهرة و هي لا تستحي من ذالك

تربية بورقيبة وأخلاق ليلة وأخواتها

@tounssi
زعمة يا صاحبي؟؟ولو اني مانيش تكتل...

يا سويد إنت من يوم إلي شوفتك فيه في مجلس تأسيسي عرفتك إلي إنت خامجة في مخك خامج و غير نزيهة تلعب على حبلين

لازم على خاطر م داروش بيها وحتى واحد م التكتل ما وقف عليها هاالرهط الفاسد لا راجل لا مري

هاذي ماتفهمش بالعربي كلام ما يتقالش "تجي تقول صحّة تقول سدّاف"
مولودة و تعيش في فرانسا و تقول انها تربيّة بورقيبة
يظهرلي اطفال بورقيبة

قيادات حزب التكتل : ماهمش رجال مالا اش نقولو على المسار الديمقراطي الاجتماعي إلي التحقت به كريمة سويد حزب ما فيهش ريحة الرجولية كلهم مخنثين و شواذ ابداها من سمير بالطيب.. و إنت ماشي

اذا النخبه على هاذا المستوى السياسي والاخلاقي فهنياء لتونس على هاذه الثوره ثوة الكذب والتخوين والهر والفسوق فتبا لكم

يظن كثير من الناس ، أن لفظ " الديمقراطية " يعني : الحرية ! وهذا ظن فاسد ، وإن كانت الحرية هي إحدى إفرازات " الديمقراطية " ، ونعني بالحرية هنا : حرية الاعتقاد ، وحرية التفسخ في الأخلاق ، وحرية إبداء الرأي ، وهذه أيضا لها مفاسد كثيرة على المجتمعات الإسلامية ، حتى وصل الأمر إلى الطعن في الرسل والرسالات ، وفي القرآن والصحابة ، بحجة " حرية الرأي " ، وسُمح بالتبرج والسفور ونشر الصور والأفلام الهابطة بحجة الحرية ، وهكذا في سلسلة طويلة ، كلها تساهم
في إفساد الأمة ، خلقيّاً ، ودينيّاً.
وحتى تلك الحرية التي تنادي بها الدول من خلال نظام الديمقراطية ليست على إطلاقها ، فنرى الهوى والمصلحة في تقييد تلك الحريات ، ففي الوقت الذي تسمح نظمهم بالطعن في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن ، بحجة حرية الرأي : نجد منع هذه الحرية في مثل الكلام عن " محرقة النازيين لليهود " ! بل يتم تجريم وسجن من ينكر هذه المحرقة ، مع أنها قضية تاريخية قابلة للإنكار .
وإذا كان هؤلاء دعاة حرية : فلماذا لم يتركوا الشعوب الإسلامية تختار مصيرها ودينها ؟! ولماذا قاموا باستعمار بلدانهم وساهموا في تغيير دينهم ومعتقدهم ؟ وأين هذه الحريات من مذابح الإيطاليين للشعب الليبي ، ومن مذابح الفرنسيين للشعب الجزائري ، ومن مذابح البريطانيين للشعب المصري ، ومن مذابح الأمريكان للشعبين الأفغاني والعراقي ؟!

بكلهم عرفوا النهايه ،والخبيزه فرغت و توه كيف فاقوا بعد
ما أجرموا في حق الشعب والثوره
بهذلوا بالبلاد و خلوها تعاني ،حطينا فيهم الثيقه باش
يخدموا لبلاد شويه قسموها ورجعوها قندهار إلي إعري
راسو إولي خوانجي

جبل الشعانبي كان مركز الثوار ظد المستعمر صبح مرتع
للطحانه ظد الجيش والامن الوطني و دمهم يجري بين
الاشجار ،كيف دم شكري بالعيد في الكياس
إجي نها وي إخلصوا كيف بن علي صبح تحت رحمت
بني كلب

قال تعالى : ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) المائدة/50 .
والله عز وجل هو خالق الخلق ، وهو يعلم ما يَصلح لهم وما يُصلحهم من أحكام ، والبشر يتفاوتون في العقول والأخلاق والعادات ، وهم يجهلون ما يصلح لهم فضلا أن يكونوا على علم بما يَصلح لغيرهم ، ولذا فإن المجتمعات التي حكمها الشعب في التشريعات والقوانين لم يُر فيها إلا الفساد ، وانحلال الأخلاق ، وتفسخ المجتمعات .
مع التنبيه على أن هذا النظام تحول في كثير من الدول إلى صورة لا حقيقة لها ، ومجرد شعارات يُخدع بها الناس ، وإنما الحاكم الفعلي هو رأس الدولة وأعدائه ، والشعب مقهور مغلوب على أمره .
ولا أدل على ذلك من أن هذه الديمقراطية إذا أتت بما لا يهواه الحكام داسوها بأقدامهم ، ووقائعُ تزوير الانتخابات وكبت الحريات وتكميم أفواه من يتكلمون بالحق : حقائقُ يعلمها الجميع ، لا تحتاج إلى استدلال .
وليس يصلح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل

والمسار وين؟؟؛مش لاصق في داءتونس؟؟؟

الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، وعليه : فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين
به .

خطاب ماخوري وليس سياسي

وهو مازال عندنا راجل؟ كيف لحاكم بيده السلطة والنفوذ وساكت على ما فيه تونس اليوم
. مازالت كان البعابص والطماعة الذين يلهثون وراء الكراسي. يا حسرة على رجال قبل. لك الله ياتونس لينقذك من براثن الوحوش الظمآنة على دماء التونسيين الاحرار والذين جاؤو من وراء البحار والجبال للثار من شعب مسالم وجاهل قدم لهم الحكم والسلطة على طبق من ذهب فانقض عليها كالكاسر الجائع.

تكون على حق لكن اسلوبهايئكد انهالاتستحق ان تكون نائبة

كان بالاحرى أن تصفهم بالغلمان فكل من يتحالف مع أبولحية الجهلوت هو من غلمانهم

هذه المرأة نزيهة لكن ببداهتها الفطرية لا يمكن ان تجد لها مكانا بين ذءاب السياسة