أنصار حزب التحرير يحيون ذكرى سقوط الخلافة

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/hizbtahriiiiiiiiiirrrreeeeeee.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - شارك عدد من أنصار حزب التحرير يوم الجمعة 13 افريل 2018 في وقفة أمام جامع الفتح وسط العاصمة بعد أداء صلاة الجمعة.
ورفع أنصار الحزب لافتات تدعو إلى دولة الخلافة ونبذ الدّيمقراطية وتطبيق"الشريعة".



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 159522

Fessi425  (Tunisia)  |Samedi 14 Avril 2018 à 10:07           
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ
شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾.


MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 14 Avril 2018 à 07:10           
تحية صباحية إلى الجميع والبداية وللأسف الشديد مع هذا التكرار للبيان رقم واحد من حزب التحرير الذي كشف عن برنامجه وهو التخطيط للإنقلاب ودعوة القوات الحاملة للسلاح لذلك .وكما هو واضح فهو عاجز عن مخاطبة العقول ويعتمد إثارة الحماسة والعواطف ما يؤكد أنه في كهف ومنقطع تماما عن الواقع بل وضحية لمعلومات وأحاديث وهمية وكاذبة من صنع العصر الدكتاتوري الإستبدادي وهذه الوقفة تطالب ويا للعجب على استعادة أمجاد تلك الدكتاتورية وعصر السمع والطاعة للحاكم حتى لو
ضرب ظهرك وأخذ مالك وتجاوز ذلك بكثير .ومن الصعب فهم من يرفض الحرية والكرامة ويصر ويلح على حياة الأنعام .

Mandhouj  (France)  |Vendredi 13 Avril 2018 à 23:20 | Par           
إذا أحتفل و كان ﷲ غالب يلزم الإحتفال , أحتفل بإنتصار الثورۃ في تونس و ليس بسقوط الخلافۃ . . من المفروض أن سقوط الخلافۃ هو يوم حزن و ليس يوم إحتفال . . :):):) . من المفروض يلزم النديب و البكاء . . مثل أبناء المذهب الشيعي يوم عاشوراء ! ! :):):) . علی كل حال الديمقراطيۃ التونسيۃ التي تسع حزب التحرير و حزب عبير موسي يجب المحافظۃ عليها و تقديسها . . وهو الإنجاز الذي لا يقبل التراجع عنه أو سبه . . أما حتی ما يسمی الرموز الوطنيۃ التي تخری و تبول ميش مشكل كل واحد يأخذ بايو بالمدح أو النقد , فتلك ديمقراطيۃ . .


babnet
All Radio in One    
*.*.*