Amro Khaled : Les pour et les contres

<img src=http://www.babnet.net/images/imgnews/amro.jpg width=100 align=left border=0>


Né en Alexandrie dans une famille modeste mais intellectuelle, il goûte aux charmes discrets de la bourgeoisie égyptienne grâce à ses bonnes manières plus que par ses connaissances religieuses, a défaut de maîtriser le tafsir (exégèse coranique) et d’être expert en théologie, il a de l’humour et du charisme, il cible intentionnellement les gens d’influence, ceux « qui peuvent changer les choses » et déculpabilise les riches d’être riches , ils peuvent être pieux tout en maintenant leur prestige et leur pouvoir, son discours connaît un impact particulièrement important sur la jeunesse dorée, il est moralisateur mais pas trop et ses méthodes sont toutes sauf austères , les jeunes se reconnaissent dans son message; ils peuvent être musulmans tout en menant une vie normale, étudier, travailler, s’amuser et ressembler à n’importe qui d’autre...
Amr Khaled est devenu, avec son talk-show islamique, « un phénomène religieux », son credo , « réconcilier la religion et la vie », dans le fond, comme dans la forme, pourtant, rien de nouveau sous les spots télévisuels. Amr Khaled emprunte à la rhétorique médiatique des télévangélistes américains, proximité, sentiments, spectacle et marketing redoutablement efficace…
fluide et très agréable a entendre pour les uns, conteur de contes de fées pour les autres...

deux clans s’opposent :




Arguments des "pour"
Arguments des "contre"












