Abounizar
سيدي العزيز و كل من يحاول إن يدافع على المقصرين
إن كلمة تطويع الإعلام التي أصبحنا نسمعها كل لحضه لا تنطبق على واقعنا الحالي ربما كان ذلك ينفع في السابق أو في المستقبل البعيد لان الأبله وحده يمكن أن يسعى إلى مثل هذا التوجه في ضل الرقابة المشددة التي يفرضها المجتمع على مثل هذه التوجهات أي أن مثل من يسعى إلى هذا كمثل السارق الذي في يده شمعة.
ثم إن النهضة قد فازت بالانتخابات بالرغم من الحملة الموسعة للإعلام ضدها أي أنها لا تحتاج للإعلام كي تربح في الانتخابات القادمة بل بالعكس فهي تفوز عندما يسيطر أعداؤها على الإعلام لأنهم لا يملكون برامج بل يملكون كبالات برامج .
لكن بالمقابل لا يمكن لي أي حكومة أن تمرر و توضح برامجها للناس أو تعطيهم تطمينات إذا كان الإعلام ضدها و بالتالي لا يمكن أن تستقر البلاد بل بالعكس يشعر كل مواطن أن أيام هذه الحكومة معدودة و سوف نعود للنقطة 0 و ذلك من خلال ضيوف التلفزة و قلة التوازن في نقاشاتها و تركيزها المتواصل و المتعمد على النقاط السلبية في المجتمع حيث تضع داءم الحكومة في دور المتهم و المعارضة و اتحاد الشغل..... في موقع الضحية..... في حين ان الضحية الوحيد هو المواطن.

@observatoire:
أخي العزيز: أحترم رأيك و كذلك دفاعك على النهضة و بالتالي على سي العريّـض، لكن أودّ أن أشير لك ببعض المعلومات علـّـني أفيدك بشيء إن كنت بالطبع من الذين يحكـّمون العقل و لا العاطفة، :
١) الحملة موجهة أساسا لمؤسسة التلفزة الوطنية لا غير و الحال أن الإعلام العمومي يحتوي في مجمله على الإعلام المكتوب و المرئي و المسموع،
٢) الهدف مرحلي، حيث تعمل النهضة على توضيف هذا الجهاز خدمة لأغراضها الحزبية الإنتخابية العاجلة و الٱجلة، و هذا ليس من حقــّها،
٣) الإعلام العمومي لا يعني الإعلام الحكومي، مهما كانت السلطة الحاكمة، اليوم النهضة و غدا تيـّار سياسي ٱخر و هذا ينطبق كذلك على الإدارة ومسؤوليها الذين لا يجب تعيينهم حسب ولائاتهم الحزبية و إلا رجعنا إلى الوضع السابق، و بالتالي وجب تحيـيد الإدارة و أجهزة الأمن،
٤) كذلك تعتبر مؤسسة التلفزة التونسية مرفق عمومي مـِـثـْـلـُهـا مـِــثـْـل ُ المستشفى و المدرسة وغيرها، حيث لا يمكن بيعها مهما كانت التكاليف، و هذا مبدئ معمول به في جل بلدان العالم ولا يخضع لا لسبر آراء و لا للتصويت،
لأن ّ سيادة الشعب لا تباع و لا تشترى مهما كان إسم الحاكم .
مع تحياتي لك و حبّي الخالص لبلدي على الرّغم من تخلّفه و تردّي أوضاعه.

Tv7 = rcd = ennemis de la révolution.

la solution de privatisation proposée par mr ameur est très partagée par la majorité des tunisiens (des milliers de pétitions ont été faites à ce sujet).
et puisque qu'on est dans un pays démocrate, cette décision stratégique revient au peuple par l'intermédiaire d'un référendum.
je ne comprends pas pourquoi ceux qui contestent cette solution sont incapables d'accepter les résultats d'un référendum à ce sujet: ils ont toujours peur des urnes ces faux démocrates ?????!!!!!!

d'autre part, ennahdha n'a jamais demandé d'éloges de la part de ces médias mais elle a droit d'exiger -comme tous les tunisiens- son indépendance (de toutes tendances rcd-gauche-droite etc...) et aussi son assainissement.
et comme l'a si bien affirmé mr ameur:
الذي قال بالحرف الواحد " كل مانطلبه من الإعلام هو أن يكون رأي و رأي اخر ... نحن ضد إعلام يمدح الحكومة وضد إعلام لا مهمة له إلا التجريح و التحريض و بث الكذب و الفتن و تزوير الحقائق و التعتيم"..لا بد من الحياد و الاستقلالية ...

en plus, il ne faut pas oublier que tous les tunisiens savent très bien que cette tv7 représente une charge très lourde sur le budget de l'état. les revenus de cette privatisation seront très utiles pour renflouer la caisse de l'état pour financer des projets régionaux plus utiles à la nation..

