الحكومة تقاضى حزب التحرير بتهمة الدعوة لقلب نظام الحكم

<img src=http://www.babnet.net/images/9/hizbtahrirle081.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقدت مستشارة رئيس الجمهورية المكلفة بالعلاقة مع المجتمع المدني سعيد قراش ا لبيان الصادر الثلاثاء 27 أكتوبر عن حزب التحرير .

وقالت قراش خلال استضافتها الاربعاء 28 أكتوبر على أمواج إذاعة كلمة إن ما جاء في بيان الحزب يقع تحت طائلة القانون مؤكّد أن الحكومة ستقاضى الحزب بتهمة الدعوة لقلب نظام الحكم دعوة كتيبة عقبة ابن نافع للتدخل في تونس.

...




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 114220

Srettop  (France)  |Jeudi 29 Octobre 2015 à 10:56           
يبدو إن هناك مبدأ جديد وهو قلب النظام لا بالقوة بل سلمياً!
يعني إستعمال الإنتخابات للقضاء على النظام المبني عليها وتعويضه بنظام الخلافة!
و من المنتظر منا ألا نبالي نظرا لحجم حزب "التحرير" المتواضع.
كما لا يجب أن نخشى الإرهاب نظراً لعدد الإرهابيين المحدود.
هل يمكن إستبلاهنا إلى هذا الحد؟

Ridha Mhamli  (Tunisia)  |Jeudi 29 Octobre 2015 à 08:39 | Par           
سوال اساله لكل من له فهم ولو صعيف في السياسة الا وهو لماذا تقام الاحزاب في الدول فاليست الاحزاب تقام عندما يخالف فكرها ومشروها لفكر ومشروع الدولة وحزبها الحاكم وبالتالي فهي تعمل على نشر هذا الفكر بين الناس وتنشئ بذلك قاعدة شعبية وانصار بينهم بالطبع ان قبلوه ثم تسعى الى تطبيق ذلك المشروع عندما تصل الى الحكم هذا هو الاصل اما من ينادون بحضر الحزب الفلاني او غيره لانه مخالف لمبادئ الحوب الحاكم والدولة فهم يسعون الى اعادة البلاد الى الحزب الوحيد والى مقولة فرعون لاترون الا ما ارى اذا كان حزب التحرير له راية مخالفة لما هو موجود فهو من حقه فيناقش فكره ومشروعه على العلن لا ان يتهم باتهامات خطيرة اثبتت الايام انه بريء منها كالعنف وغيره ان المقصود الحق من كل هذا هو اخماد صوته وهو الذي كان له السبق في تحذير الناس من عودة الدكتاتورية السابقة منذ الانتخابات الاولى ثم بطرحه لقضية الثروات وكشفه لمخططات امريكا في تونس ولارهاب الحقيقي ووووو اذن لنكن على درجة من الوعي حين نسمع مثل هاته الاخبار

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 21:38           
نسمع بحزب التحرير

لكن لا نعرف الأُمَراء


نشأ حزب التحرير في مدينة القدس عام 1953 حيث كان تقي الدين النبهاني في محكمة الاستئناف، وكان تشكيل الحزب على مراحل، المرحلة التأسيسية وكانت تتسم بالجهود الفردية لمؤسسه وجماعة ممن اقتنعوا بفكرته وعهدوا مساندته، حتى تمكن في المراحل التالية من إعلان قيام حزب التحرير كحزب ذو قاعدة شعبية أهلته لدخول الانتخابات البرلمانية في الضفة الغربية في عام 1955 للمحاسبة و ابداء الرأي على أساس الشرع الإسلامي لا لغاية الحكم لأنها ليست طريقة الحزب لوصول للحكم ونجح
بإدخال أحد أعضائه "النائب أحمد الداعور" البرلمان ليمثل الحزب في مجلس النواب الأردني في عام 1955استمر نشاط الحزب داخلاً في مراحل متباينة علنية وسرية، وليدخل مراحل عدة مع حكومات الدول العربية والأجنبية.


