المنشد الديني إسماعيل حرابي يقدم اعتذاره لتلحين اية من القران الكريم‎

<img src=http://www.babnet.net/images/3b/66e7fc94b97c26.93667103_gnelohmpjfiqk.jpg width=100 align=left border=0>
قام المنشد الديني بترديد اية 110 من سورة ال عمران  كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ لكن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكم


قدم المنشد الديني إسماعيل حرابي الاعتذار وذلك بعد قيامه بتلحين اية من القران الكريم وبثها على القناة الوطنية.
وقال انه اخطأ بسبب التعب والارهاق لحضوره في الإذاعات والتظاهرات في المولد النبوي الشريف.
وشدد على انه يعظم القران وشعائر الله وان خطأه عن جهل.

...


وكانت القناة الوطنية تعرضت لانتقادات واسعة من قبل المشاهدين بسبب تلحين اية من القران الكريم وعرضها في يوم المولد النبوي الشريف.
وقام المنشد الديني بترديد اية 110 من سورة ال عمران " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ" لكن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


25 de 25 commentaires pour l'article 294086

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 17 Octobre 2024 à 07:49           
إن استعمالك لعبارة (وبقطع النظر) معناه إما إنك لم تفهم إجابتي (أنصحك بإعادة القراءة مع الإعراب النحوي) وإما إنك ترفضها بعد فهمها (أنصحك بالالتزام بالموضوعية). وهو ما يكون، في كلتا الحالتين، حجة على عنادك. فإن لديك هوسا بالغلبة والانتصار وهو متعارض مع أدب الخلاف والاختلاف.

فأستمر في التوقف عن الجدال تبعا للحديث الشريف (أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا).

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 16 Octobre 2024 à 18:22           
الحمد لله الذي أعاننا على إظهار الحق وإزهاق الباطل وهي الغاية من كل تعليقاتي
فاستعمال الآلات الموسيقية عند تلاوة القرآن لا يجوز
والرسول عليه السلام لم يحتفل يوما بعيد ميلاده ولم يقل انه فعل ذلك
كما لم يحتفل أي من الصحابة بعيد مولدهم في عهده أو من بعده ولا التابعين ولا علماء المسلمين
والحساب عند الله في ما نفعل وفي ما نقول فهدانا الله جميعا الى ما يحب ويرضيه

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 12 Octobre 2024 à 22:32           
الى الأستاذ الزيتوني
شكرا على تعليقك الأخير الذي يثبت بما لا يدع مجالا للشك ما ذكرته لك من عدم قدرتك على الاعتراف بالخطأ وأسباب ذلك. كما أن تهجمك على شخصي واتهاماتك المتكررة هو أيضا طريقة أخرى تثبت هشاشة نفسيتك فشفاك الله وعافاك.
وتفاديا لمواصلة الجدل وما ربما ينجر عنه من ذنوب ومغالطات لاحدنا او لكلانا اقترح غلق الموضوع باجابة مفيدة لي ولكل القراء ولك عليها اجر عظيم بحول االله
وبقطع النظر عن قولك "قد سبق وأجبتك عن جميع أسئلتك بدون استثناء إن لم يكن تفصيلا فإجمالا." وتجنبا لجدل عقيم واضحة أسبابه ارجو الاجابة بوضوح واختصار على السؤالين التاليين.
اولا كيف للقارئ ان يفهم ان قولك "لا حرج من ذلك" تعليقا على المقال الذي تحدث عن استعمال منشد للالات الموسيقة عند تلاوة القران لا يعني لا حرج من استعمال الالات الموسيقة عند تلاوة القران ؟ !
ثانيا انت قلت ان الرسول عليه السلام كان يحتفل بيوم مولده بصيامه فهل احتفال المسلم بعيد مولده من السنة وهل كان الصحابة يحتفلون باعياد ميلادهم في عهد الرسول او بعده؟
نورنا يا زيتوني نور الله طريقك ولنحتفل بعدها بغلق هذا الموضوع.

Zeitounien  (Tunisia)  |Vendredi 11 Octobre 2024 à 08:15           
لكم أسعدتني تعليقاتك الثلاثة الأخيرة حتى تبسمت وكدت أضحك. فقد انكشف إضمارك بيسر لما تركك، امتحانا، تنتظر قليلا فنفذ صبرك سريعا. وإنّ الصبر أكثر ما يدخل الناس الجنة بعد التقوى.

فلقد فرحت باعتداءاتك على شخصي برجاء الثواب من الله تعالى. فقد اتهمتني كذبا بالجهل واحتقرتني إذ طلبت مني التعلم من الجاهلين الذين يطلبون العلم ولم يتحصلوا بعد على الإجازة. وإني لا أجد حرجا من التعلم من غيري إن أتى بعلم صحيح ومقبول بموافقته للمناهج العلميّة.

