@abounizar
tout à fait d'accord cher ami
الناس هاذم مصيبة حلت بتونس بأتم معنى الكلمة، ماشي في بالهم يملكوا الحقيقة و ما ينجموش يغلطوا و هاذا خطير برشة، خاطر ما يقبلوش الحوار و يرفضوا الإعتراف بالخطأ
أما نحبوا ولا نكرهو هوما توانسة و واحد ما ينحيش خشمو من وجهو ،الله غالب

@ myraa:

cher ami,
الناس هاذم مصيبة كبيرة ابتلينا بها، وباش يتعبونا برشة، سوا كانو في الحكم أو خارجه ! معقدين، وفارغين وطز حكمة !

لايدافع عن المفسدين سوى المفسدون

عندما ترفض الحكومة إصلاح الإعلام و تفعيل القوانين المتعلقة به
و إستشارة الهياكل المعنية بالأمر


عندما ترفض الحكومة الكشف عن قائمة الصحفين
الذين عملوا مع البوليس السياسي
متذرعة بخوفها على مشاعر ابنائهم

فتأكد أن في

الأمر مؤامرة
مؤامرة حقيرة من الحكومة على الإعلام، يا سي زيتون تسعى
فيها لتركيعه و
اجباره
على للتعاون مع النهضة كما تعاون مع النظام السابق

إذا من واجب المعارضة الدفاع عن الإعلام
من السقطة التي يريد أن
يجره إليها حزب النهقة

لطفي زيتون هو المهدي المنتظر القادم من لندن...دائما يعاير خصومه قائلا " أين كنتم في عهد بن علي" و كأنه كان "صيد بو قلادة" أيام بن علي...
ياسي لطفي صحه عليك شخت في لندن...ولكن لا تزايد علينا نحن من صمد...و ابناء النهضة الغلابة صمدوا أما أنتم فقد عشتم في بحبوحة...
ومن ناحية أخرى يستهتر بالمشاهدين و يقول أن السلفيين أولاد صغار في قليبية و كأننا عميان...
كفاك تبونيد يا زيتون...

كل مرة يقع فيها دعوة لطفي زيتون إلى برنامج حواري فإنها الفتنة... وكأن دور الجماعة السري التفتين بين أفراد هذا الشعب... بذم هذا ومدح هذا وخلق الإشاعات عن هذا وذاك...إذا سمعت بمؤامرة لإسقاط الحكومة (وكأنها واقفة) فإن زيتون سيظهر ويشبعك كلاما يقطر حقدا...وإذا سمعت عن إعتصام ضد إحدى مكونات المجتمع المدني ... فإنك ستمتع نظرك بالوجه الملائكى لزيتون فهو سيرهق سمعك بكلام غير مفهوم وحركة امتعاض بفكيه السفليين لا يعرف سرها إلا هو وسيصيب أعصابك بدمار شامل
قد يفقدك وعيك وإدراكك السياسي مما تسمعه من هذيان وهراء...وإذا سمعت باتهام شنيع فإنك ستسعد برؤية الجهبذ صاحب النظريات العالمية في الإعلام العزيز دائما ... زيتون، فهو أكثر الذين كتبوا في أصدقائهم متهما إياهم بالتخابر مع بوليس بن على كالذي كتبه في صلاح الدين الجورشي سنوات الجمر...وإذا سمعت باعتصام فاق الشهر فإنك تعرف أن المايسترو زيتون هو صاحب نظرية ..." إعتصموا...والمصروف علينا"...وإذا سمعت بتحريك لقضايا مات أصحابها منذ أكثر من أربعين سنة فإنك
ستكتشف أن زيتون هو المحرك الأساسي للجروح القديمة لغاية في عقول أصحاب السيادة شيوخ "مونبليزير" للتخلص ممن أقض مضجعهم ...وإذا سمعت عن زعيم حزب تعرض لمصيبة ملتحية فإنك ستعرف من وراء الحدث ولن يكون غير زيتون فهو كطارق ذياب يلعب صانع "مؤامرات"...عفوا ألعاب ...هل يا ترى عدنا إلى زمن الفتن والمؤامرات على من يخالفنا الرأي؟ هل بهذا سنصلح حالنا؟ ذكرني هذا بما وقع لرجل كان يتصفح احدى المجلات، وكان ابنه الصغير يأتي اليه ، حاملاً بيده خريطة العالم ، يسأله
عن البلدان . فكان الوالد يطلب من ابنه ان يتركه، لكي يركز على المقال، لكن دون جدوى فغضب على ابنه ، وأمسك بالخارطة ومزقها . عندها اخذ الولد يصرخ عالياً ويجهش بالبكاء ، حتى تعذر على الوالد قراءة المقال ، ففكر الوالد بمكيدة يرضي بها الولد ، فقال له : "إن استطعت ان تعيد الخريطة الى ما كانت عليه سابقا ، عندها سوف اشرح كل البلدان التي تسألني عنها "، ظناً انه يستحيل عليه إعادة تركيب الخريطة كما كانت ، و هكذا يكون لديه الوقت الكافي ليطالع المقال
كاملا .بعد دقائق قليلة، فأجأ الولد والده و هو يحمل الخريطة من جديد قائلاً "هيا أبي ، قل لي اين تقع هذه البلدان ؟ " تعجب الوالد من ابنه و قال له :" قل لي كيف استطعت بهذه السرعة إعادة الخريطة الى ما كانت قبلاً " أجاب الولد ضاحكاً : "أبي، على الجهة الاخرى من الخريطة ، صورة أنسان ، أصلحتُ الانسان فأصطلح العالم "..

