رغم تعدد أخبار إقالة الأيمة وغلق المساجد لم أعلق عليها ولو مرة لأن بقاء الأيمة على منابرهم هو أسهل مما يعتقد الجميع .يكفي أن يهتم المواطن بالمادة الشخمة بدل الإهتمام بوينو البترول حتى ينعم بالأمن والأمان لكن من يريد التنكيد على السبسي والمافيا العالمية وبلبز فإن السبسي يبلبزها على الجميع على المصلي والسوكارجي على بعضهم بمعنى من يخترق الخطوط الحمر عليه أن يستعد لانتهاك خطوطه الحمر كذلك في المسجد والأسعار والأمن بأنواعه وفواتيره إلخ
.

الفتنة أشد من القتل ، والفتان هنا هو بطيخ .

من عبد الكرسي وترك ربه لقي مصير القذافي وصالح وبن علي،

ائمتنا من عبدة الكرسي، مصيرهم مظلم،

اين رئاسة الحكومة في كل ما يقوم به هذا الزنديق مفتي ليلي ؟ اين الصيد ؟ يبدو انه لا ابل ولا يعل ، فكل وزير يعمل وحده وكيفما خطر له بباله ، منكم لله

شيء مؤسف. المفروض تبقى المساجد هي الملاذ الذي يقصده المسلمون لذكر الله والصلاة فتطمئن قلوبهم ويشعرون بالراحة والسكينة والطمأنينة التي افتقدوها في المجتمع ولكن أن تتحول الخلافات والصراعات والتجاذبات لبيوت الله فهذا شيء مؤسف حقا. الله المستعان

البطيخ يريد فرض الإمة على الناس ويعلم أن من أكبر الذنوب شخص يأم المصلين وهم له كارهون لقد أسأت إلى نفسك وإلى من تعينهم وإلى المصلين ندعو لك بالهاداية أو سلط الله عليك من لايخافه ولا يرحمك ويسلط عليك سيف انتقامه حتى تبقى عبرة لمن يحارب دين الله ويسعى الى تجفيف منابع الدين وكل هذه التصرفات لصالح الارهاب

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا بطيخ وفرقته التجمعية

رجال...

ليعلم بطيخ أن توليه منصب مفتي ليلى لا يجب أن يفسره على أن الرجال اندثرت...