راشد الغنوشي: لم نلتزم في حملتنا الانتخابية بتضمين الشريعة في الدستور لذلك نستغرب الأطراف التي تلومنا

<img src=http://www.babnet.net/images/6/gannouchireuters.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استضافت قناة الحوار الشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التي تحدث عن أسباب رفضه تضمين الشريعة الإسلامية في الدستور التونسي المقبل ورأيه في بعض التيارات السلفية التي نددت بمواقف حركة النهضة بخصوص هذا الموضوع.
وقد أكد راشد الغنوشي أن القيم الإسلامية محفوظة في قلوب التونسيين وان الثورة قد أعادت للإسلام هيبته في البلاد بعد أن كانت المرأة لا تستطيع لبس حجابها والرجل لا يستطيع أداء صلاة الفجر في المسجد.

وأكد الغنوشي أن الصحوة الإسلامية من أكثر التيارات استفادة من ثورة الشعب فالقيم الإسلامية الحقيقية تغلغلت في الأوساط الشعبية ولا يمكن للأطراف العلمانية المغالية أن تعود إلى سياساتها في تجفيف المنابع كما كانت تفعل من قبل خاصة في فترة الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
...

وأكد الغنوشي أن ابرز قيم الشريعة الإسلامية هي قيمة الحرية وعندما تغيب الحرية والمساواة والعدل تغيب الشريعة وتأتي تطبيقات لا تمت للإسلام بصلة على غرار دول أخرى تعيش الاستبداد رغم أن الشريعة الإسلامية في دستورها هي المصدر الوحيد للتشريع على غرار اليمن والسودان وأفغانستان والسعودية.
وقال الغنوشي " الشريعة الإسلامية هي مبادئ نبيلة يتشبع منها المسلم فيطبقها في نفسه وأهله قبل غيره وليست قوانين مفروضة على البشر ما ينتج استبدادا باسم الدين" وأعطى الغنوشي المثال البريطاني حيث قال "بريطانيا ليس فيها دستور مكتوب لكن الشعب ملتف حول مجموعة من القيم والمبادئ الأساسية يعتبرونها مقدسة وهي عبارة عن عقد اجتماعي" مضيفا "المهم ليس في القوانين المكتوبة والتشريع المهم في العقول والضمائر والتعامل مع الآخرين وهذه هي الشريعة الحقيقية.
وأكد راشد الغنوشي انه يتفهم ردة فعل بعض التيارات السلفية في البلاد التي تعيش الصحوة الإسلامية والتي تريد التطبيق الآني للشريعة الإسلامية قائلا "بان النية السليمة لا تكفي لنصرة الإسلام وإنما الفعل الطيب وحسن الأخلاق هو الأساس".
وأضاف زعيم حركة النهضة " في البرنامج الذي طرحته حركة النهضة في الحملة الانتخابية والذي يتكون من 360 فصلا لم يرد فصل تضمين الشريعة الإسلامية في الدستور فلماذا تتم محاسبتنا على هذا الأساس".
وقال الغنوشي أن المبادئ التي طرحتها النهضة في برنامجها هي الشريعة الحقيقية التي تؤمن بها والتي ستكرسها في المجتمع التونسي معتبرا أن الاستبداد هو العدو الرئيسي للقيم الإسلامية.







   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


26 de 26 commentaires pour l'article 48491

   (Tunisia)  |Jeudi 19 Avril 2012 à 17:24           
On vous répète de nouveau , nous n'avons pas fait notre révolution pour qu'ennahdha accapare le pouvoir et nous impose la chariaa . ce genre de surenchère politique et religieux est dangereux et nous rappelle les événements en algérie dans les années 90 .

Zoulel  (Tunisia)  |Jeudi 19 Avril 2012 à 15:40           
à alibebnet: c'est moi qui te réponds, toutes les lois de la tunisie sont déjà inspirées de la chariaa et si, par hasard, une lois sera décretée et qu'elle soit en contradiction avec la chariaa, elle sera rejetée par tout le monde sauf les hatés et il sont vraiment minimes. alors svp cessez de masturber vos esprits, nous sommes tunisiens musulmans et nous le resterons.

