تصريحات حول المرسوم 54

نشر موقع جوهرة أف أم تصريحاً للنائب بمجلس نواب الشعب عن ولاية صفاقس، طارق مهدي، الذي أكد أن "المرسوم 54 المتعلّق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال ساهم في الحدّ من ترويج الشائعات وهجمات السب والشتم". وأشار إلى أن "المرسوم ليس قيد النقاش حالياً في مكتب المجلس، لكنه سيُبرمج في الفترة القادمة". كما أوضح أن "هناك مقترحات لتعديل المرسوم، لكنه ساهم في تنظيم المشهد الإعلامي ومنع توجيه الرأي العام بالشائعات"، وفق الموقع.

مشروع لتحسين العلاقة بين الإدارة والمواطن

نقل موقع الإذاعة الوطنية تصريحاً لـألفة الصولي، المديرة العامة للإصلاحات والدراسات المستقبلية برئاسة الحكومة، بشأن مشروع الأمر المتعلق بتنقيح الإطار العام للعلاقة بين الهيا

كل العمومية والمتعاملين معها. ووصفت الصولي المشروع بـ"الثوري"، خاصة فيما يتعلق بإقرار مبدأ سكوت الإدارة كموافقة ضمنية بعد انقضاء الآجال القانونية (30 يوماً لإسداء الخدمات العمومية و60 يوماً للتراخيص الإدارية). وأكدت الصولي أن الإدارة ستكون ملزمة بتعليل قرارات الرفض كتابياً لتمكين المواطن من حق التظلم. ومن المتوقع أن يدخل المشروع حيز التنفيذ فور نشره في الرائد الرسمي.

دعم الصادرات التونسية

أورد موقع إكسبريس أف أم نقلاً عن مدير الشباك التجاري الموحد بمركز النهوض بالصادرات، بلال الرحموني، أن "445 شركة تونسية استفادت في 2024 بدعم صندوق النهوض بالصادرات (فوبروداكس) بقيمة 60 مليون دينار". وأوضح الرحموني أن الصندوق يدعم التصدير من خلال تغطية تكاليف النقل بنسبة 90% للصناعات الغذائية ومنتجات الصناعات التقليدية. وأشار إلى أن "30% من الصادرات التونسية تتمتع بدعم الصندوق، مما يعزز القدرة التنافسية للشركات المحلية".

تصاعد الأوضاع في غزة

نقل موقع سكاي نيوز عربية أن 31 فلسطينيًا استشهدوا في سلسلة غارات للكيان الصهيوني على قطاع غزة ليلة الثلاثاء-الأربعاء. وذكرت المصادر أن القصف استهدف مناطق متفرقة، منها حي الزيتون بمدينة غزة ومدينة دير البلح وسط القطاع، وأسفر عن إصابة 10 أشخاص، بينهم 6 أطفال. كما تم تسجيل إصابات في مخيم البريج، وسط استمرار التوترات.

انتهاكات الكيان الصهيوني في لبنان

---

---

أورد موقع العربي الجديد أن الكيان الصهيوني انتهك اتفاق وقف إطلاق النار جنوب لبنان، حيث قصف منزل رئيس بلدية بنت جبيل صباح الأربعاء. وأضاف أن "قوات الاحتلال لم تنسحب بعد من الجنوب اللبناني، رغم نص الاتفاق على ذلك، واستمرت بعمليات تمشيط باستخدام الأسلحة الرشاشة في بلدة ميس الجبل". كما حلق طيران الاحتلال على علو متوسط فوق مدينة الهرمل شرق البلاد، ما أثار قلق السكان.