حزب سياسي و محبش يدخل معكم في ترويكا
ca va ?

يا سي العريض: لو تتوصلون إلى الهيمنة على مؤسسة التلفزة و خاصة شريط الأنباء فسيكون موقفكم مغايرا تماما، وعندها ستباركون وتهللون هذا الجهاز، فالكل يعلم أنها محاولات لتدجين وتطويع أجهزة الدولة لغاياتكم الحزبية الضيقة لحكم البلاد بالنمط الذي يحلو لكم ، وهذه المصيبة الكبرى!!

Tv7 = rcd = ennemis de la révolution.
la solution de privatisation proposée par mr ameur est très partagée par la majorité des tunisiens (des milliers de pétitions ont été faites à ce sujet).
et puisque qu'on est dans un pays démocrate, cette décision stratégique revient au peuple par l'intermédiaire d'un référendum.
je ne comprends pas pourquoi ceux qui contestent cette solution sont incapables d'accepter les résultats d'un référendum à ce sujet: ils ont toujours peur des urnes ces faux démocrates ?????!!!!!!
d'autre part, ennahdha n'a jamais demandé d'éloges de la part de ces médias mais elle a droit d'exiger -comme tous les tunisiens- son indépendance (de toutes tendances rcd-gauche-droite etc...) et aussi son assainissement.
et comme l'a si bien affirmé mr ameur:
الذي قال بالحرف الواحد " كل مانطلبه من الإعلام هو أن يكون رأي و رأي اخر ... نحن ضد إعلام يمدح الحكومة وضد إعلام لا مهمة له إلا التجريح و التحريض و بث الكذب و الفتن و تزوير الحقائق و التعتيم"..لا بد من الحياد و الاستقلالية ...

en plus, il ne faut pas oublier que tous les tunisiens savent très bien que cette tv7 représente une charge très lourde sur le budget de l'état. les revenus de cette privatisation seront très utiles pour renflouer la caisse de l'état pour financer des projets régionaux plus utiles à la nation..

شكرا سي عامر
وصف في محله ..و هذا الحزب لا يعترف بالراي المخالف ابدا و يواصل اسلوب التزوير و المغالطة و المراوغة اظافة الى تصحر و جفاف المادة الاعلامية التي لا تعطي المشاهد الا احباطا و صداعا دائما

أنا شخصيا اضطررت لمقاطعة قناة نسمة وقناة تونس 7

هاهو الصحيح بربي كيفاش يصرفوا اكثر من 50 يوم تو تقولو اصحاب الخير لا بل اصحاب الشر هما اللي زغرطولهم في اوذانهم وخلوهم يقلقوا الناس في خدمتهم...قالك شنوة يا تقودلي وتبندرلي والا نبيعك والله النهضة يلزمها تتخلص من برشة ناس قاعدين يطيحوا فيها لمستوى ياسر هابط ، سي راشد نظف بيتك الجماعة ناويينلك الخايبة ما تخلى حتى واحد الكل ابعثهم سفراء خلي علي العريض وخلوا الناس تخدم ، الحكومة مش لعب ذراري

تلفزة الثورة ان تكون بكل الوان الطيف التونسي ولا ان تستبدل اللون البنفسجي باللون الازرق والخطأ القاتل للتلفزة هو الالتحاف باللون الاسود لون الموت .

نعم للنهضة بالإعلام... لا لإعلام النهضة...
على الدزة هذي يمشوا يبيعوا وزارة الداخلية ...لأنها منحازة للسلفيين...وفيها البوليس السياسي و جلادين التعذيب ...وغيرو وغيرو

مقر الإذاعة والتلفزة الآن هو بمثابة القاعدة الخلفية لنشاط التجمّع، وهو يشكل مع الصّحافة الصفراء القلعة الأخيرة التي لا زالت تحت تصرفهم لبث البلبلة وإرسال الرسائل للمتآمرين.(remarquer la syncronisation parfaite des infos et des intoxs avec les autres medias) حتى يتسنّى لهم الحفاظ على المكاسب اللتي حققوها سابقا بالضغط على الحكومة،و لقد أقامو الدنيا و لم يقعدوها بدعوى المس من حرية الإعلام عندما حاولت الحكومة الوصول إليهم وانضمّت إليهم في ذلك فلول
بني علمان المستعدّين للتحالف مع الشيطان نفسه في سبيل إرباك هذه الحكومة، حتي وإن كان ذلك علي حساب الشعب الكادح اللذي هو عندهم ليس إلّا ورقة تلعب حينا وتخفى لأحيان .أمّا الان و قد حصحص الحقّ فإن المسألة آيلة إلى الحسم،الحمد لله أن إعلامنا هو من الرداءة بحيث أنه لا يتمتّع بقاعدة شعبية لتحميه ما عدى تلك الفئة القليلة الضالّة والتي نعرفها جميعا.