Alibabnet  (Tunisia)  |Jeudi 19 Avril 2012 à 12:35           
@myraa
سؤال بسيط...هل انت مع مخالفة الاحكام الاسلامية ؟؟

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 19 Avril 2012 à 12:24           
الغنوشي قال لن نرغم الشعب على شي لاكن التغير سياتي من الشعب بنفسه

OmarUSA  (United States)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 20:39           
Ghannouchi a ete choisi comme l'un des 100 personnes les plus influents dans le monde par times magazine. congrats sheikh!

http://www.time.com/time/specials/packages/article/0,28804,2111975_2111976_2112133,00.html

Myraa  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 20:10           
صحيح أنكم لم تنادوا بتطبيق الشريعة في الحملة الانتخابية و لكن ما يقلق هو خطاب
بعض قادتكم و اصرارهم على تطبيقها متذرعين أنه مطلب شعبي.فقياسا على ذلك يصبح تعدد الزوجات ،أو حرية إستهلاك المخدرات مطلبا شعبيا واجب التضمين ؛
والخوف الأكبر هو ما تم تسريبه من وثائق سرية تمت قرصنتها تثبت انكم تنوون تمرير فصل فالدستور تلتزمون فيه بعدم مخالفة الأحكام الاسلامية ،وهو ما يعتبر طريقة تحيلية التوائية لتضمين الشريعة.
فقولوا موقفكم بصراحة و كفى إزدواجية في الخطاب و أريحونا و أريحوا أنفسكم.

Rzouga  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 18:01           
يا سيدي الشيخ يرحم الام إلي جابتك
ربي يخليك
و يكثر منك الناس
ربي يطول في عمرك
و يكثر خيرك


تحيا النهضة

تحيا الحكومة


الامضاء
بندير نت

Salamahghazi  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 17:42           
أنا في غاية السعادة اليوم فرغم تألم البعض مما كتبته اليوم وهو مسند إلى واقع أعرفه أو خبرت معالمه أو عايشته من خلال العمل الصحفي سابقا قبل أن أعلق قلمي سنة 1993 ... أقول أنا سعيد لأني لم أتعرض للسباب العادي واليومي الذي تعودت عليه وافتقدته اليوم فهل هي العودة يا ترى للأخلاق أم أنها هدنة تسبق العاصفة ... جميل أن نتحاور ونختلف دون إشهار سلاح السب والشتم وهتك الاعراض... جميل أن نقبل بعضنا الآخر دون الرد عليه بسلاح الإرهاب اللأخلاقي... وجميل أن نتخاصم
دون أن نكون في حاجة إلى واقي

Arabi  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 17:22           
لقد اخطاتم بعدم ادراج الشريعة في الدستور و هذا راي العديد من اعضاء النهضة

Salamahghazi  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 16:55           
إلى أولئك الذين يسيئهم سماع الحقيقة


اجتمعت - ذات مرة - بعض الطبول الفارغة, وقررت أن تشن حربا ضروسا على الأقلام التي ذاع صيتها رغم صوتها الهامس والمنخفض!
وارتفعت أصوات الطبول مكفرة للأقلام منادية بتحطيم كل الأقلام وحرق كافة الكتب والدفاتر حتى تتحوّل إلى رماد أسود!
وظلت تلك الطبول الجوفاء تقرع بعنف في وجوه بعضها البعض، ظناً منها أنها تناقش الأمر بجدية وحماس حتى تمزقت جلودها وتحولت إلى جيفة نتنة ملقية في الصحراء!
حينذاك، علم الناس في كل مكان أن صراخ الطبول لا يوقف تدفق الفراشات والعصافير والزهور من ريشات الأقلام، مثل تدفق القصائد من أفواه الشعراء والحرية من أفواه الثائرين والحق من أفواه الصادقين...

" ‏ موش كل من جابت ايقولوا‏ قمطت وموش كل من راكب فرس‏ خيال"

No_comment  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 16:42           
ما هم بأمة احمد لا والذي فطر السماء
ما هم بأمة خير خلق الله بدأ وانتهاء

ما هم بامة سيدي حاشا فليسوا الاكفياء
ما هم بامة من على الافلاك قد ركز اللواء
...

