الليلة المباركة التي تنزَّل فيها القرآن

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/6096c6a6392703.37337389_lkmphgeqfnijo.jpg width=100 align=left border=0>


هي الليلة التي أنزل فيها القرآن الكريم. سميت بهذا الاسم / القدر/ لأنها ليلة ذات قدر، أي لها شرف ومنزلة حيث نزل فيها كلام الله.

قال تعالى :



ولهذه الليلة فضل كبير، فقد فضّلها الله سبحانه وتعالى على سائر الليالي وجعلها خيرًا من ألف شهر، يعطي الله مَن عَبَدَهُ فيها وعمل الخير ثوابًا عظيمًا.
...


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدّم من ذنبه".

وفي هذه الليلة تنزل الملائكة ومعهم جبريل عليه السلام على عباد الله المؤمنين يشاركونهم عبادتهم وقيامهم ويدعون لهم بالمغفرة والرحمة.

بيّن الرسول عليه الصلاة والسلام أنّ ليلة القدر تكون في إحدى الليالي الوتر العشر الأواخر من شهر رمضان. وقد اعتاد المسلمون الاحتفال بإحياء هذه الليلة المباركة في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان الفضيل.

يحيي المسلمون ليلة القدر بذكر الله تعالى وعبادته فيكثرون فيها من الصلاة وتلاوة القرآن الكريم وعمل الخير. ويدعو المسلم بما شاء من طلب الخيرات في الدنيا والآخرة لنفسه ولوالديه ولأهله وللمسلمين.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 29494

Sly  (Tunisia)  |Lundi 17 Avril 2023 à 12:13           
اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك

Fenac  (Tunisia)  |Mardi 5 Juillet 2016 à 18:16           
ليلة القدر شاه الله سيدي بوعكزين

Nourammar  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2016 à 22:50 | Par           
الهم انك كريم عفو تحب العفو فاعفو عنا

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2016 à 21:13           
ليلة القدر المباركة تذكرنا بحدث مدهش ومشابه وهو تنزل هرمون الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية في الدماغ وهي موصولة مع النواة فوق التصالبية وهي الساعة البيولوجية في جسمنا وموصولة أيضا بالعصب البصري وتفرز الميلاتونين المقاوم للسرطان إلا في الظلام الدامس وتتوقف عن النشاط عند الفجر أو أي إضاءة أخرى

Kamelwww  (France)  |Vendredi 1 Juillet 2016 à 12:46           
ليلة غيرت كل المفاهيم، فنزل فيها قرآن عظيم، بلغة عربية المعاليم، على رسول كريم، من رب غفور رحيم، في عالم كان كله مظاليم.
يا رب إغفر لنا ولجميع المؤمنين، وفرج كرب أهلنا في فلسطين، وارحمنا من الزنادقة والسلاطين، وابعد عنا الدواعش الشياطين، واجعلنا من عبادك الصالحين.

Sinbad  (Qatar)  |Vendredi 1 Juillet 2016 à 10:41           
ليس أكيد أن ليلة السابع والعشرين هب ليلة القدر بل هي يمكن أن تكون كل ليلة فردية في العشر الأواخر بداية من ليلة الحادي والعشرين (ليلة 21 رمضان أو ليلة 23 رمضان أو ليلة 25 رمضان أو ليلة 27 رمضان أو ليلة 29 رمضان) وعلمها عند ربها أما حصرها في هذه الليلة فهو مجرد افتراضات واجتهادات لا يؤكدها لا نص قرأني ولا نبوي
فدعوا الناس يعبدون ربهم في كامل الليال العشر الأخيرة عسى أن يعتق رقابهم من النار

Srettop  (France)  |Vendredi 1 Juillet 2016 à 08:56           
لمن يعتقد إن خير ليلة القدر يلغي شر 83 سنة وأربعة أشهر:
"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه".