وقد كنت سيء الأدب وقليل التربية ووقحا بمخالفة قواعد التعلم وآداب المتعلم. وقد كان خطابك شبيها بمعاملة الأطفال السيئة من طرف من يجهل قواعد تربية الأطفال. وقد كنت، خلافا للقواعد، مفرطا إفراطا مشطا شططا فادحا في الاعتداد بنفسك. وإنّ يقينك بصحة ما تزعم من أخطاء لمثير للسخرية خاصة بسبب أميّتك في العلوم الشرعيّة التي أنت معترف بها. أفترضى لنفسك أن تتشبه بالرويبضة ؟

ومما سبق يستنتج كل من يفهم اللغة العربية أني لم أعف عنك (وهذا امتحان لغويّ آخر لك). ولكني ورغم ذلك فقد غفرت لك وتجاوزت عنك. وامتحانا لك أقول إنّ في الجملة السابقة وردت ذلك (المتكونة من ثلاث كلمات) بدلا عن كلمة أخرى لن يعرفها إلا من يفهم العربية ولا توجد في المعاجم والقواميس. وأمتحنك بمعنى الواو الملاصقة لرغم. فكيف لمن لا يفهم العربية مثلك أن يستنبط الأحكام من النصوص الشرعيّة ؟

ولقد سبق وأجبتك عن جميع أسئلتك بدون استثناء إن لم يكن تفصيلا فإجمالا. ولكنّك أصررت على الصمم وعدم السماع ليقينك الخاطئ بصحة ما علمك الوهابيون من تضليل. وقد أعددت أسلوبا ومنهجا لإقناعك بالعلم المتأصل الموافق للحق ولكنك أصررت على فرض أسلوبك الخاص. ولا يصح أن يفرض التلميذ على الأستاذ أسلوبا بعينه. وإنك تنتقد ولا تنقد.

ولكنك، وللأسف، مدمن على العناد في الباطل. فاخترت التوقف عن الجدال تبعا للحديث الشريف (أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا).

وفقنيَ الله تعالى وإيّاك لما يحبه ويرضاه اعتقادا وقولا وعملا.

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 10 Octobre 2024 à 18:25           
الى الأستاذ الزيتوني
من خلال نقاشي معك لأكثر من 20 يوما سعيت لتجنيبك الحرج ولإعطائك فرصة للاعتراف بخطئك، والاعتراف بالخطأ من صفات المؤمنين. لكنك رفضت.
وطلبت منك عرض أسئلتي على من تثق فيه من زملائك أو طلبتك أو أفراد عائلتك عسى أن يوعوك بخطئك، لكنك لم تجبني على ذلك.
يا زيتوني لم يبق لي الا مصارحتك بأنك قد أخطأت في تعليقك على مقال جاء فيه "ترديد اية... مع الأدوات الموسيقية" بقولك "لا حرج في ذلك" وطلبت منك بيان ذلك فتكبرت وادعيت أنّ تعليقك لا يتعلق إلا بقراءة القرآن ثم أقررت أن الموسيقى المصاحبة لقراءة القرآن لا تجوز ومع ذلك لم تعترف بخطئك الواضح
وذكرتك بخطئك السابق وافترائك على الرسول عليه الصلاة والسلام بأنه كان يحتفل بمولده كل يوم اثنين لكنك استكبرت وحاولت جلبي للخوض في مواضيع جانبية تبعدنا عن الموضوع الأساسي ولم تقر بذنبك وتعتذر عنه.
ومن خلال تعليقاتك الثمانية ورفضك الإجابة عن أسئلتي ومحاولات اللف والدوران وإثارة مسائل هامشية تيقنت انك غير قادر علي الاعتراف بالخطء والاعتذار عنه ولذلك أسباب عدة منها الكبر والغرور يدفعان المرء إلى التعالي عن الاعتراف بالخطأ حتى إن ثبتت الأدلة وهو أحد سبل الدفاع النفسي، وقد يكون الاعتذار أحياناً ثقيلاً على بعض ذوي النّفوس التي يغلب عليها مسة من التكبّر يظنون ان الاعتراف بالخطأ ضعف واستكانة، وكلما استحكم الكبر في النفس صعب عليها الاعتراف بالخطأ؛
وعدم الرغبة أو القدرة على الاعتراف والإقرار بالخطأ نتيجة الخوف من الصورة التي قد يحملها الآخرون حينما نقع في الخطأ ثم إن من لا يعترف بخطئه هو شخص هش نفسيا
لكن لا تنسى يا زيتوني أن الاعتراف بالخطأ والرجوع عنه دليل على نُبلٍ في النفس، ونُضج في العقل، وسماحة في الخُلق، وقوة في الإرادة ولا يمنع الشخص السوي من الرجوع عن الخطأ إلا مرض في قلبه، وعلماء النفس يقولون إن الأمر يتطلب قدراً كبيراً من قوة الشخصية، ويجب أن يكون لدى المرء إيمانٌ عميقٌ جدّاً بالعديد من المبادئ الأخلاقية والقيم النبيلة وتقول الحكمة الصينية: "ليس هناك خطأ أكبر من عدم الاعتراف بالخطأ"
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم" : كلُّ بني آدمَ خطَّاءٌ، وخيرُ الخطَّائينَ التَّوَّابونَ". رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم في مستدركه عن أنس بن مالك،
ثم إن الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه لا يأتيان إلا من كبير النفس والاعتذار لغة النفوس الراقية التي تحترم ذاتها، وشجاعة الاعتذار لا يتقنها إلَّا الكِبار، ولا يحافظ عليها إلا الأخيار، ولا يغذِّيها وينمِّيها إلَّا الأبرار، فاللهم أعنا على ان نكون منهم.