Barbarous  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 16:42           
هذي هي يا غنوشي الايمان في القلب يزي، يا عيني على المتغلغلة ...
اكثرتم من الانبطاح وستخسرون اصوات من انتخبوكم واولهم انا

Abdalhak  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 16:18           
المشكلة التي ستبقى بدون حل هي ان اعداء الشخصية الاسلامية لم و لن يستطيعوا استقرائها و تحليلها لفهمها و تحديد مسافة التعامل معها لذلك نرى تذبذب الاراء و التفاسير الفرويدوية تتهافت بين الحين و الاخر فتارة يرموها بالازدواجية و طورا بالديكتاتورية و اخرى و للاسف من العائلة ذاتها بالنفاق و كل هذا و ذاك يزيد من شموخها و سموها لان الانسان العاقل لا يبدي موقفه الا في كنف الموضوعية و النسبية فضلا عن الاحترام و التقدير .
و من قبيل التمثيل المسلم يعي جيدا ان معدل مكوثه بين يدي خالقه للحساب و الجزاء اطول من معدل مكوثه في الحياة الدنيا لذلك لن تراه ابدا يزاحم الناس قصد الحصول على شهوة دنيوية قد تخلده في سجون السعير التي لا تقارن بسجون المخلوع ابدا و هكذا ...فالحديث عن تصفية الغنوشي لقيادي حزبه لا يعدو عن كونه خبالا فكريا لا يرجى برؤه ..او كما سمعنا مؤخرا ان النهضة استوت بالتجمع

Nany1971  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 15:02           
لما راج في تونس أن الدستور سيعتمد على تطبيق الشريعة إنهال الناس على حزب النهضة بأنه سيعود بنا إلى العصور الحجرية والدكتاتورية الإسلامة وغير ذلك من السب والإتهامات
ولما احترمت تخوف العلمانيين وعدم استعداد المواطن التونسي لاعتماد الشريعة في الدستور ورأت الحركة أن جهل بعض النظم السياسية بالدين والترويج إلى أن الإسلام إرهاب رأت الحركة أن تطبيق الشريعة لا يكون بالإكراه بل برغبة المواطن في ذلك
لذا رجاءا كفوا عن النباح ولوي العصى وسلموا أن حركة النهضة حازت على الأغلبية الساحقة في الإنتخابات وتأكدوا أن شعبيتها قد زادت وبفضل قياداتها التي يشهد لها العالم العربي الإسلامي

Alibabnet  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 15:00           
هناك سلالة من البشر قديمة قدم قابيل ابن ادم الذي قتل هابيل...هذه السلالة تفرع منها من قتل النبياء و الصالحين رغم صدق دعوتهم و علو اخلاقهم و شرفهم المشهود له ...لكن هذه النوعية من البشر لا تعير كل ذلك اي اهتمام فتشهر و تكذب على الانبياء و الصالحين و تقتلهم و تجد المبررات لذلك..
بدات بهذه المقدمة لا كي اقول ان الشيخ راشد نبي..بل لاقول ان هؤلاء الذين اجدادهم استباحو سفك دم الانبياء نجدهم اليوم لا يتورعون عن شتم و تلفيق الاكاذيب للعلماء و الصالحين امثال الشيخ القرضاوي و الشيخ راشد الغنوشي...فنجد في كل تصريح يقوم به زبانية الشيطان يهزؤون و يكذبون بالرغم من انهم في داخلهم مقتنعون بما يقول...ديننا يعلمنا حتى ان كنا في خلاف مع احد على الاقل نحترم سنه و علمه و لكن جبناء هذا العصر يختفون و راء شاشاتهم و يبثون السموم

Salamahghazi  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:57           
@ abdalhak (tunisia)