Sly  (Tunisia)  |Lundi 6 Septembre 2010 à 02:58           
اللهم لا تدع لنا يا ربنا في هذه الليلة العظيمة ذنبا إلا
غفرته.. ولا مريضا إلا شفيته.. ولا ميتا إلا رحمته.. ولا دعاءً إلا
استجبته.. ولا تائباً إلا قبلته.. ولا عاريا إلا كسوته.. ولا فقيرا إلا
أغنيته.. ولا مؤمنا إلا ثبته.. ولا مؤمنا إلا ثبته.. ولا مؤمنا إلا ثبته..
ولا طالبا إلا وفقته.. ولا عاصيا إلا هديته.. ولا مظلوما إلا نصرته.. ولا
عدوا إلا أخذته.. ولا عدوا إلا أهلكته.. ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة
هي لك فيها رضا ولنا فيها صلاحُ إلا قضيتها ويسرتها برحمتك يا أرحم
الراحمين.. يا أرحم الراحمين.. يا أرحم الراحمين. يا قاضى الحاجات.. يا
قاضى الحاجات.. يا قاضى الحاجات.. يا مجيب الدعوات.. اللهم يا فارج الهم..
يا كاشف الهم.. يا مجيب دعوة المضطرين لا يخفى عليك شيء من أمرنا.. نسألك
يا ربنا مسألة المساكين.. ونبتهل إليك يا ربنا ابتهال الخاضع المذنب
الذليل.. ندعوك دُعاء من خضعت لك رقبته.. وذل لك جسمه.. ورغم لك أنفه..
وفاضت لك عيناه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا
دعاه.. يا من يجيب المضطر إذا دعاه.. ويكشف السوء عمن ناداه.. يا ربنا
اجعل خير أعمارنا آخرها.. وخير أعمالنا خواتيمها.. وخير أيامنا يوم أن
نلقاك.. وأغننا بفضلك عمن سواك. اللهم اشفنا بشفائك.. وداونا بدوائك..
وأغننا بفضلك عمن سواك.. لا إله إلا الله.. لا إله إلا الله الحق المبين..
محمد رسول الله الصادق الوعد الأمين. اللهم ارزقنا شفاعته.. وأوردنا
حوضه.. واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا.. اللهم كما
أمنا به ولم نره فلا تفرق بيننا وبينه حتى تدخلنا مدخله.. اللهم اجزه عنا
خير ما جزيت به نبياً عن قومه.. ورسولا عن أمته.. برحمتك يا أرحم
الراحمين. سبحانك أنت الموفق وأنت المعين.. وفوق كل ذي علم عليم.. اللهم
هذا الدعاء.. وعليك الإجابة.. وهذا الجهد وعليك التكلان..

Aphrodite  (Tunisia)  |Lundi 6 Septembre 2010 à 02:45           
لهم لا تدع لنا يا ربنا في هذه الليلة العظيمة ذنبا إلا غفرته ولا مريضا إلاشفيته ولا ميتا إلا رحمته ولا دعاءً إلا استجبته ولا تائباً إلا قبلته ولاعاريا إلا كسوته ولا فقيرا إلا أغنيته ولا مؤمنا إلا ثبته ولا طالبا إلاوفقته ولا عاصيا إلا هديته ولا مظلوما إلا نصرته ولاعدوا إلا أخذته ولا...عدوا إلا أهلكته ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة ...هي لك فيها رضا ولنا فيها صلاحُ إلا قضيتها ويسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين

   (Tunisia)  |Lundi 6 Septembre 2010 à 00:40           
...... ma tkoumelnach kayma.

zid fassek ; ya gomme

سيف  (Tunisia)  |Lundi 6 Septembre 2010 à 00:34           
ثواب ليلة القدر كبير جدا
ليلة القدر خير من ألف شهر
أي أن ليلة القدر خير من 83 سنة و أربعة أشهر 

Mouslim  (Tunisia)  |Dimanche 5 Septembre 2010 à 12:43           
انظن كلامك صحيح يا نوال الكنسى ليلة القدر تعدات البارح يعني ليلة الاحد على خاطر الشمس اليوم طلعت صافية والطقس هادئ و هناك بعض العلامات الدالة وان شاء الله يا ربي نطلع غالط وتكون ليلة القدر الليلة وما تفوتناش ربي انك عفو كريم تحب العفو فاعف عني ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار امين يا رب العالمين

Kounza  (Tunisia)  |Dimanche 5 Septembre 2010 à 12:31           
اللهم بلغنا ليلة القدر

MomoCA  (Tunisia)  |Dimanche 5 Septembre 2010 à 03:01           
Inchallah on se rappelle un peu de la fin de tout être humain : la mort. inchallah, on prépare quelque chose pour ce rendez-vous inéluctable. que la tolérance reigne entre nous, la solidarité et le respect mutuel soient nos principes au quotidien, parce que rien ne dure à part notre créateur ... courir, se procurer de l'argent à tout prix, sans soucis, oublier sa fin, nous sera peut-être fatal, regrettable ...
soyons modérés, une vue sur la vie et une sur la mort pour espérer sauver la face devant notre créateur ...
ramadan est devenu un mois de consommation, en matière alimentaire ainsi qu'en matière télévisée ... quelle folie alors que nous sommes seulement 10 millions (1/3 de la population du caire) !
rabbi yahdina w inchallah on profite de la nuit du destein et de toutes les nuits de ramadan ...