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 7 Octobre 2024 à 21:45           
الى الاستاذ الزيتوني
مازلت انتظر جوابك على اسئلتي لأتعلم وأستفيد
وان تعذرت عليك الاجابة فيمكنك نقل اسئلتي الى احد زملائك او احد تلاميذك او احد افراد عائلتك ممن تثق فيه وله المقدرة على تاويل كلامك وفهم مقاصدك التي تعذرت علي
ولتسهيل العملية اليك نص أسئلتي التي بامكانك عرضها عليهم
أولا يعلق الاستاذ الزيتوني على مقال تحت عنوان "المنشد الديني ... يقدم اعتذاره لتلحين اية من القران الكريم" وجاء فيه بالخصوص في خاتمته "وقام المنشد الديني بترديد اية ... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة" يعلق الاستاذ بقوله "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد
التجويد" لكنه يقول في تعليق لاحق "إنّ تعليقي السابق لا يتعلق إلا بقراءة القرآن لكل من يفهم العربية. والموسيقى المصاحبة لقراءة القرآن لا تجوز،" فكيف لي أن أفهم ككل 'من يفهم العربية' ان قوله "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك" يتعلق بقراءة القرآن فقط وليس بما ورد في المقال عن منشد ديني قام بترديد آية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة.
ثانيا قال الاستاذ في تعليق سابق ان الرسول عليه السلام كان يحتفل بمولده بصيام يوم الاثنين وأنا أسأل ما حكم الشرع في الاحتفال باعياد الميلاد للشخص هل كان الرسول والصحابة يفعلون ذلك وهل الرسول كان يحتفل بعيد ميلاده هو فقط ولا يحتفل باعياد ميلاد بناته وزوجاته مثلا وهل الاحتفال بعيد ميلاد الشخص مندوب اقتداءا بالرسول عليه السلام بما انه كان يفعله ام هو مباح ام بدعة في العصر الحديث اجازها البعض ونهي عنها البعض الاخر
ارجو ان اتلقى الجواب الواضح على اسئلتي هذه من مصدر موثوق

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2024 à 12:10           
الى الاستاذ الزيتوني انتظرت وما زلت انتظر جوابك على اسئلتي البسيطة جدا
فصدمت بردك يتحدث على شخص آخر لا علاقة لي به من قريب او بعيد
شخصا يناقشك ويعاندك وينتهج المراء معك
وكل ما فعلته هو عدم انسياقي معك في متاهات جانبية عن الوهابية والسلفية والبدع والنحل وأحكام شرعية، كما اني لم أسألك في أي من تعليقاتي عن شرعية الاحتفال بالمولد النبوي فلا داعي لاثارته هنا والخوض فيه
فانا التزمت بطلب الايضاح ولم اناقش او اعاند في كل ما صدر منك خاصة نحوي
استاذ الزيتونة، لنلتزم بالموضوع ونبتعد عن المتاهات فأسئلتي بسيطة، بسيطة جدا وهي طلب ايضاحات لبعض ‌‌أقوالك تجنبا لسوء الفهم وسعيا لحسن التعلم
أولا كيف لي أن أفهم ككل 'من يفهم العربية' ان قولك "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" يتعلق بقراءة القرآن فقط وليس بما ورد في المقال عن منشد ديني قام بترديد آية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة. نورني يا زيتوني نور الله سبيلك
ثانيا هل هنالك من علماء المسلمين من قال بأن الرسول كان يحتفل بذكرى مولده ام هي مجرد وجهة نظر من عندك اتت بعد 14 قرنا من وفاته ثم ما قول الشرع في الاحتفال باعياد الميلاد للشخص هل كان الرسول والصحابة يفعلون ذلك وهل الرسول كان يحتفل بعيد ميلاده هو فقط ولا يحتفل باعياد ميلاد بناته وزوجاته مثلا وهل الاحتفال بعيد ميلاد الشخص مندوب اقتداءا بالرسول عليه السلام بما انه كان يفعله ام هو مباح ام بدعة في العصر الحديث اجازها البعض ونهي عنها البعض الاخر
هذه أسئلة وطلب توضيح لاقوالك انت فقط فنورني يا زيتوني انار الله سبيلك للخير والصلاح

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2024 à 08:09           
إن في تعليقي السابق عدة اختبارات امتحانية واستقصائية. وقد تضمن ردك الأخير حجة أنك عاجز عن فهم كلامي الموجه لأهل الاختصاص المبني خاصة على قواعد أصولية موجودة في أكثر من عشرة من دروس أصول الفقه. وهذا العجز سببه أنك أجنبي عن العلوم الشرعية ومتطفل عليها ولا تفقه فيها شيئا. فوجب عليك عدم الخوض في ما تجهله تجنبا لارتكاب المفاسد.

وقد كنت أخطط وأبرمج أن أقنعك بفساد ما تتبناه من أخطاء. ومن ذلك مثلا تقديم عدة أمثلة من طاعات وقربات لم يفعلها أبدا رسول الله صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم كقراءة القرآن من المصحف ... ولكنك أعرضت وتماديت في العناد. والعناد مانع للتعلم.

وما يكون ادعاؤك عدم فهم كلامي الموجه للعامة إلا تمثيلية مسرحية من لحن القول.