سأعود بك يا صديقي لماض سحيق... نعرف جميعنا أن الغنوشي كان يعطى أو يوافق على تسليم رئاسة الحركة كلما كان هو في وضع لا يسمح له بالقيادة وهذا الوضع عاشه سواء كان في السجن أو هاربا إلى حيث نعيم الحياة ... ويحاول الغنوشي دائما انتحال صفة الزعيم الديمقراطي بالحديث على أن النهضة عرفت تداولا على السلطة من خلال ثمانية قياديين عرفوا طعم كرسي الرئاسة وهم الغنوشي واللّوز وكركر والجبالي والعكروت والبنّاني وبن سالم والبلدي... وشورو الذي يعتبر الوحيد الذي أنتخب
وكان ذلك للجماعة السرية وليس للحركة...لكن لسائل أن يسأل هل كان الغنوشي مخيرا للفعل الديمقراطي أم أنه كان مرغما بسبب الفراغ الفجئي الذي يحصل على مستوى رئاسة الحركة نظرا لتعرض القياديين إلى السجن أو المنفى أو "الخلاعة السياسية " كتلك التي "عانى" منها الكثير الشيخ راشد... فلننظر الآن لواقع الحال ... الغنوشي بارك تعيين بعض قياداته في الحكومة معتمدا توجها تقسيميا "متعمد"والغاية منه التخلص ولو ظرفيا من قيادات من الأجيال الثلاثة عرفت بريقا وبهرجا
إعلاميا قبل الإنتخابات ما عدى محمد بن سالم الذي تحصل على حقيبة الفلاحة والذي لم يتحرك إعلاميا قبل الانتخابات لكنه عرف بالاستقلالية والشخصية القوية وجب إبعاده إلى الحكومة إلى حين التخلص من الحكومة بحكومة "شيخية" التوجه ... والشيخ يراهن على صبر أنصاره وقاعدته من أجل إعطاء النهضة فرصة أخرى في الانتخابات القادمة وهي الفرصة التي سيستغلها لتثبيت أصهاره والقيادات التي "تكن" له الولاء والبيعة... وهذا يؤكد لنا مرة أخرى أن الحركة لها منهجين الواحد سري
والآخر علني وهي الآن تعيش أحلك فترات تخبطها بين هذين المنهجين... لذلك أقول للجميع ابشروا فلن يغيب الزيتون عن طعامنا بعد كتابة الدستور ولن نكون عراة حفاة فسننتعل ... على الأقل "شلاكة " وكما منعت "الزين هذا لواش يا مكحلة الأرماش" في عهد" بونا الحنين "ستمنع أغنية شفيق جلال "شيخ البلد خلف ولد" في عهد شيخنا " الديمقراطي"...

Koonza  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:53           
هل غنوشي قاعد يكور بالعلمانيين ، داهية سياسية ، بصراحة حسب تعليقات خلاهم حايرين يا يصدقوه يا يكذبوه ، أما
بخصوص الشريعة نوافق
salafiste2012 ،

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:51           
أنا لا اعتقد..ان الشيخ راشد الغنوشي يهدد حرية المرأة في تونس لصعوبة تطبيقه .وكل ما في الامر ان المرور على سراط باب نت يصيبه ما يصيب الجميع من رجم القناصة ولكل واحد منهم له هدف مفضل وممتع اكثر من غيره

Salafiste2012  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:40           
راشد الغنوشي لا يكذب في ما يقول فهو لا يتبنى مشروع تحكيم الشريعة بل ينادي بإسلام علماني يزوج فيه بينهما زواج متعة
وقد أخذ بدعته هذه من استاذيه حسن الترابي وعبدالوهاب المسيري
فلا تقلقي يا تونسية حرة على حريتك من راشد
ولكن أقول أن التيار السلفي يتغلغل بقوة في المجتمع التونسي وهو الذي سيحكم الشريعة بإذن الله هو والاخوة في حزب التحرير ورجال النهضة المخلصين الذين لم يغيروا ولم يبدل

Vieux960  (France)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:37           
@tounsiahorra
moi aussi je suis coupable, j'ai voter annahda, par manque d'information, il y a d'autres comme moi qui regrettes.

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:24           
فن التبلعيط وازدواجية الخطاب
هو من الفنون التى ابدعت فيها النهضة وعلى رأسها زعيمها راشد الغنوشي
فالاكيد ان النهضة نادت بمدنية الدولة خلال حملتها الانتخابية لتكسب ود الناخبين المعتدلين والعلمانيين وقد اوقعت عددا كبيرا منهم في الشرك
ثم ارادت بعد ذلك ان تكسب ود التيار السلفي فتراجعت عن مدنية الدولة وظل الشق الراديكالى في النهضة اللوز وشورو وعتيق في كل مناسبة يطالبون بتضمين الشريعة ويستميتون في الدفاع عن مطلبهم
وبعد مظاهرة المنقالة والتي بان بالكاشف ان عدد المتظاهرين رغم الاموال المدفوعة ومشاركة اكثر من مائة جمعية دينية لم يتجاوز بضع المئات
وبعد الخوف الواضح من مبادرة السبسي تراجت النهضة عن مطلبها بتضمين الشريعة من قبيل مكره اخاك لا بطل

Abdalhak  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:09           
راشد الغنوشي يعمل على تصفية كوادر الحركة و يطمح للوصول للسلطة و الى اعادة انتاج الاستبداد من منظور اسلامي ...هذه اضغاث اوهام بل تتعدى الى درجة الحقد الدفين الذي يكنه بعض ممن يملكون خلايا الفكر المادي المتجمد للفكر الاسلامي المتجدد الفاعل في مكانه و زمانه .
السؤال المفارقة هنا ..فاذا ما كان الغنوشي يريد ازاحة كل قيادات الحركة مثل الجبالي و البحيري مثلا كما ازاح مورو من قبل فكيف لم نرى طمعا من الاخير للتصدي للحكم .