ببساطة يا سي زيتون الذكي لان الاعلام تحسن اداؤه كثيرا بعد الثورة وخاصة في الاشهر الاخيرة ولان الاعلاميين قرروا عدم العودة للتلحيس والتبندير وكما يقال لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين

إن أكرمكم عند الله أتقاكم

@ alibabnet (tunisia)

وانت شنوه يعصرلك فيها... توحوح يا خامج النهضة... انت تزيد وانا نزيد

الحمد لله الي في النهضة فما واحد كيف لطفي زيتون يعصر القارص في العينين على خاطر الجماعة ستانسو بكوادر النهضة العاقلين الدبلوماسيين فيبالهم ما فماش شكون يكلمهم بنفس منطقهم

قبل 14 جانفي كانت الساحة السياسية تخضع لنضام الحزب الواحد ولا وجود لاحزاب معارضة اصلا وحتى ان وجدت فوجودها وعدمه سوى بما انها لم تكن فاعلة ولذلك لا يمكن الحديث عن معارضة قبل 14 جانفي .
اما بعد الثورة فقد شمر الجميع عن سواعدهم وتسارعوا الى وسائل الاعلام اللي هي ذات نفسها تحمد ربي واصبح كل من هب و دب له باع وذراع في السياسة وفي النضال المقدس يحلل ويناقش ويهاجم ويقدم برامج ويجعل من نفسه عنتر زمانه مستبيحا كل الوسائل في سبيل الحصول على المناصب متناسيا ذلك المواطن البسيط الذي ثار يوما ضد ديكتاتورية بن علي و اتباعه فذلك المواطن البسيط هو من يجب ان يلقب بالمناظل هو من رزح تحت الظلم والقهر هو من صرخ وقال لا للظلم اما هؤلاء المتصارعين
وليس المعارضين فحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.

زيتون كي ما لقاش بيها وين ، دوّرها فتنة بين المعارضة و الإعلام.

المعارضة في مخيلتها المريضة ان الاعلام هو يمثل لها حصان طروادة . تضن ان منقذها من التردي هو الاعلام . لكن هيهات . هو الاعلام الموجود لن تقوم له قائمة و هو مهدد بالافلاس خاصة بعد الوصول الى قطع الدعم الشعبي عن طريق فاتورة الكهرباء و الغاز . النتيجة اذا = المعارضة ايضا لن تقوم لها قائمة . غلطة عمرهم انهم بقوا بعد الثورة يسمون انفسهم معارضة . اذ كان عليهم ان ينصهروا مع ما افرزته الانتخابات كما فعل الاذكياء التكتل و المؤتمر ولكن الله غالب كل واحد وين
ايوصلوا رايوا . واحد رايه صالح و واحد رايه طالح .