فما يسع من يكون مثلك إلا أن يكون مقلدا لعالم يثق فيه وفي علمه ولو كان زاعما للعلم دعيا عقله كعقل السلحفاة. وإن مسألة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف قال السواد الأعظم من العلماء بجوازها ومنهم من رأى الندب والوجوب. وما شذ عن السواد الأعظم من العلماء إلا الوهابيون (الخوارج) المغيرون للدين تبعا لأهواء السياسيين. فلنعتبرها، تسامحا، مسألة خلافية.

والقاعدة الأصولية المقدمة عند وجود المسائل الخلافية (الخروج من الخلاف أولى) لا يمكن تطبيقها لتعصب الخوارج والتعصب حرام. إذن وحفاظا على وحدة المسلمين وتحابهم نطبق القاعدة الأصولية (لا إنكار على المختلف فيه) التي معناها :

إذا كنت أنت من أهل السنة والجماعة فلا تنكر على الخوارج عدم احتفالهم بالمولد النبوي الشريف.

وإذا كنت أنت من الخوارج فلا تنكر على أهل السنة والجماعة احتفالهم بالمولد النبوي الشريف.

وكم أعجبني ما كتبه فقيه البلاط الشيخ ابن العثيمين شارحا أحد الكتب لما رأى أنّ المؤلف يتوسل بالنبيء عليه الصلاة والسلام قال إن مذهبه عدم التوسل ولم يلم عليه ولم يكفره وواصل شرح الكتاب.

وبعد الشرح أعلاه وتجاه إدمانك على العناد وخاصة في الباطل وأنت أجنبي عن العلوم الشرعية، أتوقف عن الإجابة امتثالا للحديث الشريف (أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا).

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2024 à 18:50           
الى استاذ الزيتونة
لقد تأخرت كثيرا في الرد على أسئلتي
وهي بسيطة، بسيطة جدا، وانت، أنت خبـــــيــــر
وها أنني أعيد أسئلتي منتظرا الجواب عنها فقد طال انتظاري
أولا كيف لي أن أفهم ككل من يفهم العربية ان قولك "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" يتعلق بقراءة القرآن فقط وليس بما ورد في المقال عن منشد ديني قام بترديد آية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة. نورني يا زيتوني نور الله سبيلك فانا معلوماتي تبدو محدودة، محدودة جدا
ثانيا هل هنالك من علماء المسلمين من قال بأن الرسول كان يحتفل بذكرى مولده ام هي مجرد وجهة نظر من عندك اتت بعد 14 قرنا من وفاته ثم ما قول الشرع في الاحتفال باعياد الميلاد في العائلة هل كان الرسول والصحابة يفعلونه وهل الرسول كان يحتفل بعيد ميلاده هو فقط ولا يحتفل باعياد ميلاد بناته وزوجاته مثلا وهل الاحتفال بعيد ميلاد الشخص مندوب اقتداءا بالرسول عليه السلام بما انه كان يفعله ام هو مباح ام بدعة في العصر الحديث اجازها البعض ونهي عنها البعض الاخر
نورني يا زيتوني نور الله سبيلك وابعد عنا الشبهات والفتن ما ظهر منها وما بطن
وان كنت اخطأت في الفهم او التصرف فكما قال أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رَحِمَ الله امرَأً أهدى إلي عيوبي وانا أعترف بالخطء ان صدر مني واعتذر عنه فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون". فوقانا الله الكبر والتكبر واعاننا على نصرة الحق واظهاره
فنورنا يا زيتوني نورنا

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 29 Septembre 2024 à 18:15           
الى استاذ الزيتونة
شكرا على المعلومات والتفاصيل التي ربما يستفيد منها بعض القراء
اما انا فكما ذكرت لك لا تعنيني من قريب او بعيد وقد كتبت في تعليقي السابق "انا لست مؤهلا للجدال في الحرام والحلال أو الواجب والمندوب ولا علاقة لي بالملل والنحل ولكنني اريد ان افهم ديني فاسال عما يشكل علي فهمه ... وانا انتظر ردا شافيا على اسئلتي فقظ لا غير"
وها أنني أعيد أسئلتي منتظرا الجواب عنها
أولا كيف لي أن أفهم ككل من يفهم العربية ان قولك "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" يتعلق بقراءة القرآن فقط وليس بما ورد في المقال عن منشد ديني قام بترديد آية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة. نورني يا زيتوني نور الله سبيلك فانا معلوماتي تبدو محدودة جدا وأنت خبـــــيــــر
ثانيا هل هنالك من علماء المسلمين من قال بأن الرسول كان يحتفل بذكرى مولده ام هي مجرد وجهة نظر من عندك اتت بعد 14 قرنا من وفاته ثم ما قول الشرع في الاحتفال باعياد الميلاد في العائلة هل كان الرسول والصحابة يفعلونه وهل الرسول كان يحتفل بعيد ميلاده هو فقط ولا يحتفل باعياد ميلاد بناته وازواجه مثلا وهل الاحتفال بعيد ميلاد الشخص مندوب اقتداءا بالرسول عليه السلام بما انه كان يفعله ام هو مباح ام بدعة في العصر الحديث اجازها البعض ونهي عنها البعض الاخر
نورني يا زيتوني نور الله سبيلك وابعد عنا الشبهات والفتن ما ظهر منها وما بطن