اعجب كل العجب من انتشار ظاهرة نفر من الناس يطلقون على انفسهم «دعاة اسلاميين» وهم وان كانوا فعلا من اهل الاسلام إلا انهم غير مؤهلين للقيام بمهام الدعوة الى هذا الدين، والتي تتطلب أن يكون الداعية عالما وفقيها ودارسا لأصول الدين حتى إذا صدر عنه شيء يكون محل ثقة وقبول من المتلقي، وحتى لا يخطأ في أمر لا يجوز الخطأ فيه ومثل هؤلاء دائما لديهم كبرياء وشموخ العلماء وعفة الفقهاء وزهد الأتقياء، وهم إذا تحدثوا يكون هذا الحديث من القرآن الكريم والسنة المطهرة، وإذا اجتهدوا فإن اجتهادهم يتحصن بسلامة الرأي وعمق البصيرة والبحث الطويل المضني لأن الاجتهاد في دين الله وخاصة مع ما يحدث في الدنيا من تطورات علمية وتغييرات أخلاقية واقتصادية وظهور مناهج فكرية.. كل هذا يتطلب رؤية السادة العلماء والشيوخ الأجلاء.. وهذه النخبة الفاضلة نادرا ما نعثر عليها في وسائل الإعلام خاصة المرئية التي تحظى بنسبة عالية من المشاهدة والإقبال الجماهيري.. وذلك بسبب غريب ومدهش بأنهم أهل صدق وأصحاب علم حقيقي ولا يتاجرون بالدين أو يتخذون منه وسيلة للكسب أو الارتزاق.. ثم ان جميعهم ليس لديهم دراية بفن التمثيل حتى يتمايلوا بالرؤوس والأكتاف أو يتعلموا فن الالقاء وحسن الأداء وأيضا ليس فيهم من يقبل بوضع المساحيق فوق الوجه حتى تكون الصورة على الشاشة جذابة ولافتة للنظر. من هنا تسلل نفر من المغامرين الاذكياء الى مجال الدعوة على اعتبار انها وسيلة جديدة الى الثراء والشهرة مستغلين في هذا حالة الخواء الانساني والاخلاقي والازمة النفسية التي تعيشها الشخصية المصرية والعربية بحكم الاحباطات السياسية والاقتصادية وحالة الترهل والاغتراب التي اصابت شعوبنا في مقتل.. كانت كل الطرق ممهدة امام هؤلاء المدعين زورا وبهتانا بانهم دعاة ليطلوا علينا بوجوههم المصبوغة ولحاهم المشذبة واناقتهم المفرطة وقدرتهم المتناهية على الاقناع.. وهناك قول قديم لاحد الدهاة يقول: «ليس من المهم ان تكون صادقا.. ولكن من المهم ان تكون مقنعا»، وهكذا فعل دعاة «الروشنة»، اتقنوا فن الحكاية وسرد الرواية.. وبحثوا في بطون الكتب عن حكايات اغلبها يفتقر الى السند الصحيح ولان علمهم قليل وفهمهم للدين منقوص فقد توجهوا الى الناس بخطاب غريب الشأن تعامل مع عباد الله على انهم مذنبون وعصاة بالضرورة، واستبسلوا في شرح المعاصي وعذاب النار وعذاب القبر واسهبوا في سرد القصص التي تنافس في طريقة سردها المسلسلات الدرامية.
وعليه برز اسم الدكتور عمر عبد الكافي الذي احتل مكانا مرموقا وحاز شعبية جارفة وطبع مئات الآلاف من الأشرطة التي لاقت رواجا هائلا، وحظي بمرتبة خاصة عند النساء اللائي بهرن به وكن يذهبن اليه طلبا للتوبة على يديه وكان يذهب اليهن مانحا اياهن البركة، خاصة بعض الفنانات ونساء الطبقة المترفة.. وظهر زيفه وتوارى تماما بعد ان افتضح امره.. وصارت الساحة خالية قليلا من الوقت دون ان تجد من يشغلها من العلماء الحقيقيين.. ولانها ساحة مربحة تماما فقد سعى اليها الكثير.. وتصارع من اجلها الكثير حتى تمكن السيد عمرو خالد من الفوز بها ليكون الوريث لكل تراث عمر عبد الكافي ولكن مع تلافي كل اخطاء سلفه، ودفعه طموحه وذكاؤه الى التطوير، كما انه اعد نفسه جيدا واحاط نفسه بمن اجاد الدعاية له.. ثم انه توجه الى المرأة مباشرة ليخصها بالنصيب الاكبر من الوعظ والارشاد.. وكأن الاسلام لم ينزله الله للبشر جميعا رجالا ونساء؟ ولكن لان السيد عمرو خالد نشأ في هذا المجال تحت رعاية فنانة معتزلة ويمكن القول بأنها رتبت له الامر كله، ولانها كانت تهدف الى اختراق مجتمع النساء والعمل على نشر الحجاب فوق رؤوس كل النساء ان امكن، بغض النظر عن نوعية هذا الحجاب سواء كان مبهرجا أو مزركشا أو كانت صاحبته ترتدي البنطلون الضيق المثير أو تضع المساحيق على وجهها، وكان السعي وراء تحقيق الشكل بغض النظر عن الجوهر هو الاهم، وفي البداية كانت النساء تعظ النساء.. ولكن يبدو ان التأثير لم يكن كافيا لتحقيق الطموح المطلوب.. ولان الرجل له سحره وجاذبيته وتأثيره عند المرأة فكان لا بد من الاستعانة به، فبينما نرى بعض الجماعات ترفض رفضا قاطعا تواجد الرجل مع المرأة.. نرى عمرو خالد مستثنى من هذا الامر تماما.. وهو الوسيم الذي يتحدث همسا ويكاد يذوب من فرط رقته وكأنه احد شعراء الغزل وهو يلقي دروسه؟ ومع الاعلام الجيد.. والتنقل من مسجد الى مسجد.. ومن شقة الى فيلا ومن مدينة الى اخرى.. تحول الرجل الى صاحب شهرة سعى اليها وسعت اليه بمكاسبها وارباحها الطائلة.. شرائط الكاسيت الخاصة بأجهزة الراديو وشرائط الفيديو إلى جانب القنوات الفضائية التي وجدت فيما يقوله مادة جيدة للبث وشغل الوقت دون تكلفة عالية. فالأمر لا يحتاج إلا لمجموعة من الكومبارس للجلوس وطرح الأسئلة وغالبا ما يكون الاتفاق عليها قد تم من قبل.. وبالتالي يجيب «الداعية» والكاميرات تطوف بين الحين والآخر على وجوه الموجودين، فإذا كنا نعرف أن هذه القنوات تبث خلال برامجها اليومية والعادية ما يتعارض تماما مع ما يطرحه السيد عمرو والملقب بالشيخ نجد المسألة ببساطة أنه يرتزق بسرد الحكايات وأداء دور تمثيلي والنص الحديث في الدين.. كما أن سيادته لا يكتفي بهذا بل يحاول فرض نفسه بالتحايل لكي يحضر في المجتمعات.. حدث أن توفي ابن أحد المسؤولين الكبار في حادث أليم، ولأن هذا المسؤول يحظى بحب من الزملاء والناس فقد توافد على سرادق العزاء عشرات الآلاف وكان القرآن يتلى لمدة دقائق ويتوقف حتى يغادر الناس السرادق تاركين أماكنهم لوافدين جدد.. وإذا بالسيد عمرو يختلس الميكرفون من الشيخ قارئ القرآن ويحاول إلقاء مشهد تمثيلي عن الموت.. ولكن كان هناك من يفضل سماع كلام الله بدلا من حكايات نجم مشايخ الروشنة كما يطلقون عليه؟! إن من حق أي مسلم أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.. ولكن من دون أجر.. أو يجعل الأمر مهنة وأن يتقي الله في القول والفعل ولا يحق له أن يزعم بأنه داعية أو شيخ جليل لأنه لو كان قارئا نشطا وباحثا ومنقبا عن الحكايات في كتب التراث وحفظها وإعادة سردها على الناس فإن هذا لا يجعل منه داعية أو رجل دين فقط هو حكاء مسل. ولو ان عمرو خالد يتمسك بالدين ويعرف احكامه لاعتزل هذا المجال وعاد الى مجال المحاسبة فهي اصل دراسته، ويمكن ان يكون من رجال الاعمال وربما يفتح الله عليه ويصبح اكثر ثراء.. ولكني اعتقد ان بريق الشهرة وسحر الشاشة الصغيرة امر لا يقدر على الاستغناء عنه.. وكذلك قناعة ضعاف العقول به.. ونحن لا نلومه الا بقدر.. ولكن نلوم الناس لوما شديدا.. لانهم تركوا الدين الحق في القرآن الكريم والسنة المطهرة.. وراحوا يستمعون الى حكايات وروايات اغلبها يستخف بالعقل ويهدف الى جعل الدين الاسلامي دين خوف ورهبة. وكلنا يعلم أنه دين الأمن دين البأس والقوة دين الرحمة دين العفو والمغفرة. في النهاية السيد عمرو ليس الأول ولن يكون الأخير.
وحيد حامد
* سيناريست سينمائي مصري



