حركة النهضة كيف ما نڨولو " عڨدتها بيظيها وباش تحلها بسنونها" وما سيقع للسنون من أضرار، دخلت في توافق مع الباجي وخرجت منها خٓلٌت بارشا من ريشها، وجات في الحملة الإنتخابية وبدات توزع في التصريحات الشعبوية يمين ويسار ، راني ثورية، راني باش نحارب الفساد، و راني مستحيل نتوافق مع حزب عليه شبهات فساد، وبدات تنبر وقتها أعطيني ينتخبوني بس وبعد يسلكها بو علام كيف ما نڨولو، توا لڨات روحها حاصلة، يا إما باش تكذب مرة أخرى على
قواعدها وباش تتوافق مع قلب تونس، يا إما تقبل بشرط التيار وحركة الشعب إلٌي هوما في موقع مريح وجتهم النهضة على طبق من ذهب، باش هوما يفصلوا وهي تلبس و هذه هدية القرن إلٌي جاتهم بدون تعب و إلا ترفض النهضة هذا الطلب وتمشي لقلب تونس وهكا تكون صححت مضمون وفاتها بالتأجيل، أي الإنتخابات الجاية لأنه لم تعد لديها أي مصداقية لا عند قواعدها ولا غيرهم، وهكذا تموت النهضة، إذا الحل الوحيد أمام بقاء النهضة حية لازمها ترمي المنديل وتترقب إنتخابات سابقة لأوانها بل
تسعى بكل جهدها لبلوغ إنتخابات أخرى

قلب تونس اكفئ من التيار ،وله شرعية اكبر حيث انه تحصل على المرتبة الاولى في اكثر من ولاية.اعطاء كل هذه الحقائب الوزاريةالى التيار هو نوع من المغامرة والابتزاز.قلب تونس انظف على المستوى الايديولوجي من التيار و حركة الشعب الذين يقطرون حقدا و كراهية مرضية.