من العناوين الطريفة التي لا تخلو من أجهزتنا الاعلامية يوميا .ان الفرق بين التبغ الرسمي والتبغ المقلد والمهرب أن الأول يعتمد القتل قطرة قطرة في حين أن الثاني لا يخضع للطرق الفنية والعلمية المدروسة بعناية .ومن الحقائق الأخرى العديدة أن ورقة التبغ الطبيعية لا تشكل خطورة على الصحة وتكمن الخطورة في مئات الاضافات المنكهة السامة للتبغ والتي تكلف الصحة مليارات المليارات لعلاجها وهناك ما هو تحت طائلة قانون المخدرات أسلم من التدخين والضرر الذي يصيب
الأكثرية هو نتيجة ضعف المناعة وضعف الدم لسوء التغذية ونتيجة لرئتين مرتخيتين نتيجة الجهل بالتنفس العميق وعدم ممارسة الرياضة وفي الأخير يبدو أن مافيا التدخين هي من داخل الوكالة التي تتعمد التخفيض في الانتاج الى أدنى درجاته لتفسح المجال لتوزيع البضاعة المضرة والتي تدعي أنها تجهل مصدرها .انه الفساد الذي عجزت عن محاربته الحكومة لأن مخلفات المخلوع أكثر مكرا ودهاءا من براءة رئيس الحكومة الذي رأينا فرحته بهدية الأتراك و التي أرخ ذكراها بصورة أطفال العيد
على دراجة نارية وتلك هي مصيبتنا . فنحن بين شرين شر مفيوزي وشر طفولي ....

على مافهمت يحبّو يفهمونا إلّى دخان تونس دواء ولايفتك بالصحّه

سقائر "20مارس" طلعت "مضروبة" مللّي البعض قال أن الإحتفال بذكرى 20مارس ولّى "مضروب"...

قداش يضحكو على التونسي...تي تتصورش وقت المقبور والمخلوع يمنع الزنى موش من اجل القيم الاسلامية...زيد من اصلو ما فماش قانون يمنع مرا وراجل وصلو للسن الرشد باش يعملو الي يحبو...المشكل انهم يحكمو عليهم من اجل المراوغة الجبائية...يعني تتلقى اجر وما تخلصش القباضة...توة جا الطرح على السواقر...اعملولها اشهار

...أما الكريستال يطول العمر