فكلما كانت الدعوة الى الالتزام الديني بطريقة جذابة وتلقى قبولا لدى الناس ازداد الهجوم على الداعية، وهذا هو ما جرى مع الداعية المصري الشاب عمرو خالد الذي حاز في الفترة الاخيرة جماهيرية كبيرة جدا وخاصة بين الشباب فلقد وجده الشباب داعية يقترب منهم في العمر ويرتدي ملابس عصرية ويتحدث في الدين مستخدما اسلوبا سهلا كما انه يصل اليهم عن طريق ادوات عصرية فهم يرونه في التلفزيون كما يستمعون الى دروسه عن طريق أشرطة الكاسيت، بالاضافة الى ان من يستخدم منهم شبكة الانترنت يستطيع ان يجد كل الدروس التي القاها عمرو خالد عبر احد المواقع الدينية على الشبكة وكلها دروس تتحدث في قضايا حياتية وفي الاخلاق والعبادات بلغة سهلة واسلوب بسيط. واذا كانت الحكاية هي اقرب الاشكال الى الجمهور جاذبية عند تناول اي قضية فان لعمرو خالد طريقة محببة في الحكي الديني الذي يربطه بحكايات ومواقف يمر بها الشباب يوميا، فهو ينتقل من حكاية وقعت ايام الرسول عليه الصلاة والسلام الى موقف قد نشاهده في بيوتنا او على الطريق، ويقوم بالربط بين الحكاية والموقف بسلاسة وتلقائية ثم يخرج منها بعبرة وموعظة يكاد ينطق بها السامع قبل ان ينطق هو بها فتصل الرسالة بدون وعظ مباشرة وبدون اللجوء الى الاسلوب الخطابي التقليدي، فيجد الجمهور انه مع عمرو خالد في جلسة عائلية تدور فيها الحكايات والدردشة والنكتة احيانا، فيمر الوقت سريعا بألفة ومحبة ويخرج الشباب بعد الاستماع اليه فيعلق كل منهم عادة على ما قال، فتكتمل بتعليقات الشباب دائرة التواصل وتصل الرسالة بيسر وسهولة بل وتتغير العديد من السلوكيات، وكم من شباب لم يسبق لهم اداء الصلاة ثم بدأوا يؤدونها بعد ان استمعوا الى عمرو خالد، فهو لا يأمرهم بالصلاة ولكن يروي لهم عن حلاوتها، وكم من فتاة متبرجة ارتدت الزي الاسلامي بعد ان رأت عبر كلام عمرو خالد ان جمالها اغلى واكثر قيمة عندما تحفظه ولا تعرضه رخيصا، فالفتيات والشباب الذين يتذوقون حلاوة طاعة الله يكتشفون ان في الالتزام الديني متعة روحية لا تساويها اية متعة اخرى من تلك المتع المطلية بطلاء التشبه بالغرب وبالمفاهيم البعيدة عن مجتمعنا وديننا. ولقد روى لي أحد الشباب أن أول درس سمعه من عمرو خالد كان موضوعه عن الإخلاص فجذبه بشدة الموضوع والمادة التي تضمنها ثم شعر من وقتها أنه لا يحب فقط الاستماع إلى عمرو خالد بل إنه يشعر بلذة في ذلك ـ على حد تعبير، الشاب ـ الذي أضاف قائلا إن سلوكه نتيجة المواظبة على دروس عمرو خالد قد تغير فلقد أصبح ملتزما بالصلاة، وبغض البصر، وبعدم تبادل الشتائم والكلمات البذيئة مع الأصحاب، بل أنه ابتعد أصلا عن أصحاب السوء وعن الذهاب إلى الأماكن التي تدفع للغواية.وأكمل الشاب قائلا لي إن كل هذا ترتب عليه بعد فترة أنه قد اكتشف مناطق جميلة في مشاعره لم يكن قد تبينها من قبل، منها حلاوة الخشوع في الصلاة إلى درجة قوله لو الدنيا كلها بكل ما فيها من ملذات وضعت في كفه، وتم وضع ركعتين للصلاة بخشوع في كله لرجحت عنده كفه الركعتين بعد أن ذاق صفاء الشعور بالخشوع في الصلاة.

