أنت أولى بالحبس

يقلب مخك يا حمار يا مصتك

بن فرحات على كل اخوانجي يدخل الحبس.......يضرب كعبة بوخا..بلاش...في بار حمة نبق طربق

سفيان وغنيم وجهان لعملة واحدة

هذا من بقايا التجمع والمخلوع بقاؤهم في الاعلام عار على تونس وعلى الثورة لانهم لم يمارسوا يوما الاعلام بمهنية وواجب في حق الشعب كل ما فعلوه هو كما فعله المفتي بطيخ بالذات أي الركوع للتجمع وقصر قرطاج.

هذه الفئة من المخلوقات لا يملكون ضمير ولافكر قلوبهم مرضى ترعرعوا في الفساد الى النخاخ

كما قال تعالى في سورة البقرة
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ

يقول هذا الوغد بن فرحات أن عروبة تونس مشكوك فيها.
تونس عربية غصبا عن عينك، وهي منتشية بعروبتها، وهي عروس جمالها عربي تحيط بها دول وشعوب عربية. تتلألأ تونس العربية وتضيء شعرا ونثرا وفنونا وجمالا وحتى روابيها تشدو بأحاسيس الشابي العربية.
وجدي غنيم وبن فرحات، وجهان لعملة واحدة. أحدها إسلامولوجي مفرط والآخر إسلاموفوبي مفرط. وبصراحة لما أسمع صوتهما، أحس بتوتر وصداع.

و نحن نطالب بالضغط على مؤخرتك بشلاكة نيلون، باش تضم جلغتك و ما عادش تحكي باسم الشعب التونسي. ضقنا بكم ذرعا يل يا عبيد فرانسا يا دخلاء على ثقافة الشعب و هويته. اغربوا عنا يا عملاء يا دعاة المثلية و الدياثة و التخونيث. لعنة الله عليك و على أمثالك.

التوجه للناس و التعريف بالأفكار، أحسن سلاح ضد الظلام ، و ضد الديكتاتورية (ثقافة السجون ) ، لكن تونس لا تزال تعاني من رواسب النظام البائد ...
بن علي هرب .

كثير من الناس في تونس تحلى لهم وضع الناس في السجن ! تلك كانت ثقافة بن علي ، فلا غرابة ... و هذا ليس دفاع عن وجدي غنيم .. لكنني تعلمت أن أكون ديمقراطي ، و أحاجج بالحجة ... التوجه للناس و التعريف بالأفكار، أحسن صلاح ضد الظلام ، و ضد الديكتاتورية (ثقافة السجون ) ، لكن تونس لا تزال تعاني من رواسب النظام البائد ...
بن علي هرب .

ما تجي شي

نجس يتغوط بفمه ولا ينطق إلا كفرا اللهم عليك بهاته الوجوه المقززة

يطالب بوضع وجدي غنيم في المرناقية وبصراحة كان عليه أن يتأكد من شغور مكان بالسجن أولا أما ثانيا فالمؤكد أن غنيم سيحول المرناقية لقلعة تورا بورا وكل المساجين يهتفون بالتكبير وفي النهاية تكون غزوة المرناقية لكل التراب التونسي .