Zeitounien  (Tunisia)  |Dimanche 29 Septembre 2024 à 14:25           
إلى ابن موسى،
إن كنت أنا أسأت التعبير أو كنت أنت أسأت الفهم، فإنك تجادل في أمر قد سبق أن أوضحت القصد منه. ولئن كان العناد في الحق مذموما فما بالك بالعناد في الخطإ والباطل !
كما فعل إخواننا الشيعة، فقد تعمد إخواننا الوهابيون تغيير الدين الإسلامي فقها وعقيدة من أجل السياسة. وإن عقيدة ابن تيمية منحرفة إذ هو يجسم تفصيلا رغم تصريحه بعدم التجسيم إجمالا. وكذلك فإن من إنتاجه الفكري واجتهاده تقسيم التوحيد إلى ألوهية وربوبية وصفات وهو تقسيم بإحداث بدعة لم يقل بها أحد من العلماء من قبله وأنكرها جميع العلماء من بعده حتى أنه ما دخل السجن إلا بسبب إفراطه في التكفير !
وبعد حوالي خمسة قرون، ما وجد محمد بن عبد الوهاب خيرا من هذه البدعة المنكرة لتكفير المسلمين لتصفية الخصوم السياسيين لمولاه محمد بن سعود وقتلهم بواسطة التكفير. وأضاف محمد بن عبد الوهاب تكفير المسلمين بالتبديع مستعملا فقها خاطئا لمفهوم البدعة في الإسلام. وكل هذا لغاية أن يصل محمد بن سعود ملكا ووليا للأمر.
فأصبحوا خوارج بخروجهم على الخلافة العثمانية وحرب العثمانيين. وكانوا أعداء لإخواننا الشيعة باعتدائهم على قبر سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله تعالى وجهه. وسفكوا دماء المسلمين من المعارضين باسم التبديع. وتاريخ نجد حافل بسفك الدماء. وإن هؤلاء الخوارج الوهابيين لم يقتلوا إلا المسلمين.
ثم أرجعهم الاستعمار البريطاني للحكم لإحياء الفتنة الوهابية التي لا تدمر إلا المسلمين. فتسموا بالسلفيين كذبا وهم يخالفون السلف الصالح في منهاجهم. فالسلف الصالح لا يكفرون من نطق بالشهادتين وصلى إلى القبلة مثل الخوارج وإخواننا الشيعة. ولم يكفر السلف قاتل الإمام علي كرم الله تعالى وجهه ولم يكفروا المعتزلة. بل إننا نقرأ كتبهم ونستفيد منها مثل الكشاف للزمخشري وكتب الجاحظ.
ومخالفة للسلف الصالح فإن الوهابيين لا يتأدبون بأدب الخلاف. وخروجا عن منهج السلف الصالح فلا يعترف الوهابيون بجميع الاجتهادات الفقهية التي تخالفهم. وابتعادا عن السلف الصالح فإن الوهابيين يدعون العامة إلى الاجتهاد الشخصي المعتمد على الفهم اللغوي السطحي نبذا للقرآن الكريم الذي تحدث عن أهل الذكر وعن الراسخين في العلم وعن الذين يستنبطون الأحكام. وقائمة الانحرافات طويلة.
ولما استتب لهم الحكم صاروا ينفقون الأموال في الدعوة إلى دين الوهابية المنحرف وتغيير وتدليس أمهات الكتب. وحتى صحيح البخاري لم يسلم من التدليس. وانتدبوا الألباني لتحقيق بعض المهمات وهو منقطع السند ولا فقه له ولم يدرس العقيدة. فنحن الزيتونيون والأزاهرة كما نأخد القرآن الكريم بالسند المتصل نأخذ أمهات الكتب بالسند المتصل بمؤلفيها.
ولا يوجد زيتوني أو أزهري واحد يعتنق دين الوهابية المنحرف لأن أخطاءهم داحضة ولسقوط عدالة محمد بن عبد الوهاب وانحراف عقيدته ولأنهم يدعون إلى الباطل. ومن المتطرفين من يكفره ويلعنه هو وابن تيمية ولكن عموم العلماء معتدلون ولا يكفرونهما. وإني شخصيا لا أكفر أحدا حتى لو كان ملحدا إذ يمكن أن يهتدي في يوم ما. وألتمس لمحمد بن عبد الوهاب عذرا بضغط مولاه عليه. وإذ ثبت مرض ابن تيمية النفساني فليس على المريض حرج.
وقدم الوهابيون ابن تيمية على أنه عالم واحد أحد لا شريك له في العلم وكذلك محمد بن عبد الوهاب واحد أحد لا شريك له في العلم. والحقيقة أن العصمة للأنبئاء والرسل فقط. وابن تيمية مجتهد بسيط لم يصل إلى درجة الاجتهاد المطلق. وابن عبد الوهاب عالم بلاط لم يصل إلى درجة الاجتهاد وليس له إسناد إلى ابن تيمية. وقد أجمعت الأمة الإسلامية على قبول الأئمة أصحاب المذاهب السنية الأربعة إجماعا تاما ثابتا لا يتزعزع.
وإن الله تعالى لن يدخل النار مسلما عصى ابن عبد الوهاب في مسألة فقهية أو عقائدية ليتبع عالما آخر.
وفي مسألة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف أقول لعامة الناس من المسلمين إنه يمكن الاحتفال به تبعا لأقوال وأعمال كبار العلماء مثل السبكي وأحمد بن حجر العسقلاني ومحمد الطاهر بن عاشور وغيرهم إذ أن عامة الناس غير مؤهلين للاجتهاد واستنباط الأحكام وأنه لا عبرة لكلام من سقطت عدالتهم وانقطع سندهم مثل محمد بن عبد الوهاب أو كلام من كان مريضا مرضا نفسانيا واجتهد وحده مخالفا إجماع المسلمين.
ولمن كان من أهل الاختصاص أقول إن فقه محمد بن عبد الوهاب للحديث الشريف (كل بدعة ضلالة) خاطئ وشاذ ومنحرف ومنحاز للسياسة فهو إذن ضال ومضلل.
والحال أنه عموم مراد به الخصوص ويخصصه المفهوم من منطوق الحديث الشريف (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد). ومن أجل هذا يقول الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه ما معناه إنه يقع عرض البدعة، ولو في الدين، على الشرع فتكون إما بدعة حسنة وإما بدعة سيئة. فيجوز إذن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بالذكر والصوم وسرد السيرة ...
واتباعا لمن أنكر إدراج المباح في الأحكام التكليفية اعتمادا على الرأي في أثر الحكم الشرعي فلا فرق بين البدعة في الدين وبين البدعة في العادة. فيكون إذن قول الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه منسحبا على البدعة في العادة. فيجوز إذن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بإعداد المأكولات الخاصة تعبدا وتقربا لله تعالى من جهة واستئناسا بالتوسع في النفقة احتفالا بيوم عاشوراء من جهة أخرى.