   (Tunisia)  |Dimanche 5 Septembre 2010 à 01:24           
السؤال: لماذا سميت هذه الليلة بليلة القدر؟

يبدو أن أهم ما في هذه الليلة المباركة تقدير شؤون الخلائق، وقد استنبط اللفظ منه، فهي ليلة الأقدار المقدرة، كما قال ربنا: ]فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ[.

وقال بعضهم: بل لأنها ليلة جليلة القدر، قد أنزل الله فيها كتاباً قديراً، ولأن الذي يحييها يكون عند الله ذا قدر عظيم.

[2] من ذا الذي يستطيع أن يدرك أبعاد تلك الليلة التي باركها الله لخلقه بالوحي، وجعلها زماناً لتقدير شؤون العالمين؟ من ذا الذي يدرك عظمة الوحي، وجلال الملائكة، ومعاني السلام الإلهي؟ إنها ليست فوق الإدراك بصورة مطلقة، ولكنها فوق استيعاب الإنسان لجميع أبعادها، وعلى الإنسان ألا يتصور أنه قد بلغ علم ليلة القدر بمجرد معرفة بعض أبعادها، بل يسعى ويسعى حتى يبلغ المزيد من معانيها، وكلما تقدم في معرفتها كلما استطاع الحصول على مغانم أكبر منها.

]وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ[

سبق القول من البعض: إن هذه الجملة وردت في القرآن لبيان أهمية الحقيقة التي تذكر بعدها.

بينما تترك الحقيقة مجملة إذا ذكرت عبارة وما يدريك .. هكذا قالوا، واعتقد أن كلتا الجملتين تفيدان تعظيم الحقيقة التي تذكر بعدها .

[3] كيف نعرف أهمية الزمان ؟ أليس عندما يختصر المسافة بيننا وبين أهدافنا، فاذا حصلت في يوم على ميلون دينار، وكنت تحصل عليه خلال عام أليس هذا اليوم خير لك من عام كامل ؟ كذلك ليلة القدر تهب للإنسان الذي يعرف قدرها ما يساوي عمراً مديداً؛ ثلاثاً وثمانين سنة وأربعة أشهر. وبتعبير أبلغ؛ ألف شهر.

]لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ[

أجل الواحد منا مسمى عند الله، وقد يكون قصيراً، قد لا يبلغ الواحد منا معشار أهدافه فيه، فهل يمكن تحدي هذا الواقع ؟ بلى؛ ولكن ليس بالصورة التي يتخيلها الكثير، حيث يتمنون تطويل عمرهم، وقليل هم الذين يحققون هذه الأمنية، لأن عوامل الوفاة عديدة وأكثرها خارج عن إرادة الإنسان. فما هو إذاً السبيل الى تمديد العمر؟ إنما بتعميقه، ومدى الانتفاع بكل لحظة لحظة منه. تصور لو كنت تملك قطعة صغيرة من الارض، ولا تستطيع توسيعها فكيف تصنع ؟ إنك سوف تبني طوابق فيها
بعضها تحت الأرض وبعضها يضرب في الفضاء وقد تناطح السحب. كذلك عاش بعض الناس سنين معدودات في الأرض، ولكنهم صنعوا عبرها ما يعادل قروناً متطاولة؛ مثلاً عمر رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله لم يتجاوز الثلاث والستين، وأيام دعوته ثلاث وعشرون عاماً منها، ولكنها أبعد أثراً من عمر نوح المديد، بل من سني الأنبياء جميعاً. وهكذا خص الله أمته بموهبة ليلة القدر، التي جعلها خيراً من ألف شهر، ليقدروا على تمديد أعمارهم في البعد الثالث (أي بعد العمق) ولعل الخبر
المأثور عن رسول الله صلى الله عليه وآله يشير الى ذلك، فقد روي ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أري أعمار الأمم قبله فكأنه تقاصر أعمار أمته ألاّ يبلغوا من العمر مثل ما بلغ غيرهم في طول العمر، فأعطاه الله تعالى ليلة القدر، وجعلها خيراً من ألف شهر . ([2])