أمراء حزب التحرير

تقي الدين النبهاني (فترة الإمارة: 1953 - 1977).
عبد القديم زلوم (فترة الإمارة: 1977 - 2003).
عطا أبو الرشتة (الأمير الحالي، منذ عام 2002 ).
ربما يكون رضا بالحاج الامير الرابع
وربما يكون مآله مآل الثور الاسود
الذي اشار الي مسالم وتكون له صفحة في كتاب
كليلة ودمنة


BLAROUSSI  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 18:36           
Les élucubrations du "Hezb Ettahrir" n'ont que l'importance qu'on veut bien leur donner pour détourner l'opinion publique des véritables priorités. Bref... Néanmoins, il demeure une question importante qui ne doit pas être passée sous silence : Cette personne qui indique que le Gouvernement va porter plainte, s'exprime bien au nom de la Présidence ou j'ai mal compris?
Alors, on est bien revenu à la situation où les conseillers de Carthage dictent la politique et les directives au Gouvernement?
Aurait-on élaboré une Constitution dans ce pays juste pour le fun?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 17:20           
تحية مسائية للجميع ونبدأ بهذا الخبر عن حزب التحرير .فبعد قراءة بيانه المتشنج يبدو أن الحزب ليس في حجم تهديداته التي ينتهج فيها نفس تهديدات اليسار الاستئصالي وتهديدات أنصار الشريعة ولا ننسى أن هذه الأحزاب تتميز ببرنامج جاهز لدولتهم الوهمية ولا تؤمن بالدولة المدنية ولا بأمرهم شورى بينهم ولا بشاورهم في الأمر ولا بأي حرية تعبير وننصح حزب التحرير وقادته -وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ
إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ -

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 16:59           
@ تحرير
هاك هدية :


الخلافة على منهاج النبوة لا أدري ما معناه .
الله غالب ذاك حد فهمي .

لكن الذي متأكد منه أن هناك نبي اسمه محمد إبن عبد الله أسس دولة مدنية (دستور و مؤسسات ) في يثرب .
انتشرت دعوته في الأمصار و القارات تأسست على بعض قيمها ما يسمى بالحضارة الإسلامية ، أخذت عدة مظاهر :
- مثلا في أرض الرافدين (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و رياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة ...، مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
- في المغرب العربي (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و رياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة، ... مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
- في الأندلس (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و الرياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة.. .، مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
أهم قيم تلك الحضارة (الاجتهاد ، التشارك مع الآخرين ، الاجتهاد في إيجاد العدل الاجتماعي ، التسامح و العيش المشترك )،

كل هذا كان بنسب مختلفة بين الجغرافيات الثلاث (التي هي على سبيل المثال لا الحصر ) لعوامل مختلفة منها السياسي و منها التكوينة الاجتماعية لشعوب و قبائل تلك الجغرافيات ، و منها الخارجية أو الموضوعية المرتبطة بالمحيط المباشر (على الحدود ) أو البعيد .

مثلا مسلمو الأندلس نعرف عنهم أنهم فتحوا أبواب الجامعات ... إلى الجميع (إلى كل الطاقات الحية )، حتى أنه بإمكاننا القول و بكل ارتياح واعتزاز أن حضارة الأندلس كانت تجمع بين كل المساهمات الإسلامية ، المسيحية ، العربية ، البربرية ...

ثم دارت الأيام ، و تقلصت العلاقة بين الأعراق و الديانات إلى مستوى الهوية الدينية أو الجغرافية و أفتقدت تلك القيم (الاجتهاد ، التشارك مع الآخرين ، الاجتهاد في إيجاد العدل الاجتماعي ، التسامح و العيش المشترك ).
من المخطأ ؟ العربي أم الأوربي ؟ المسيحي أم المسلم ؟ العربي أم البربري ؟ هذا نقاش أخر.

كيف كان النظام السياسي في أيام بغداد المشرقة، و أيام إبن خلدون و اللخمي، إبن بطوطة ... في المغرب العربي، في أيام إبن حزم وإبن رشد .... في الأندلس ؟ المعلوم عندنا كانت ملوك و سلاطين ... و كل هذا دون نسيان عهد الخلفاء الأربعة و ما كان فيها من انجازات و تعاطي سياسي فيه ما يؤخذ و يرد، و أهل مكة أدرى بشعابها كما قال صلى الله عليه و سلم (صاحب تلك الدعوة التي اسمها الإسلام ).

أما مسألة الفتنة التي يعمل لها بطيخ ، فهي لست فتنة في الحقيقة ، و إنما هو يتبع في خارطة طريق ، وهو مكلف يطبق عليه القانون كما يطبق على الجميع .
فالإشكال ليس في سي بطيخ و إنما في خريطة طريق الحكومة . و الحكومة يمكن مسألتها أمام مجلس نواب الشعب .

