وزارة الشباب والرياضة - جلسة عمل حول متابعة رياضيي النخبة في اختصاص السباحة
انعقدت، اليوم الثلاثاء، بمقر وزارة الشباب والرياضة جلسة عمل مع اعضاء المكتب التسييري للجامعة التونسية للسباحة خصصت لمتابعة رياضيي النخبة وفض الاشكاليات العالقة على مختلف المستويات مع تركيز خاص على دعم الابطال التونسيين العالميين والواعدين على غرار ايوب الحفناوي واحمد الجوادي ورامي الرحموني وجميلة بولكباش.
وأكد الصادق المورالي وزير الشباب والرياضة خلال هذه الجلسة التي دارت بحضور محمد الزريبي رئيس المكتب التسييري للجامعة دعمه الكامل للبطل الأولمبي أيوب الحفناوي ماديا ومعنويا حتى يعود إلى أفضل مستوياته استعدادا للمشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة بلوس أنجلوس 2028، مشدّدا على أهمية المتابعة العلمية الدقيقة لرياضيي النخبة، لضمان جاهزيتهم وتحسين لياقتهم البدنية وإمكانياتهم الفنية، مع التأكيد على ضرورة تطوير الكفاءات المحلية عبر تكوين تقنيين وفنيين بالتعاون مع خبرات دولية متمرسة.
كما شدد على ضرورة تكاتف الجهود لإعادة إشعاع السباحة التونسية على الصعيدين الإقليمي والدولي، باعتبارها ركيزة أساسية في النهوض بالرياضة الوطنية.
وأكد الصادق المورالي وزير الشباب والرياضة خلال هذه الجلسة التي دارت بحضور محمد الزريبي رئيس المكتب التسييري للجامعة دعمه الكامل للبطل الأولمبي أيوب الحفناوي ماديا ومعنويا حتى يعود إلى أفضل مستوياته استعدادا للمشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة بلوس أنجلوس 2028، مشدّدا على أهمية المتابعة العلمية الدقيقة لرياضيي النخبة، لضمان جاهزيتهم وتحسين لياقتهم البدنية وإمكانياتهم الفنية، مع التأكيد على ضرورة تطوير الكفاءات المحلية عبر تكوين تقنيين وفنيين بالتعاون مع خبرات دولية متمرسة.
كما شدد على ضرورة تكاتف الجهود لإعادة إشعاع السباحة التونسية على الصعيدين الإقليمي والدولي، باعتبارها ركيزة أساسية في النهوض بالرياضة الوطنية.
وتناولت الجلسة حسب ما جاء في الصفحة الرسمية للوزارة عددا من المواضيع المهمة، من بينها: مراجعة مدى ملاءمة المسابح المتاحة مع المعايير الدولية المطلوبة وتعزيز دعم المنتخبات الوطنية ومنحها الأولوية في استخدام المنشآت الرياضية العامة ومراجعة ودعم ميزانية الجامعة التونسية للسباحة بما يتناسب مع المشاركات الإقليمية والدولية الى جانب متابعة أداء السبّاحين التونسيين المقيمين في الخارج والتنسيق المستمر مع مدرّبيهم والمعدّين البدنيين والنفسيين.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 294155