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 26 Septembre 2024 à 23:41           
الى الاستاذ الزيتوني
شكرا على الرد وقبولك الحوار والالتزام بقواعده وهو ما كنت اطلبه للحصول على المعلومة الصحيحة للاستفادة وافادة بقية القراء
ان تعليقك بتاريخ 17 سبتمبر ـ أيلول جاء فيه "إنّ تعليقي السابق لا يتعلق إلا بقراءة القرآن لكل من يفهم العربية. والموسيقى المصاحبة لقراءة القرآن لا تجوز،"
معذرة ان كنت لا أفهم العربية فلو تكرمت ووضحت لنا كيف ان قولك "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" يفهم منه انه يتعلق بقراءة القرآن فقط وليس بما ورد في المقال عن منشد ديني قام بترديد آية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة.
نورنا انار الله سبيلك فمنك نستفيد وانت درّست كذلك النحو والصرف فمنك نتعلم الدين واللغة وقد انعم الله علينا بوجودك في المنتدى نورنا لنفهم منك ولا أقع شخصيا في نفس الخطء مستقبلا ونتمكن من تجاوز هذه النقطة
اما بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي سواء كان واجبا او مندوبا فأنت ذكرت في حوار سابق أن الرسول كان يحتفل بمولده بصيام يوم الاثنين وهو اليوم الذي ولد فيه. فبماذا تنصح يا أستاذ الزيتونة؟ الاقتداء بما ثبت لديك من أن الرسول فعله احتفالا بمولده وهو صيام يوم مولد الشخص المحتفى به ام الاعراض عن السنة حسبما يفعل اليوم في المجتمع؟ وهل تسمح وتنير من يريد ان يقتدي بعالم زيتوني هل تحتفل انت بمولدك ومولد ابنائك واحفادك بالصوم ام ما هي الطريقة التي تراها وتقربنا
من الله ورسوله.
وانا لست مؤهلا للجدال في الحرام والحلال أو الواجب والمندوب ولا علاقة لي بالملل والنحل ولكنني اريد ان افهم ديني فاسال عما يشكل علي فهمه فانت أستاذ الزيتونة قادر على إعطاء الصحيح وتجنيبنا الخطء والغلط ولنتجنب الخوض في مواضيع جانبية وانا انتظر ردا شافيا على اسئلتي فقظ لا غير

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 26 Septembre 2024 à 08:02           
إلى ابن موسى،

موقفي ثابت ولم أتراجع. فتعليقي بتاريخ 17 أيلول يوضح تعليقي الأول والموسيقى لا تجوز. فلنتجاوز هذه النقطة.

بشأن الاحتفال الواجب والمندوب بالمولد النبوي الشريف، فإنك متأثر بما يقوله الوهابيون من أخطاء جسيمة. فلنبدأ بدحض الخطإ القائل بأن كل ما لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم حرام.

إنّ تعريف المحرم في العلوم الشرعيّة هو ما نهى عنه الشارع (الله تعالى) نهيا جازما. وليس تعريف الوهابيين (الذين يسمون أنفسهم كذبا سلفيين) للمحرم صحيحا. وكان منطقيا أن نقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفعل محرما أبدا فقط.

فأترك لك التحاور وبعد الاتفاق نمر إلى النقطة الموالية.

