Le suicide en tunisie est devenu la mode, mais pour les gens faible est une solution faible et primitive.

هذه الفئة من الشعب ضعيفة الإيمان لأن بورقيبة و
المخلوع يخلع ظروسة قتل الروح الدينية في الشعب التونسي فأصبح بعيد عن ألدين الإسلامي و النتيجة أصبحت وخيمة .

الموت في سبيل الوطن هو الوحيد المستنسخ من المدينة الخالدة المشفرة من داخل الجسد حيث تضحي بعض الخلايا بنفسها لصالح الجسد .اما خلاف دلك فنحن من يتحمل المسؤولية لكل نفس بشرية تموت لاي سبب اخر .فالجسد بكل سكانه ومؤسساته وقياداته تسهر على تامين سلامة الجميع في ظل سيادة القانون على الجميع والعدالة الاجتماعية وحرية التعبير .الخ الخ .

كل من يقدم على الانتحار لاايمان له لان في ذلك عصيان لامرالله وقدقال تعالى"ولاتقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق"صدق الله العظيم

زيدوا قولولي "شهيد" مدرسة التكوين باريانة !!!!!

صدقوني إن نحكي عن تجربة

لا مكونين متكونين ولا برامج نظرية ولا تطبيقية مع أهمية التكوين المهني أما رو في تونس ما عدا ثلاث مراكز صالحة لباقي لكل شكارة والبحر.

يدرس بطريقة سطحية وبرامج رجعية لا تمت لواقع المهن والتقنيات بأي صلة وسبب بلانة في تونس هي مراكز التكوين المهني وكذل المنضومة التربوية بصفة كاملة من الأساسي إلى الجامعي صدقوني يا توانسة والله شي يفتق اراس.
أية سيدي شكون فيكم هز كرهبتو لميكانيكي روح فرحان
شكون فيكم جاب نجار طلع فرحان
شكون فيكم حل مشروع لقى عمال متكونن
أن شخصياً في المؤسسات إلي نخدم فيها نعمل إنتداب مل أول سنة تكوين في ثلاث مجلة وعند وحدات في المؤسسات متاعي في التكوين والرسكلة صدقوني نشوف في البرامج ونتبع في تطور المتربصين نجم نقلكم إلي رو المستوى خيب برشة كارثي صدقوني إلي يتربص عند في المؤسسة ينجم يمشي يقري ويبدل المناهج إلي في هالمدارس متع العار .

هذا الشاب ذهب ضحية عدم وعيه بالحفاض على ذاته . تلك الذات التي يجب ان تصان في كل الحالات . للتحصن ضد حالات الياس وجب توعية الاهل لابنائهم منذ الصغر و تعليمهم ان الذات او النفس حرام على الانسان ان يحدث بها السوء .

مدرسة المهن لا بضبط مدرسة الإنحراف وعدم الجدوى
لازم إعادة النظر في المؤسسات التكوين المهني بطريقة جدية