عبد الرؤوف العيادي: عبد الوهاب معطر من ذوي السوابق العدلية

Bookmark article Publié le Mercredi 09 Mai 2012 - 01:41 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 09 May, 2012

قراءة: 0 د, 30 ث

باب نات - في تصريح أدلى به الى قناة التونسية ضمن برنامجها لقاء خاص قال الأمين العام بالنيابة لحزب المؤتمر من أجل الجمهورية عبد الرؤوف العيادي أن وزير التشغيل الحالي عبد الوهاب معطر من ذوي السوابق العدلية.
ونفى العيادي أن يكون سبب انشقاقه عن الحزب ناجم عن خلاف شخصي مع معطر بل هو من أجل تصحيح مسار الحزب وتوجهاته.
يذكر أنه للمرة الثانية يوجه عبد الرؤوف العيادي اتهامات الى وزير التشغيل بل طلب منه في وقت سابق الاستقالة من منصبه على خلفية تعيين ابنته مستشارة لدى وزيرة المرأة.

...

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

14 de 14 commentaires pour l'article 49320

Barbarous (Tunisia) |Mercredi 9 Mai 2012 à 15:21

أتصور لو كان العيادي قد أصبح وزيرا أو مستشارا لما كان كل هذا ، يبدوا لي السيد عبد الرؤوف العيادي من الغاضبين من عدم توليته منصبا وهذا قد بدا عليه واضحا بعد تشكيل الحكومة ، بعد استقالة الرئيس من منصبه الحزبي تدافع كثيرون الى خلافته وخاصة السيد عيادي الذي لم يكتف بمنصب الامين العام بل أحدث شرخا في صفوفه وصرح تصريحات غريبة لا تنبأ بأن الحزب منظم أبدا وزد على ذلك مواقف غريبة مثل ذهابه للاحتفال في لبنان مع حزب القوات اللبنانية لسمير جعجع ، هل هذا
يمثل موقف المؤتمر من القضايا العربية؟ لا أظن ذلك

Alerter

Taiebmaaroufi (Tunisia) |Mercredi 9 Mai 2012 à 02:18 | par mobile

J'ai connu maître Abderaouf Ayadi en 1982 alors qu'il était un jeune avocat. J'aio suivi avec beaucoup de respect son combat contre les 2 dictateurs. Il a beaucoup souffert ainsi que sa famille. Ce grand Monsieur ne peut dire que la vérité. Maître Abderaouf, quoiqu'il arrive vous devez vous joindre à la majorité sachant que la division ne sert pas l'intérêt de notre Tunisie . Abderraouf nous devons nous voir pour faire ton procès .chez Hakim et Maître Noureddine Jerbi nourchez. Hakim et sesM

Alerter

Goldabdo (Tunisia) |Mardi 8 Mai 2012 à 19:42

في الثمانينات و التسعينات كنت أشاهد الأخبار على القنوات الفرنسية و الإيطالية و أستغرب كره المواطنين للسياسيين رغم أنهم يعيشون في نضام ديمقراطي. لكن في هذا العام تفهمت كرههم هذا لأنه بكل بساطة عالم السياسة قذر جدا و الضرب فيه لا يكون إلا تحت الحزام و كلهم يتشابهون في إنسلاخهم عن كل القيم و شعارهم الوحيد هو الغاية تبرر الوسيلة مهما كانت.

Alerter