فضاء الترفيه للطفل والعائلة بباجة تم استغلاله استثنائيا لاحتضان مهرجان باجة وسيتم قريبا تجهيزه لاقامة الأنشطة التى بعث من أجلها(المندوبة الجهوية للشؤون الثقافية)
أكدت نبيلة الغريبي المندوبة الجهوية للشؤون الثقافية باجة لوكالة تونس افريقيا للانباء أن فضاء الطفل والعائلة الذى استكملت اشغاله مؤخرا تم استغلاله استثنائيا لاحتضان الدورة 44 لمهرجان باجة الدولي وانه سيتم تجهيزه قريبا بتجهيزات الاضاءة والصوت لاحتضان الانشطة التى بعث من أجلها وخاصة عروض الاطفال.
وأوضحت في تصريح يوم الجمعة أن هذا الفضاء تم انجازه فى اطار القسط الثاني من مشروع المركب الثقافي بباجة بتكلفة تقارب ال1500 الف دينار وبطاقة استيعاب تصل الى 1500 شخص. وهو يتكون من مدارج صغيرة للاطفال ومسرح.
واكدت انه تم تمكين مهرجان باجة من الفضاء اعتبارا لتواصل الاشغال بالملعب الرياضي بوجمعة الكميتي(الفضاء الذى يتم عادة تنظيم المهرجان به).
وبينت أن هذا الفضاء ليس مسرحا للهواء الطلق حسب ما يتم تداوله ولا يمكنه احتضان عروض جماهيرية كبري وانه لا يتوفر بعد بمدينة باجة مسرح بالهواء الطلق
وأوضحت في تصريح يوم الجمعة أن هذا الفضاء تم انجازه فى اطار القسط الثاني من مشروع المركب الثقافي بباجة بتكلفة تقارب ال1500 الف دينار وبطاقة استيعاب تصل الى 1500 شخص. وهو يتكون من مدارج صغيرة للاطفال ومسرح.
واكدت انه تم تمكين مهرجان باجة من الفضاء اعتبارا لتواصل الاشغال بالملعب الرياضي بوجمعة الكميتي(الفضاء الذى يتم عادة تنظيم المهرجان به).
وبينت أن هذا الفضاء ليس مسرحا للهواء الطلق حسب ما يتم تداوله ولا يمكنه احتضان عروض جماهيرية كبري وانه لا يتوفر بعد بمدينة باجة مسرح بالهواء الطلق
وتجدر الاشارة الى انه تم تداول تسمية مسرح الهواء الطلق بباجة على هذا الفضاء الذى فتح ابوابه لاول مرة يوم 16 جويلية المنقضي لاحتضان المهرجان وقد اثار موجة من الانتقادات من عدد من اهالي مدينة باجة خاصة اثناء احتضان عروض جماهيرية وشبابية كبري مثل عرض " سامارا" وذلك لضعف طاقة استيعابه.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 291939