لست من المادحين و لكن استوقفني التعليق و اردت ان اتسال ...

Vieux960  (France)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 14:07           
El guannouchi c. un virus pour annahda.

Muhammed  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 13:52           
L'ignorance est une maladie sans guérison
les hommes ne s'évaluent pas par citer des flashs sans dire les causes

No_comment  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 13:46           
كيف تكون النهضة حزب اسلامي و هي تتنكر لأصل الدين وهو تطبيق شرع الله
يا حسرة على الاتجاه الاسلامي
راشد الغنوشي منافق و تاجر دين
الله يهلكه

Salamahghazi  (Tunisia)  |Mercredi 18 Avril 2012 à 13:34           
قد نضطر أحيانا إلى النبش في الماضي على الرغم إنني اكره ذلك ولكن لان
الموضوع له علاقة بالماضي فلا بأس من إن ننبش قليلاً لا لشيء ولكن لنتعظ
ونعتبر حتى لا نقع في الخطأ مرة أخرى فبالعودة إلى تاريخ حركة النهضة نلاحظ أن أغلب القيادات المؤسسة للحركة وقعت تصفيتها سياسيا من طرف الغنوشي ... عبد الفتاح مورو لم يوافق على التجاء الحركة للعنف فوقع تركه جانبا بعد أن جمد بنفسه عضويته التى أعجبت الغنوشي فلم يفكر في عودة زميل النضال بل نافقه كثيرا ولم يعر الأمر اهتماما...صالح كركر وقع طرده من الحركة بأمر من راشد الغنوشي ففي شهر أكتوبر2002 قررت حركة النّهضة الإسلاميّة بالمهجر فصل صالح كركر من
صفوفها التّنظيميّة، علما وأن كركر من المؤسّسين الثمانية للحركة الإسلامية في تونس ويعتبر الأب التنظيمي للحركة و أحد أهمّ المنظّرين لها... ومن أسباب فصل كركر عن الحركة تشبّث القيادة بمركز القيادة ورفضها تركه، ورفضها للرأي الآخر ومناقشته ممّا يثير الشكوك حول قدرتها على قبول غيرها في حالة افتكاكها السلطة... وما يعيبه كركر على القيادة تعصبها الأعمى للتحزب وسياسة الحزب الواحد والشخص الواحد من خلال الولاءات والتبعية، كل هذا جعل الشيخ راشد إن صحت فيه
كلمة شيخ يفكر في تصفية معظم قيادات الجيل الأول والثاني للحركة ممن عرفوا بقوة الشخصية والاستقلالية الفكرية...أين الفاضل البلدي .. أين أحمد المناعي ... أين الحبيب المكني... أين محمد شمام... أما من بقي في تونس وعانى ويلات السجون فقد خير الغنوشي معالجة تصفيتهم بشكل فيه من الذكاء الشيئ الكثير... الصادق شورو أصبح على الربوة واكتفى بنيابة في المجلس التأسيسي... الحبيب اللوز كذلك وبدا وكأنه يتأقلم مع جبة الداعية... حمادي الجبالي ترأس الحكومة ليكون خروجه
سهلا في حال فشل الحكومة وهو الأمر الذي قد يراهن عليه الغنوشي لتصفية ما تبقى ... على العريض "حطوه في فم مدفع" لأنه مازال ذلك الرجل الذي يحمل أخلاق الجنوب فنصبوا له فخ الداخلية للتخلص منه ... نور الدين البحيري وضعوه على رأس العدل وهو قريب من باب الخروج...فمن سيبقى إذن؟ جيل جديد لا يقدر أن يلوي عصا طاعة سيده الشيخ... وأصهار قد يعيدونا إلى نظام "هالزين هذا لواش يا مكحلة الأرماش"..



babnet
All Radio in One    
*.*.*