محمد خليل: عنّدنا 500 شيعي تونسي والحديث عن وجود 20 ألف شيعي غير صحيح

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/khalilwaziiiirrr.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نفى وزير الشؤون الدينية محمد خليل الثلاثاء 16 فيفري أن تكون تونس بصدد مواجهة ما يسمى بخطر التشيّع.

وأوضح محمد خليل خلال استضافته في برنامج حواري على قناة نسمة أن هناك 500 شيعي تونسي على عكس ما يتّم ترويجه حول وجود 20 ألف شيعي في البلاد, مشيرا الى أن الحديث عن خطر شيعي مبالغة.

وتابع محمد خليل " لدينا احصائيات تؤكد وجود 500 شيعي تونسي وليس 20 ألف كما يتّم تداوله".



واضاف محمد خليل أن حرية المعتقد يكفلها الدستور التونسي لجميع المواطنين".






   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 120530

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 19:20           
عن اي احصائيات يتحدث هذا الوزير؟
احصائيات تعتمدها الدولة وتحدد مذهب كل تونسي ؟
لا اعرف هل هو فعلا ابله ام يريد ان يستبله الراي العام؟
لو تحدث عن تقديرات لوجدنا له عذرا اما احصائيات فهو كذب وبهتان وافتراء ووزير يعتمد الكذب واليهتان يجب اقالته فهو غير اهل للمسؤلية

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 14:46           
لا ولن يستطيع الامريكي ان يستبيح الاراضي الإيرانية لان اَهلها شيعة متماسكون، رجال عن المبدأ لا يحيدون، لا وهابيون قتلة سفاحون أنذال مثل السنة منبطحون الذين وضعوا أمنهم وحمايتهم واراضيهم بين أيدي الأمريكان، لا لشيء، الا لحمايتهم من ايران الشيعة،
الدين فتنة، فرق الشعوب، بل بين الشعب الواحد،
لو لم يكن هناك اسلام لا في السعودية ولا في ايران، لما كانت هناك عداوة مرضية على هذا النحو،


Seifeddine Ayari  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 13:20           
وال-500 إلي قعدوا الله يهداهم أو يقسم ضهورهم

Tunisien  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 12:44           
عندما اسمع خطابات نصر الله و ارى انجازات حزب الله و ادرك نجاح ايران في فرض نفسها كقوة اقليمية لا يسعني الا أن اتمنى أن يكون كل المسلمين شيعة.
ماذا فعل من يسمون انفسهم اهل السنة و الجماعة للمسلمين غير القتل و التفتيت و الخزي و العار.
كفاكم شعوذة و تدجيل و حاولوا قراءة الواقع جيدا

Kalamkalam  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 11:30           
هل من كرمه الله يقدح في عرض رسول
الله صلى الله عليه وسلم

Srettop  (France)  |Mercredi 17 Février 2016 à 10:44           
سواء كانوا 500 أو 50000 أو مليوناً ، أين الإشكالية؟

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 07:44           
Chebbonatome
مشكور يا شبوناتوم ان كان هذا مزحة . اما ان كنت جادا فأن الله عليك شهيد . و استغفر لربك و لا تكن من الافاكين .

انا mshben1.


MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 07:39           
انه الجهل و التخلف فتعداد هؤلاء او هؤلاء هو من قبيل الدروشة و الضلال . انهم بشر كرمهم الله جميعا ان كانوا شيعة او سنة و هم مسلمين . فحتى الغير المسلم اصلا كرمه الله اذ قال تعالى " و لقد كرمنا بني آو حملناه في البر و البحر " . يا اهلنا العرب المتخلفين راكم في حقبة العنصرية الجاهلية كما كانوا يقتلون البنات ها انتم تقتلون بعضكم بعضا و انتم مسلمين . و ان لم تنتهوا فأنكم داخرين امام قوة عزم الامور و امام سنن الحياة و الدين . و ان حروب الجهل و التخلف
لن تترك فيك احدا و سوف تعلمون .

انا mshben1.

Rommen  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 07:21           
حاول الوزير أن يكون ملتزما بالدستور و القانون و ما يتضمناه من حريات،لكن هناك التباس في ردوده.
يمكن لأي شخص أن يتشيع أو يتنصر في تونس لكن لا يمكن لأي شخص في تونس للدعاية للنصرانية (و قياسا عن ذلك لالتشيع)


Hassenjeiden  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 06:40 | Par           
مرحبا بيهم انشاالله يكونوا مليون،المفيد نتاقسم الوطن في كنف القانون والسلم الاجتماعية

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 01:54           
زعمة حسبوا فيهم عالم العلماء ذكي الاذكياء

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 17 Février 2016 à 01:52           
ان شاء الله موش احصائيات الزرقوني

Ahmed01  (France)  |Mardi 16 Février 2016 à 22:00           
يا لبؤس دولة تعيّن مواطنيها بانتماءاتهم الدينية أو العرقية ...وأيّ بؤس فكريّ لهؤلاء الذين يباركون هذا الاتجاه ويا خيبة المسعى لهذا الربيع الذي أخرج مارد الطائفية العفن من قمقمه

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Mardi 16 Février 2016 à 21:42           
تونس لا شيعية ولا وهابية ولا تكفيرية ولا داعشية

Mandhouj  (France)  |Mardi 16 Février 2016 à 21:41           
الدستور يضمن كل الحريات ، المعلنة وغير المعلنة ، و على رأسها حرية سرقة أموال الدولة مباشرة و عبر قنوات الفساد و سوء التصرف في المال العام .
تونس اليوم تمر بمرحلة مفتق طرق ... هذه جملة نسمعها دائما ... لكن الحقيقة ، تونس على مسار الافلاس الواضح، التام و المقنن و احزاب المعارضة كما التي في الحكم فاقدين لكل قدرة على إيقاف النزيف ... ما العمل ؟

تونس لا تحكم إلا بالتوافق ، و من لا يذهب إلى الحوار من أجل توافق أدنى على كليات الأمور ، فهو مجرم في حق هذا الشعب .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female