لطفي زيتون منافق، كاذب و متكبر
il veulent mettre les mains su la télé nationale.

اعفنا من هرجك يا رجل وسخر طاقاتك للعمل المفيد عوض الترهات والسخرية من الآخرين.

ليعرف سيادة المستشار وهو سيد العارفين (يخلص باش يعرف )راهو الوقت مهوش متاع مراتهات...الوضعية دقيقة والبلاد قاعدة تغرق كل يوم أكثر من البارح...يجعل منكم يا حكومة يا شرعية يا مسؤولة ...ركزوا على المهم وأخطونا من الطواشي، ابعدوا على سياسة التخوين ، رانا ما عدناش في الحملة الإنتخابية : خلي المعارضة تخدم خدمتها والحكومة تخدم خدمتها ...الوزرا إلي قاعدين يلبزو ويشروا في الشبوك للمعارضة يسيبوا بقعتهم لكفئات أخرى ويمشوا للتأسيسي يخاصمو على راحتهم
ليل ونهار...سي زيتون، سي المعطر، سي طارق ذياب ، سي منصف بن سالم ...برو لتأسيسي وخلو الحكومة تخدم على روحها: لازمنا حكومة كفئات...ليست حكومة نبارة

موقف غريب...لا هذا يقنع لا ذاك

الغريب هو إنه كل واحد يحب التلفزة تخدم مصلحته الخاصة

علاش إذا المواطن هو من يدفع المعلوم

التلفزة يلزمها تكون محايدة و لا تخدم أي طرف
تنقل الحقائق و تدافع على حق الشعب
و لا تضر بالبلاد

فيقو فيقو يا ناس...تتعاركو على حساب الشعب

يا زيتون... فهي الدعوة للإنتقام إذا.

مش لوكان مشيت بعت الريتون المملح خير لك ريناك البرح كيف عرقك شرتله وانت تلهث وعامل فيها سياسي فيق على روحك عارفينك انت الجاهل متاع النهضة

هناك اشكال يقع فيه البعض من اخوتنا وهو النسيان السريع ، عندما كانت حكومة السبسي وقف السبسي أمام صحفية الاخبار نعيمة بن عبد الله وامسك بالميكروفون وقال ما قال عندها وجد اخوتنا الكثير من التبريرات لكلام السبسي ،لكن الان هم نفسهم يقفون ضد الاعتصام وحتى لا يعترفون بمطالبه وانخرط السياسيون كذلك في هذا المسار فأصبح كلهم يدافع عن الصحفيين ، الاعلام هو اكثر شئ ظاهر في تونس ان حصل فيه تغيير فسيلاحظ على الفور لكن ذلك لم يحصل ، لا نلوم المعتصمين على
مطالبهم بل على طريقتهم في التعبير

...فهي الدعوة للإنتقام إذا

لا عداوات دائمة ولا صداقات دائمة. واحدة من أخلاقيات السياسة. أما الإعلام الذي "نكل" بالمعارضة في العهد االبائد فجمعها عليه القادر على ذلك والذي "تنكر" للمعاضة في العهد السابق "الإتحاد العام التونسي للشغب". والهدف الظاهرو الخفي ليس مطلقا خدمة الوطن

لم يقنعونا بعد بأن هذه الحكومة قادرة على تسير البلاد و حل مشاكلنا.

اللهم اضرب الفاشلين بالفاشلين و اخرجنا منهم سالمين

@nany1971
عالمصالح و الكراسي نعرف شكون باع دينو

واللهي شي يفرح زيتون تعلم يحكي من غير نضرية المؤامرة وصفر فاصل، ربي يدوم علينا هنعمة

لا تستغرب، مع المصالح والكراسي يبيعوا حتى والديهم