أتمنى لتونس الخير
تحيا ثورة البطالة

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 16:40           
@ Tahrir (Tunisia)

يا تحرير :
محاربة الدواعش واجب ،
و حزب التحرير ليس من الدواعش ، كما فهمك المعوج لما كتبت ،
حزب التحرير يشارك في الإنتخابات أو لا يشارك ، ذاك شأنه ،
حزب التحرير حزب مبدئي أو مرحلي ، ذاك شائنه ، لا يهمني . العبد الضعيف ينتمي إلى أمة عظيمة اسمها تونس حرة حرة و الدكتاتورية على برة . اسمها الثاني تونس العمل و العزم الصادق .
يا تحرير الدواعش هم مختلف المافيات ، و محاربة المافيات واجب ،
يا تحرير ، حزب التحرير حر فيما يدعو إليه ، وليس لك أن تمنع أحد من نقاشه و نقده . و أن تكون تعتقد أن نقد حزب التحرير معصية ، فانت إذا وصيا على الناس . و نحن في تونس بن علي هرب ، و قريب سيهرب بطيخ و زمرته . الشعب قام بثورة على المافية و على الدكتاتورية . فهمت أم لم تفهم . إحذر أن يكون لك قلب أعمى ، و لا تكن عاطفي ، و أسير قرأة واحدة.
لا تتهم الناس بما لا تعلم عنهم .

حياك الله يا تحرير و بياك ،
إبتسم أنت في تونس الحرة


Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 16:05 | Par           
Madoujh France لم افهم تعليقاتك ؟ هل انت مع محاكمة حزب التحرير لانه يدعو الي تغيير النظام وليس قلب النظام كما قالت هذه الرقشاء ؟ ولماذا هكذا تهاجم الحزب او من تسميه دواعش وتدعو رئيس الحكومة الي محاربتهم دون أي وجه حق ؟ ثم تقول انه من حق حزب التحرير ان يمارس نشاطه مالم يضر البلاد ؟ أولا نشاط حزب التحرير ليس منة من أخد لا منك ولا من الصيد ولاًمن الرقشاء . من ناحية ثانية ان حزب التحرير حزب مبدئ وليس حزب مرحلي غنائمي ، ولذا فله مشروع متكامل لدولة بسعي الي الي أقامتها مثلك انت امتع الدولة الديمقراطية الوطنية العلمانية اللواطية السحاقية... ولذا فتعقل قليلا ، وتأكد ان الحزب لن يتراجع او يتغير ، ولن يشارك في انتخابات مزورة ًًوً مشبوهة ولن يأخذ من حكومة أموالا ليبذرها ، ولن يهادن وين أفق . وبإمكانك وانت في فرنسا الاطلاع علي محتويات جريدته التحرير التي تصدر في تونس كل يوم اثنين

Wissem_latrach  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 16:01           
وهل تغيرت دعوة حزب التحرير منذ نشأته؟ فلماذا تتم مقاضاته الآن؟

ثم ألا يعد التسلط على حزب سياسي يرفض العنف قولا وفعلا انتصارا للإرهاب وصانعيه في هذا البلد العزيز؟

لك الله يا تونس

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15:59           
@MonAvis () |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15h 34m | Historique de MonAvis
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تقول لنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ثم تسب المتدخلين على الموقع !!! غريب أمرك
أنت أشوم من الخلافة ن التي أنت خائف منها !!!

يا سيدي حزب التحرير على طول 200 عام لا يصل إلى الحكم و لا يحكم ، و لا يفرح بالحكم و لا يشم رائحة الحكم ، لسبب واحد أنه ليس حزب حكم .
هو حزب ثرثرة أشوم من حزب حمة البطال .

علينا أن ننصر الحريات ، الديمقراطية و أن نحقق النجاحات الاقتصادية و أن نفكر في الشباب ، و الشيوخ، و أن ندفع المرأة و الرجل إلى العمل و إلى نفس المسؤولية و نفس المساواة ، و أن لكل حزب أو تكتل يريد تخريب البلاد . و أن كان الرباعي الحاكم يخرب في البلاد ، نتصدى له و لا نتركه يعبث بثروة البلاد و بكرامة المواطن و بالديمقراطية .

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15:47           
تونس يحكمها الدواعش في البر و البحر و حتى في بعض القنوات.
و التهديد يمكن أن يأتي حتى عن طريق الأقمار الصناعية .