وفي حديث آخر؛ أنه ذكر لرسول الله رجل من بني إسرئيل أنه حمل السلاح على عاتقه في سبيل الله ألف شهر، فعجب من ذلك رسول الله عجباً شديداً، وتمنى أن يكون ذلك في أمته، فقال: يارب! جعلت أمتي أقصر الناس أعماراً، وأقلها أعمالاً. فأعطاه الله ليلة القدر، وقال: ]لَيْلَة الْقَدْرِ خَيْر مِّن ألْفِ شَهْر[ الذي حمل الإسرائيلي السلاح في سبيل الله لك ولأمتك من بعدك الى يوم القيامة في كل رمضان. ([3])

إنك قد تحيي ليلة القدر بالطاعة فيكتب الله اسمك في السعداء، ويحرم جسدك على نار جهنم أبداً، وذلك بما يوفقك له من إصلاح الذات إصلاحاً شاملاً. من هنا جاء في الدعاء المأثور في ليالي شهر رمضان مجموعة من البصائر التي تتحول بتكرار تلاوتها الى أهداف وتطلعات يسعى نحوها المؤمن بجد ومثابرة، ويجتهد في طلبها من ربه.

"اللهم اعطني السعة في الرزق، والأمن في الوطن، وقرة العين في الأهل والمال والولد، والمقام في نعمك عندي، والصحة في الجسم، والقوة في البدن، والسلامة في الدين، واستعملني بطاعتك وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وآله أبداً ما استعمرتني، واجعلني من أوفر عبادك عندك نصيباً في كل خير أنزلته وتنـزله في شهر رمضان في ليلة القدر". ([4])

وهكذا ينبغي أن يكون هدفك في ليلة القدر تحقيق تحول جذري في نفسك، تحاسب نفسك بل تحاكمها أمام قاضي العقل، وتسجل ثغراتها السابقة، وانحرافاتها الراهنة، وتعقد العزم على تجاوز كل ذلك بالندم من إرتكاب الأخطاء، والعزم على تركها والالتجاء الى الله ليغفر لك ما مضى ويوفقك فيما يأتي .

وقد جاء في تأويل هذه الآية: أنها نزلت في دولة الرسول التي كانت خيراً من دول الظالمين من بني أمية، حيث نقل الترمذي عن الحسن بن علي عليهما السلام: "أن رسول الله صلى الله عليه وآله أري بني أمية على منبره فساءه ذلك، فنـزلت ]إنَّا أعْطَيْنَاكَ الكَوْثَر[ يعني نهراً في الجنة، ونزلت ]إنَّا أنْزَلْنَا في لَيلة القَدْر وَمَا أدْرَاك مَا لَيْلة القَدْر * لَيْلَة القَدْر خَير مِّن ألْفِ شَهْر[ يملكها بعدك بنو أمية"([5]) وكانت حكومة بني أمية ألف شهر لا تزيد
ولا تنقص .

وهكذا فضيلة حكومة العدل وأثرها العظيم في مستقبل البشرية أكثر من ألف شهر من حكومة الجور .

لماذا أمست ليلة القدر خيراً من ألف شهر ؟ لأنها ملتقى أهل السماء بأهل الأرض، حيث يجددون ذكرى الوحي، ويستعرضون ما قدر الله للناس في كل أمر.

]تَنَزَّلُ الْمَلآَئِكَةُ[

والكلمة أصلها تتنـزّل، وصيغتها مضارع تدل على الاستمرار، فنستوحي منها؛ إن ليلة القدر لم تكن ليلة واحدة في الدهـر، وإنما هـي في كل عـام مرة واحدة، ولذلك أمرنا النبـي صلى الله عليـه وآلـه بإحيائهـا .

فقد جاء في الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه لما حضر شهر رمضان - وذلك في ثلاث بقين من شعبان - قال لبلال: "ناد في الناس" فجمع الناس، ثم صعد المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: " أيها الناس؛ إن هذا الشهر قد خصكم الله به، وحضركم، وهو سيد الشهور، ليلة فيه خير من ألف شهر". ([6])

وروي عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال لابن العباس: "إن ليلة القدر في كل سنة وإنه ينـزل في تلك الليلة أمر السنة، ولذلك الأمر ولاة بعد رسول الله. فقال ابن عباس من هم ؟ قال عليه السلام: " أنا وأحد عشر من صلبي". ([7])

]وَالرُّوحُ[

ما هو الروح ؟ هل هو جبرائيل عليه السلام


babnet
All Radio in One    
*.*.*