مصر : عدد قتلى مجزرة الروضة في شمال سيناء يتجاوز 305 بينهم 27 طفلا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/sinaaaile241117.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أعلنت النيابة العامة المصرية، اليوم السبت، ارتفاع عدد ضحايا هجوم مسجد الروضة في سيناء، إلى 305 قتلى.

وجاء في بيان النائب العام، "بأنه في تاريخ 24 نوفمبر ورد إخطار من مديرية أمن شمال سيناء بأنه عند بدء إلقاء خطيب مسجد الروضة الكائن بمنطقة بئر العبد بمحافظة شمال سيناء لخطبة صلاة الجمعة فوجئ المصلون بقيام عناصر تكفيرية يتراوح عددهم بين 25 إلى 30 مسلحا يرفعون علم (داعش)، وقد اتخذوا مواقع لهم أمام باب المسجد ونوافذه البالغ عددها 12 نافذة يحملون الأسلحة الآلية بإطلاق الأعيرة النارية على المصلين.

...

وأضاف البيان: "تبين أن التكفيريين قد وصلوا بخمس سيارات دفع رباعي وقاموا بإحراق السيارات الخاصة بالمصلين وعددها 7 سيارات، ونتج عن الحادث استشهاد 305 أشخاص بينهم 27 طفلا كانوا برفقة ذويهم وإصابة 128 آخرين".



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


28 de 28 commentaires pour l'article 151355

KaiserSoze  (France)  |Dimanche 26 Novembre 2017 à 09:38           
Ecoutez Wajdi Ghoneim et ses semblables, ils vous donnerons toutes les justifications. Tant qu'on s'attaque pas au cancer takfiriste et ses ravages, on ne pourra pas stopper l'hémorragie.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 22:14           
À qui profite le crime
expression utilisée soit pour suggérer un motif caché ou pour indiquer que la partie responsable de cet acte criminel n'est pas ce qu'elle parait être à première vue.

Habituellement, l'expression est utilisée pour indiquer que la ou les personnes capables de commettre ce crime peuvent être trouvés parmi ceux qui ont quelque chose à gagner, surtout avec un œil vers un gain politique et culturel . Les parties qui bénéficient ne sont pas toujours évidentes ou ont peut-être détourné avec succès l'attention sur bouc émissaire en vogue "L'Islam "
n'est ce pas frère Slimene

Slimene  (France)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 14:49           
@MOHAMEDAHMED.Tout d’abord une religion n’est pas cantonnée à ce qui est écrit sur le livre saint.On la juge par la culture qu’elle transmet et surtout par la pratique de ses fidèles.De même le communisme avait été banni non pas à cause du livre de Karl Marx,qui reste quand même une grande œuvre philosophique,mais par ce qu’on en a fait:une barbarie qui n’existe pas dans le livre de Marx.L’Europe avait connu la barbarie religieuse qu’elle avait
combattu,non par le retour au source de la Bible,mais en s’eloignant du christianisme et des dogmes que tout religion renferme.D’où le progrès en Europe.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 14:28           
“رأي اليوم ” فَتح أبواب المُصالحة الوطنيّة بأسرعِ وقتٍ مُمكن