على الجزائر أن تجند أكثر من نصف مليون جندي ،
و على الأحزاب الحاكمة في تونس (إن هي لا تنتمي إلى داعش) و بحق هي احزاب وطنية أن تقيل الحكومة الحالية بجملتها ، و تضع حكومة نزاهة و عمل (حكومة العزم الصادق و الارادة الصادقة ) ، و أن تضع كل قوات الوطنية في إطار عمل من أجل تدعيم الحريات ، الديمقراطية ، مناخ للاستثمار ، وأن تبعث الأمل في المواطن و تحارب التهرب الجبائي ، و التهريب و الارهاب.

الحكومة الحالية هي حكومة النزهة و الارتعاش و قتل الحريات .
بن علي هرب يا سي الصيد .
لا لخيانة الثورة .

MonAvis  ()  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15:34           
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالله تصورو معايا حزب التحرير يشارك في إنتخابات 2019 ويربح الأغلبية المطلقة في البرلمان

وحسب الدستور التونسي عندو إمكانية تنقيح الدستور ويولي نضام الحكم هو الخلافة

هاذي هي الديمقراطية التي تؤمنون بها

إذن بلعوا أفامكم وأسكتوا ا

سلام

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15:28           
من الخطاب الشديد إلى اللطمة الأشد ، الحاكم و المحكوم في الخطأ . تونس إلى أين ؟

في غياب النجاح الاقتصادي و الديمقراطي ، تتشدد العلاقات بين الدولة و الأحزاب ، و الشعب، و لا بد من كبش فداء .
و هذه حالة نعرفها في الدول العربية خاصة .
حزب العمال في فرنسا لا يؤمن بدستور الجمهورية الخامسة ، و يدعو إلى الثورة (ثورة البروليتاريا ) و افتكاك كل الثروات الخاصة ، لكنه ينشط و يشارك في الانتخابات .... مالكم خائفين من خلافة حزب التحرير (إنه هراء في هراء ) اتركوه يشارك في الانتخابات وسوف ترون ماذا سيحدث له .

المهم أن تنجح حكومات الأحزاب الأخرى في تنشيط البلاد إقتصاديا و توفير الأمن للمواطن .

اليوم رئيس الحكومة يعلن بان داعش على بعد 70 كيلو متر من التراب التونسي . هذا رئيس حكومة مهبول لا بد من اعلان اقالته قبل أن يعود إلى تونس .
يا سي الصيد ، أنظر إلى داعش وإلى الدواعش التي في تونس ، و حارب تلك الدواعش . أما إذا إستمررتم في عماكم فإن داعش ليبيا لن تجد لها ما تأكل في تونس ، و دواعش تونس سوف يأتون على الأخضر و اليابس ، و كل السفراء سوف يهربون و يتركوك .

إنه فعلا مخطط جهنمي يحاك إلى بلدنا العزيزة .

لست أدري ماذا ينتظر احرار البلاد .
أين أنت يا شعب ؟

Antar Ben Salah  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 15:19           
و عدنا إلى عهد ألقهر و البطش و إلإذلال
أساند المظلوم و لو كان الشيطان

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 14:58           
L’actuel gouvernement de l’impasse au mur, la gestion d’un AVC,

L’actuel gouvernement qu'on le veut ou pas, il est dans le mur. Depuis un moment il ne gouverne plus, il gère uniquement sa situation non confortable.

Le président de la république, le quartet, et les représentants du peuple, pourront prendre une décision courageuse, dissoudre ce gouvernement et mettre en place un gouvernement restreint et de travail. Et avec la présence du dialogue national on pourra avancer rapidement sur les grands dossiers (justice transitionnelle, réconciliation économique et financière, et même globale, la mise en place d’un socle de reformes structurelles urgemment
nécessaires, la cour constitutionnelle et les autres instances non mise en place jusqu’alors). Nous gagneront en sécurité, en lutte contre la corruption et l’économie parallèle, l’investissement revient, et l’enthousiasme aussi.

Je vous assure qu'on verra rapidement des micros booms économiques dans toutes les régions et la jeunesse sera là pour travailler et se requalifier pour les besoins des demandes des entreprises, et cela sans parler des grands chantiers qui s’ouvriront.

Osant le dialogue national, osant de changer de gouvernement, osant d’aller ensemble à la réussite.


babnet
All Radio in One    
*.*.*