الدراسات اللغوية اليوم؟ محور اهتمام المجلس الثاني لإحياء الذاكرة يوم 19 فيفري 2025
![](/cache/cacheimages/131a3438ab23afd660b3170fd913ceb1_w775.jpg)
ضمن مجالس إحياء الذاكرة يلتئم يوم الأربعاء 19 فيفري 2025 بالعاصمة، لقاء بعنوان "الدراسات اللغوية اليوم؟" بمشاركة كوكبة من الأساتذة الجامعيين الباحثين والكتاب.
هذا اللقاء الذي سينتظم بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة هو الثاني ضمن "مجالس إحياء الذاكرة التي ينظمها قسم العربية.
وسيشهد هذا المجلس مشاركة أجيال مختلفة من الجامعة التونسية للنقاش والتباحث حول تطور الدراسات اللغوية من زوايا واختصاصات مختلفة، حيث يتابع الحاضرون مداخلات لكل من الأساتذة محمد الشاوش وعبد السلام المسدي ومحمد صلاح الدين الشريف وخالد ميلاد، إلى جانب وليد الزيدي وريم الهمامي وفاطمة البكوش وحمادي زمزم.
هذا اللقاء الذي سينتظم بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة هو الثاني ضمن "مجالس إحياء الذاكرة التي ينظمها قسم العربية.
وسيشهد هذا المجلس مشاركة أجيال مختلفة من الجامعة التونسية للنقاش والتباحث حول تطور الدراسات اللغوية من زوايا واختصاصات مختلفة، حيث يتابع الحاضرون مداخلات لكل من الأساتذة محمد الشاوش وعبد السلام المسدي ومحمد صلاح الدين الشريف وخالد ميلاد، إلى جانب وليد الزيدي وريم الهمامي وفاطمة البكوش وحمادي زمزم.
وستُختتم المجالس المبرمجة لسنة 2025 بمجلس حول "الدراسات الأدبية اليوم؟" سيلتئم يوم 25 فيفري، وذلك بحسب ما أفاد به، توفيق العلوي، رئيس قسم العربية بالكلية في تصريح اليوم لوكالة تونس إفريقيا للأنباء.
وحول فرص الاستفادة من فحوى هذه المجالس أشار العلوي إلى أنه سيتم توثيق مخرجاتها في ملخصات سيقع نشرها لتعميم الفائدة لدى الطلبة وكل من يهتم بهذه المباحث.
و أفاد العلوي أنه إلى جانب هذه المجالس سيقع خلال شهر أفريل المقبل تنظيم ندوة دولية تحمل عنوان "المناسبي"، مشيرا إلى أن مداخلات هذه الندوة ستجمع وتنشر في كتاب يوزع خلال هذه التظاهرة ويكون متاح للعموم لاحقا.
وجدير بالذكر أن "مجلس إحياء الذاكرة"، موعد يهدف إلى تواصل الأجيال داخل الجامعة التونسية وتحديدا قسم العربية، وكان موعده الأول التأم يوم 4 ديسمبر 2024 وتمحور حول "الدراسات الدينية اليوم؟" وشارك فيه عدد من الجامعيين المختصين في الدراسات الدينية والحضارة والدراسات الإسلامية وهم عبد المجيد الشرفي وتوفيق بن عامر ومحمد الحداد وعبد الرزاق الحمامي وحياة اليعقوبي وزينب التوجاني وفوزية الفرجاني.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 302985