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2024 à 13:11           
أعتذر ان لم يعجبك أسلوبي يا عالم الزيتونة واعتبرني عابر سبيل
ونورنا بعلمك فأنا لم أفهم جيدا أقوالك وأحتاج منك لتوضيح يستفيد منه أيضا بقية القراء
قد ورد في خاتمة المقال حرفيا "قام المنشد الديني بترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة" وجاء تعليقك بعدها مباشرة واضحا "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" ولم تستثني مما ورد في المقال شيئا
ثم انك تقول الآن "لقد قلت إن الآلات الموسيقية لا تجوز بمصاحبة تلاوة القرآن الكريم." فأين قلت هذا ؟ على هذه الصفحة أم في مكان أخرى ؟ أم هو تراجع عن قولك الاول ولا عيب في ذلك فالرجوع الى الحق فضيلة وطبيعي جدا ان يصلح االانسان خطأه أو ما ورد منه سهوا أو دون تدقيق.
فالحمد لله انك تراجعت عن مقولتك الاولى وهو ما كنت انتظره منك.
يبقى موضوع الاحتفال بالمولد النبوي فانت ذكرت سابقا ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يحتفل بمولده كل يوم اثنين فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
نورنا يا زيتوني فعلماء الزيتونة قدوة لغيرهم

Zeitounien  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2024 à 09:52           
ليس أسلوبك أسلوب طالب العلم. الرجاء الاطلاع على لآداب العالم والمتعلم وتطبيقها.

لقد قلت إن الآلات الموسيقية لا تجوز بمصاحبة تلاوة القرآن الكريم.

وأيضا، فإن استعمال المقامات الموسيقية جائز بشرط احترام قواعد التجويد.

إن نعتك بالعناد وركوب الرأس ليس شتما ولا قذفا ولا سبا وإنما من باب حملك على إصلاح نفسك والالتزام بالموضوعية وهذا أمر شائع في حصص التعليم. فادع الله تعالى أن يرزقك الفتح من عنده فيزيدك فهما وبصيرة.

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 20 Septembre 2024 à 07:30           
أنا لا أجادل عالما ولا أدخل معه في مراء
ولكن من حقي بل من واجبي طلب العلم مت المهد الى اللحد
وكل ما فعلته انني طلبت من عالم زيتوني معلومات استفيد منها ويستفيد منها بقية القراء
فنورنا يا زيتوني نورنا
هل "ترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة" لا حرج فيه إذا تم الالتزام بقواعد التجويد كما جاء في تعليقك
وهل كان الرسول يستعمل الالات الموسيقية عند احتفاله بمولده كل يوم اثنين وان لم يفعل واكتفى بالصوم فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
فنورنا يا زيتوني جازاك الله وجنبنا التعاليق التي لا تفيد من ينتظر منك معلومة وعلما

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 19 Septembre 2024 à 08:21           
جاء في الحديث الشريف (أنا زعيمٌ ببيتٍ في ربض الجنة لمن ترك المراءَ وإن كان مُحقًّا). فأسكت تجنبا للمراء.

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 12:39           
يا زيتوني انا اقرأ المكتوب وأفهمه كما ورد ولا أبحث عن المقصود من وراءه فالسرائر والنوايا الغير معلنة لا يعلمها الا الله وأترفع عن تهمة غيري بسوء النية او سوء التعبير وألتزم بما ورد في النص المكتوب
وقد ورد في خاتمة المقال حرفيا "قام المنشد الديني بترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة" وجاء تعليقك بعدها مباشرة واضحا دون التباس ولا يحتاج الى أي تأويل فكتبت "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد" فكيف لم تقل بجواز الآلات الموسيقية مع تلاوة القرآن الكريم؟ نورنا يا زيتوني نورنا
ولا زلت انتظر جوابك يا عالم الزيتونة هل كان الرسول يستعمل الالات الموسيقية عند احتفاله بمولده كل يوم اثنين وان لم يفعل واكتفى بالصوم فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
نورنا يا زيتوني ولا تبخل علينا فعلماء الزيتونة قدوة لغيرهم
أما عن التحقير والنعت بقلة الفهم والجهل والعناد وركوب الرأس وغيرها فأنا أترفع عنها وأخلاقي لا تسمح لي بالخوض فيها فحسبي الله ونعم الوكيل

Zeitounien  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 11:03           
أنصح ابن موسى بقراءة تعليقي مائة مرة وإعرابه عساه يفهمه وينتهي عن كلامه المبني على الجهل والعناد وركوب الرأس وإقصاء الفكر المخالف. وليس كلامي سياسيا ولكنه علم مبني على أمور موضوعية. وما ذنبي إن كان تحامله أعمى بصيرته فأصبح لا يرى أني لم أقل بجواز الآلات الموسيقية مع تلاوة القرآن الكريم.