المَجزرة الكُبرى التي استهدفت مسجد الرّوضة في شمال سيناء ظُهر اليوم الجمعة، وأدّت إلى مَقتَلِ 305 مُصلّيًا آمنًا، تُؤكّد أن الجِهات التي تَقف خَلفها، قضيّتها الأساسيّة هي الإرهاب، والتّرويع، وقَتل الأبرياء، وزَعزعة استقرار مِصر وأمْنِها.
مِصر الإسلام والعُروبة والتّاريخ الإنساني الحَضاري العَريق، تُواجه مُؤامرةً دوليّةً تُريد تَفجيرها من الدّاخل، وحِرمانِها من العَودة إلى دَوْرِها القِيادي، والزّج بِها في حُروبِ استنزافٍ تستمر لسنواتٍ، إن لم يَكُن لعُقود.
من حاولوا تَمزيق سورية والعِراق وتَفتيتهما، ومن قَبلُهما ليبيا واليمن، يَنقلون مُخطّطهم الدّموي إلى مِصر، وبدَعمٍ من جِهاتٍ أجنبيّة لا تُريد الخَير والأمن للأمّتين العربيّة والإسلاميّة.
زَرْع العُبوات النّاسفة لتَفجير المُصلّين الآمنين في أحد بُيوت الرحمن هو أكثر الأعمال هَمجيّةً، وتَعطّشًا لسَفك الدماء، ولهذا نُدين كُل الأعمال المُشابهة لها، وأيًّا كانت الجِهات التي تَقف خَلفها، بأقوى العِبارات.
بالأمس كانت مَجزرة الواحات غرب مِصر التي راحَ ضَحيّتها عشرات الجُنود المِصريين، واليَوم مَجزرة مسجد الرّوضة في العَريش في شمال سيناء، ممّا يُؤكّد نَظريتنا التي تَقول بأن المُخطّط الإرهابي الذي يَستهدف مِصر هو من فِعل شَبكةٍ إرهابيّةٍ مَدعومةٍ دوليًّا.
ِمصر في تَقديرنا تَقف في المُعسكر الخَطأ، وتتحالف مع الجِهات الخَطأ، لأن حُلفاءها، سَواء في دولة الاحتلال الإسرائيلي، أو في الولايات المتحدة، وبعض دول الخليج، هم الذين وَقفوا تاريخيًّا خَلف هذا النّوع من الإرهاب الدّموي ودَعموه، ووَفّروا له الحَواضن المُساندة والراعية.
مكانة مِصر في قَلب الأمّة العربيّة والإسلاميّة، وعَقيدة جَيشها القتاليّة يَجب أن تتكرّس حول كَيفيّة تَبنّي القضايا العادلة، والدّفاع عنها، وتَحمّل المَسؤوليّة القِياديّة، وكُل ما يَتفرّع عنها من تَبِعات.
عندما كانت مِصر تَتصدّى للمَشروع الاستيطاني الإسرائيلي التوسّعي، لم تَعرف هذا النّوع من الإرهاب مُطلقًا، وكانت سيناء أكثر مَناطِقها أمنًا واستقرارًا، ووحدتها الوطنيّة في ذروتها، ولكن عندما جَرى استدراجها من قِبل الولايات المتحدة إلى الخُروج من مُعسكرها الطّبيعي إلى المُعسكر الأمريكي، واتفاقات كامب ديفيد، لم تَعرف مِصر غير الفَقر والحاجة، والشّرور، من كل الجِهات، ولهذا نُشدّد على ضَرورة تَحصين الجبهة الداخليّة المِصريّة، وتَعزيز وِحدتها
وتَماسُكِها، وفَتح أبواب المُصالحة الوطنيّة بأسرعِ وقتٍ مُمكن، ولكن مع كُل من يَقف في خندق مِصر وأمنها واستقرارها.
نتعاطف بكُل قوّةٍ مع الشّعب المِصري الشقيق، وجَيشه الوطني الذي يُدافع عن أمنه واستقراره، ونُدين كلَّ عَمَلٍ إرهابيٍّ يُريد النّيل مِنه، وسَفك دِماء أبنائه، ونَحن على ثقةٍ بأنّ المُخطّط الشّرير الجُهنّمي الذي يَستهدف مِصر سيُواجه الهَزيمة حتمًا.
العَزاء لأهالي الشهداء المُصلّين المُتعبّدين الأبرياء، والشّفاء العاجل لكُل الجَرحى والمُصابين..

حَسبنا الله ونِعم الوكيل ”


Ammar  (Tunisia)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 14:02 | Par           
سيناء... مصر... في بيت من بيوت الله... قام الآذان الثاني لصلاة الجمعة... ضرب الإرهاب الأعمى... ضرب الوحوش الذين لا دين لهم ولا ملة... عديمي الضمير والقلب والعقل والإنسانية... تفجير داخل مسجد... ثم رصاص كثيف على المصلين والمسعفين... أكثر من ثلاث مائة شهيد حتى الآن ومئات الجرحى... يا إلاهي ما هذا الإجرام؟ ما هذا الجنون؟ ما هذا الكابوس الذي نعيش؟ أباسمك يقتل الساجدين لك؟ كيف تمتد أيادي الغدر والتطرف إلى بيوت الله؟ خسئتم! من أنتم؟ ألدين الله تنتسبون؟ أفي رسول الرحمة تعتقدون؟ بئس من تكونون ولمن تأتمرون وبئس ما تعتقدون وما تفعلون...

MOHAMEDAHMED  (Tunisia)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 13:59 | Par           
@Slimen La première question qui se pose quel est l'objectif de telles opérations criminelles? Que cherchent les auteurs de ces actes sauvages? Certainement pas une soi-disant ré islamisation de la société: ça ne colle pas! Le premier résultat de telles opérations c'est de ternir l'image de l'islam et faire croire que cela fait partie des préceptes de cette religion, ce qui n'est évidemment pas vrai. Indépendamment de la nationalité de ceux qui sont derrière ces agressions terroristes, il ne sont pas des musulmans. Car tout simplement ce qu'il font est contre le Coran et la Sunna .

Abid_Tounsi  (United States)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 13:40           
@MOHAMEDAHMED

دماغ عظيم على باب نات قال لك " هذه العملية الوحشية لها علاقة مباشرة بالدين الإسلامي "...

قتل المصلين في صلاة جمعة حسب الغدة التي يفكر بها هو من جرم المسلمين مباشرة.

خوذ العلم من روس الفكارن.

Slimene  (France)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 13:27           
@MOHAMEDAHMED.هذه العملية الوحشية لها علاقة مباشرة بالدين الإسلامي.هذه هي العملية رقم 1000.هل وقعت عملية إرهابية في أي مكان من العالم قام بها عرب أقباط أو مسيحيون أو بهاءيون أو يزيديون أو.....?