القناة التونسية دخلت قليلا مع الثورة في الاول عندما صاغت برنامج دولة الفساد لكن لم تدم كثيرا فقد قص البرنامج ورجعت الايادي الخفية لتعبث من جديد بالشعب التونسي

من تابع تلك الحصة يتبين أن السيد عامر العريض يطالب بإعلام حكومي و ليس بإعلام عمومي
فهو يرى أن نشرة الإنباء يجب أن تتحدث عن الحكومة و- نشاط الوزراء بالتفصيل وعندها عادت حليمة إلى عادتها القديمة . في حين أن الاعلام العمومي يعني الإهتمام بمشاغل المواطن العادي
اقترح على السيد عامر العريض كذلك خوصصة وزارة العدل لأنها تستوجب التطهير وتضم قضاة فاسدين ولم تقم بمحاسبة رموز النظام السابق بعد
فكل القطاعات تستوجب الإصلاح وتتطلب وقتا لازما لاصلاح ذاتها بذاتها لماذا التركيز على الاعلام

يا نهضويين إحشموا على رواحكم شوية ،نهار و طولو ونتم مادين وجوهكم فالبرامج الكل، ولي تعديوه تحكيو فالتلفزة أكثر ملي تخدموه فالوزارات ولا فالتأسيسي
المشكل الأساسي مش الحياد أو الرأي و الرأي الأخر أما انتم تحبو تركعوا الإعلام
هدفكم إعلام نهضاوي من قبيل إستيقظ الخليفة لأداء صلاة الفجر ،ثم خرج يتفقد أحوال رعيته .
و لكن غايتكم لن تصلوا إليها و لو على جثتنا.
لن تمروا

التلفزة التونسية لا تعبر عن أراء الشعب لا بل أصبحت رهينة و حبيسة تيار سياسي بعينه و ما نسمعه يوميا هو نوع من الهرسلة و الإغتصاب الإعلامي فكل ما يقال من طرف الصحفيين بين ظفرين هي مواقف سياسسية لطرف سياسي و أصبحت الحوارات عبارة عن منابر تقطيع و ترييش في غياب الطرف الأخر. لقد طفح الكيل و التعامل مع المعتصمين بكل إحتقار في حين يسوق هؤلاء للعصيان المدني بكل وقاحة و دائما الطرف الأخر مغيب. الصحافيين في الحقيقة قاعديين يخربون أيديهم بأيديهم. وما زلت
عن طلبي للحكومة لطرح هذه المؤسسة للبيع للعموم ببورصة الأوراق المالية و بذالك يتم إنتخاب مجلس الإدارة من طرف المساهمين و هذا معمول به في الديمقراطيات العريقة و بذالك يفرص المواطن إحترامه أما المواصلة بإقتتطاع معلوم لفائدة التلفزة لتستغلها بعض الأطراف بإسم حرية الصحافة و تحت يافطة حرية الإعلام فذالك لم يعد مقبولا من طرف عامة الناس.

كنت اطالب منذ ايام بخوصصة التلفزة التونسية ولكني تراجعت الان عندما لاحظت ان الضغوطات التي سلطت على هذا المرفق العمومي قد اتت اكلها و استطيع القول اننا من هنا فصاعدا فاننا سوف نرى صحافيين تعلموا درسا لن ينسوه و يبقى التخصيص سيف مسلط على رقبة هذه المؤسسة.

فسخ فسخ تونس 7 اعلام يبقى ديمة امسخ

بففففففف والله شي يركب العصب!!
ياخي متعلمتوش تقراو؟؟؟ oo
السيد قال بالحرف الواحد " كل مانطلبه من إعلام هو أن يكون رأي و رأي اخر ... نحن ضد إعلام يمدح الحكومة وضد إعلام لا مهمة له إلا التجريح !!"

فما ناس لازم يصطرولهم عالكلمات المفاتيح بش ينجمو يقراو نص بالصحيح، وشوف وشوف...

على مسؤولي التلفزة الغاء نشرات الاخبار لنزع فتيل الخوصصة .ام فات القطار الاعلام العمومي

كلام في الصميم