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 09:35           
يا زيتوني لقد ورد في المقال "قام المنشد الديني بترديد اية... مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة".
وكنت اول المعلقين فكتبت "حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد."
أي لا حرج من ترديد اية من القرآن مع الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة إذا التزم بقواعد التجويد
وفي ردك عن سؤالي عن المراجع لم يرد في أي من المراجع التي ذكرت جواز استعمال الادوات الموسيقية عند تلاوة القرأن وكان الحديث عن النغمات الصوتية وليس عن الموسيقى وأدواتها
أما سؤالي الثاني هو عن استعمال الالات الموسيقية في السنة فهل كان الرسول يستعمل الالات الموسيقية عند احتفاله بمولده كل يوم اثنين وان لم يفعل واكتفى بالصوم فهل انت ممن يتبع السنة ويدعو اليها بصوم عيد ميلادك واعياد ميلاد ابنائك واحفادك أم أنك تخالف السنة وما ثبت لديك من أن الرسول كان يفعله
نورنا يا زيتوني بقول الحق نورنا

Zeitounien  (Tunisia)  |Mardi 17 Septembre 2024 à 07:19           
إن الاحتفال بالمولد النبويّ الشريف سنّة مؤكدة ترتقي في هذا الزمن إلى قريب من الواجب. وبالطبع، يجب أن يكون هذا الاحتفال خاليا من المحرمات.

إنّ تعليقي السابق لا يتعلق إلا بقراءة القرآن لكل من يفهم العربية. والموسيقى المصاحبة لقراءة القرآن لا تجوز، وكان على هذا القارئ أن يقرأ القرآن خاليا من الموسيقى المصاحبة.

وأجمع العلماء على استحباب سماع القرآن من ذي الصوت الحسن الذي هو صوت خام وأداء. والأداء هو معرفة واستعمال المقامات الموسيقية. فنرى مثلا أن القارئ محمود خليل الحصري يقرأ غالبا بمقام الناهاوند وأنّ أغلب من يقرأ الفاتحة تكون قراءته بمقام البياتي ...

والخبر المشهور الذي رواه عديد رواة الحديث ومنهم الإمام مسلم أنّ أبا موسى الأشعري الصحابي الجليل الجد (على الدرجة التاسعة) لأبي الحسن الأشعريّ (صاحب العقيدة الأشعريّة التي مدحها بعض الوهابيين مثل ابن باز) قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم أما إني لو علمت بمكانك لحبرته لك تحبيرا. فهذا الخبر جعل العلماء يجيزون قراءة القرآن بالمقامات الموسيقيّة بشرط احترام قواعد التجويد.

ومن كان لم يقرأ كتابا واحدا من كتب القراءات يحق له أن يسأل عن هذه المسألة. ففي التعليم الزيتوني، أوّل كتاب للتجويد معتمد في السنة الأولى هو الفوائد المفهّمة شرح الجزريّة المقدمة لصاحبه محمد بن يالوشة. وهذا الكتاب يتحدث عن هذه المسألة. وقد طبع الخليجيّون هذا الكتاب وهم الذين لا يطبعون من كتب المغاربة إلا أحسنها وأنفسها لعنصريّتهم.

وعندما وقع تكليفي بالسنوات الأولى درست، لأكثر من عشر سنوات، هذا الكتاب للطلبة رغم أنّ اختصاصي أصول الفقه. وكذلك درست للطلبة النحو والصرف مركزا خاصة على اختلاف القبائل العربيّة في قواعد النحو والصرف وأيضا على مسألة تعدد العوامل ومسألة الوصل والفصل. وكل هذا التركيز لإعانة الطلبة على فهم القرآن الكريم والحديث الشريف.

ومن أراد المطوّلات فأذكر الجامع لأحكام القرآن للقرطبيّ مثلا.

وفي تونس يقرأ العديد من الأئمة القرآن بالنغمات الموسيقيّة ومنهم من يُقْصَدُ لحسن استعماله للنغمات الموسيقيّة لتتمتع الأذن بالقرآن الكريم.

وإنّي أعرف شخصيّا هذا القارئ وهو لا يكون إلا عن حسن نية وسوف أتحدث معه في الموضوع متى يسمح القدر بذلك.

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 22:26           
يا زيتوني ما رأيك في هذا الكلام ومن نصدق نورنا
شددت دار الإفتاء المصرية على أن إخضاع القرآن الكريم للنغمات الموسيقية، وقراءته بصحبة الآلات الموسيقية، والتغني به محرم شرعا.
واختتم البيان بأن "رأى العلماء في قراءة القرآن على صورة التلحين والغناء والتطريب هو المنع والتحريم،".
وأين هم علماء القراءات الذين لا يرون في ذلك حرج فكيف وصلك صوتهم ولم يصل الى علماء دار الافتاء المصرية
نورنا يا زيتوني وقد سبق ان قلت ان الرسول كان يحتفل بمولده فهل كان يفعل ذلك ويتلو القران او يستمع له باستعمال الالات الموسيقية
المصرية

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 19:04           
يا زيتوني نورنا فقول الحق من الفضيلة
من هم عــلــمــاء القراءات الذين قالوا لا حرج من استعمال الأدوات الموسيقية (العود والقانون والكمنجة كما ورد في المقال) في تلاوة القرآن وأجازوا ذلك
نورنا بذكر ألأسماء والمراجع من فضلك

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 15:14           
من هم علماء القراءات الذين قالوا لا حرج من استعمال الأدوات الموسيقية العود والقانون والكمنجة في تلاوة القرآن وأجازوا ذلك
نورنا بذكر ألأسماء والمراجع

Zeitounien  (Tunisia)  |Lundi 16 Septembre 2024 à 11:04           
حسب علماء القراءات لا حرج من ذلك إذا التزم بقواعد التجويد.


babnet
All Radio in One    
*.*.*