فهل هناك أم أو أب لا يسعده أن يحرص الأبناء على الالتزام بالدين وبالأخلاق وبالهوية الإسلامية مما يساعد على مقاومة الانحراف مع ما يبثه الغرب من قيم لا تتفق مع ديننا ولا مع تقاليدنا. لقد صار التشبه بالغرب وطمس الهوية الوطنية والدينية مع العولمة مشكلة لا تخص المثقفين والدارسين فقط، بل هي مشكلة تعاني منها كل أسرة مع أبناء يرتدون الملابس الغربية ويرقصون ويغنون الأغاني الغربية، بل حتى يأكلون على الطريقة الغربية، وبينما هؤلاء الشباب يقضون أوقاتا طويلة أمام شاشات الكومبيوتر والتلفزيون والفضائيات بكل ما يتسلل منها إليهم من الغرب، إذا بهم أثناء تنقلهم بالريموت كونترول عبر تلك الشاشات يجدون من جذبهم بالأسلوب الذي يتحدث به في أمور الدين، فبدأ عدد كبير منهم يتابعونه، ثم ينتظرونه، ثم يتأثرون به، مما يؤكد أن الفطرة مع التدين، لكن المشكلة هي أننا قد خلطنا طويلا بين (ما) يجب أن نقوله للشباب في ما يتعلق بأمور الدين، وبين كيف نقوله.
وعندما اهتم عمرو خالد بالاضافة عن سؤال كيف فانه قد نجح في توصيل الرسالة الدينية وفي التواصل مع الشباب عن طريق معادلة بسيطة هي انه لم يخرج بأمور الدين عن الوقار كما انه في الوقت ذاته لم يترك الجمهور يتثاءب.
سهام ذهني
كاتبة مصرية
2665



Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 1141

Nasreddine wahrane  (tntoran@yahoo.fr)  |Jeudi 28 Février 2008 à 22:38           
Salam alaykoum

vous voulez voir des darwiches c est ça des predicateurs quimangent du pain sec et de l eau et des fois du couscous eh bien non nous
aussinous avons des predicateurs riches et c est bien (je pense) qui s habillent bien de beaux quamisse de beau costumes ils nous
plaisent ils sentent bon continuez et gagner des milliards et bonner un peu aux pauvres esalam alaykoum oua rahmatou ALLAH

Neila  (tarifith3@hotmail.com)  |Vendredi 27 Octobre 2006 à 23:06           
Salam wa'aleykoum,
je suis choké de voir de telle message!!! alors l'islam a besoin d'être renouvellé????????????????????????????? l'inovation n'est-elle pas un
grand péché dans l'islam??????????? a kan feriez vous fonctionner vos neuronnes au lieu d'écouté les autre betement comme des animaux !!!!!

Karra  (hamadikarra@yahoo.fr)  |Mercredi 11 Octobre 2006 à 12:31           
L'islam a besoin vraiment des gens visionnaires qui arrive à renouveller la réligion tout en être en accord avec les pricipes fandamentale de
l'islam
je connais pas trés bien ce MR MAIS il parait qu'il est bien .il a bein compris le sens de la réligion


babnet
All Radio in One    
*.*.*
French Female