MOHAMEDAHMED  (Tunisia)  |Samedi 25 Novembre 2017 à 13:04 | Par           
من يمتلك ذرة من ذكاء لن يصعب عليه التيقن بأن هذه الفعلة الشنيعة بكل المقاييس لا علاقة لها بالإسلام لا من قريب ولا من بعيد وإنما هو عمل تفوح منه رائحة أجهزة المخابرات الخبيثة التي لا وازع ديني أو أخلاقي أو إنساني يردها

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 21:41           
Bensa94

Bensa94  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 20:55           
@Chebbonatome (Tunisia) |Vendredi 24 Novembre 2017 à 18h 57m |
الذي قام بمذبحة رابعة لا تصعب عليه هثل هذه التفاصيل
المهم افراغ سيناء من سكانها لتطبيق صفقة القرن
Tu délire , se sont des personnes qui se réclament musulmans mieux que les autres, et toute personne qui ne suit pas leur doctrine est kafer , donc mérite la mort,
Se sont des criminels qui se réclament de l'islam et qui tue partout dans le monde entier ils nont pas de frontière
Alors arrête de justifier ces crimes commis par des soit disant musulmans , se sont des terroristes

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 19:58           
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
صدق الله العظيم
قولولنا ربّي تكفيري زادا ؟؟؟

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 19:58 | Par           
عمل ارهابي،اعتاد المصريون بمثل هذا الصنيع الإجرامي في دور العبادة،ويعرفون جيدا من يقف ورائه

Mandhouj  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 19:43           
الارهاب لا يرحم ، الله يهلك المتسبب .

و لا ننسى مذابح الكنائس ..

Ahmed01  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 19:43           
من يردّدون دائما هذه الاسطوانة المشروخة أن سلطة مصر مسؤولة عن هذه المحرقة ضالعون في تبرير الإرهاب وتمجيده ، ومثل هذه الفرية جريمة قانونية ، ولن أقول أخلاقية ، لأن هؤلاء لا خلاق لهم ، ولا يستحقون غير الازدراء

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 18:57           
الذي قام بمذبحة رابعة لا تصعب عليه هثل هذه التفاصيل
المهم افراغ سيناء من سكانها لتطبيق صفقة القرن

Adam1900  (Poland)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 18:51           
.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون

كارثة بكل المقاييس رحمة الله على الشعوب المسكينة ضحية الحسابات السياسية ..
حسب رايي الشخصي ان الأمر لا علاقة له بالارهاب الا اذا كان مشجب لتعليق الجرائم وكسب التعاطف وتمرير الاجندات .. من قام بهذه العملية القذرة ليسوا بشرا وإنما وحوش وهم من اتباع عبدة الشيطان لا دين لهم .. من يفجر أماكن عبادة الله هو مجرم من أعلي طراز جهنم و بئس المصير
.

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 18:43           
المسلمون يقتتلون ويقتلون منذ قرون فلا عجب في ما نراه لماذا لم يحمي الالاه مسجده و من يعبدونه

Ahmed01  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 17:39           
خسئ الإرهاب وخسئ داعموه في كل مكان ، وفي هذا الموقع بالتحديد ، وهم كُثُر...لن يستطيع أحد تبرير القتل التكفيري الظلامي
رحم الله شهداء مصر ، وجنود مصر ...وليذهب مبرّرو القتلة إلى الجحيم

Srettop  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 16:55           
مقارنة هذه العملية برابعة من باب المزح.
فمصر تضرب أعداءها علناً لا خفيةً، بينما أسلوب هذه العملية المبنية على الغدر والخيانة، سواء على مسجد أو كنيسة، يحمل طابع الإرهاب الإسلامي كما يحمل المشككين فيه، طابع التعاطف معه.

Bensa94  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 16:54           
نخرب بيوتنا بايدينا
L'islam est attaqué par des musulmans qui se croient détenir la vérité absolue,
tant que on n'arrives pas à accepter qu'on peut vivre ensemble avec nos différences ; tous les pays musulmans seront détruits par des musulmans.

Slimene  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 16:51           
@MOUSALIM.تحب تقول نتيجة تعادل 1-1 ?

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 16:17           
انه يوم حزين يضاف الى ايام العرب المؤلمة...الارهاب لا دين له بالامس الكنائس واليوم المساجد فتبت يد الارهاب ما اقذره

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 15:48           
مجزرة فضيعة تذكرنا بما وقع بمجزرة رابعة .رحم الله جميع شهداء مسجد الروضة بسيناء ورزق أهاليهم وذويهم جميل الصبر والسلوان .

Fessi425  (Tunisia)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 15:30           
ارتفاع عدد ضحايا هجوم سيناء و ليس شهداء هجوم سناء
هذا هو العار يا باب بنات

Elmejri  (Switzerland)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 15:19 | Par           
نسأل لهم من الله الرحمة و الغفران 😡😡😡😡

Essoltan  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 14:38           
Cet attentat , on peut le baptiser ADAOUIA-2 .

Essoltan  (France)  |Vendredi 24 Novembre 2017 à 14:34           
ومن ينكر أن يد السيسي وراء هاته الجريمة الشنعاء ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female