سعد لمجرد يطلق LET GO أول أغنية بعد خروجه من السجن

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/letgooooooooooo.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أطلق الفنان المغربي سعد المجرد يوم الثلاثاء 8 أوت 2017 فيديو كليب أغنيته الجديدة التي تحمل عنوان Let Go وهي مزيج من كلمات مغربية وانقليزية.
الأغنية حصدت في ساعات ما يقارب نصف المليون مشاهدة، وهي الأغنية الأولى التي يطلقها المجرد بعد خروجه من السجن.

وأطلق الفنان المغربي أغنيته الجديدة من باريس بسبب عدم قدرته على مغادرة البلاد إثر عدم انتهاء محاكمته بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية في أحد فنادق باريس الذي أعلن عنه بتاريخ الأربعاء 26 أكتوبر/تشرين الأول، ساعات قبل حفله الكبير هناك.
...


وأختار لمجرد لأغنيته إيقاعاً غربياً بتوزيع جلال الحمداوي الذي رافق الفنان في نجاحاته السابقة ووزع أشهر أغانيه، بينما اختار كلمات باللهجة المغربية كتبها ولحنه سعد بنفسه.

وانتهى الكليب بتوجيه سعد لمجرد رسالة إلى العاهل المغربي، محمد السادس، يشكره فيها على رعايته للفن والفنانين، كما شكر والدته الممثلة المغربية نزهة الركراكي ووالده البشير عبده وجمهوره.

ورغم أن الكليب موجه لجمهور خارج الحدود المغربية، إلا أن لمجرد ختم الكليب بعبارة “عطيه العصير” (أعطه العصير)، وتُقال العبارة في تهنئة شخص استطاع هزيمة شخص آخر في نقاش وأفحمه.

وعلّق لمجرد على الأغنية عبر وصف الكليب بالقول “الأغنية تخبرنا قصة شاب قرّر التعبير عن نفسه عبر هذه الكلمات. واجه خيبة أمل، الأكاذيب، الألم، وقد تركته امرأة وراءها بعدما أحبها، فقرر إغلاق هذا الفصل وفتح آخر جديد.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 146256

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 9 Août 2017 à 16:09           
هل تساعد الموسيقى على تنمية النبات بشكل سليم؟ وهل من أنغام محددة يفضلها النبات على سواها؟ أسئلة مطروحة منذ عقود والبحث ما زال جار للتأكد من الإجابة التي يزعم بعض الباحثين أنهم حصلوا عليها. أولى التجارب القصة بدأت في سبعينيات القرن الماضي، عندما لاحظت الباحثة دوروثي ريتالاك Dorothy Retallack أن النبات في منزلها، يميل ناحية مكبر الصوت في جهاز الراديو، أكثر مما يميل ناحية النافذة حيث يدخل نور الشمس. وهذا جعلها تتساءل: هل من الممكن أن يحب النبات
الموسيقى أكثر من النور؟ هل يتغذي النبات من الموسيقى كما يتغذى من نور الشمس؟ عام 1973 نشرت هذه الباحثة الأميركية دراسة حول أثر الموسيقى على نمو النبات (The sound of music and palnts) وشرحت عددا من التجارب الي قامت بها لصالح معهد كولورادو في دنفر. التجربة الأولى: إستخدمت الباحثة ثلاث غرف محكمة، تتطابق فيها ظروف الإضاءة والحرارة والرطوبة، ووضعت في كل غرفة المجموعة ذاتها من أنواع النبات. في الغرفة الأولى، سجّلت نوتة موسيقية واحدة (فا) على البيانو
وبثتها بشكل متواصل لمدة ثماني ساعات. بعد أسبوعين مات النبات تماماً! في الغرفة الثانية سجلت النوتة نفسها وبثتها مدة ثلاث ساعات، بشكل متقطع، وعلى مدى 24 ساعة. بعد أسبوعين إنتعش النبات ونما بشكل سليم. في الغرفة الثالثة لم تصدر أي صوت محدد. بعد أسبوعين نما النبات كالمعتاد لكنه لم يكن أفضل من نبات الغرفة الثانية. التجربة الثانية: قررت الباحثة تحديد نوع الموسيقى/ الأنغام التي تؤثر في نمو النبات. وزعت نوعا واحدا من النبات على عدد من الغرف التي تتمتع
بظروف موحدة للنمو واستمرت التجربة ثلاثة أسابيع. لعبت خلالها أنواعاً مختلفة من الموسيقى أبرزها الجاز، الروك آند رول، الموسيقى الكلاسيكية، الموسيقى الهندية (سيتار وطبل) وموسيقى الغرب الأميركي (WESTERN) لوحظ في نهاية المطاف أن النبات نما مائلاً، متجهاً صوب مصدر موسيقى الجاز بالدرجة الأولى (تميل سيقانه نحو 20 درجة) والموسيقى الهندية-الشرقية إضافة إلى الموسيقى الكلاسيكية ولكنه بدا منزعجاً يحاول الهروب بالاتجاه المعاكس لمصدر موسيقى الروك اند رول ولا
ينفعل بتاتاً أمام موسيقى الغرب الأميركي (لا يتحرك ولا يظهر عليه أي علامات غير عادية في مراحل النمو). النظرية العلمية لم تصل دوروثي ريتاليك إلى شرح علمي ومادي لهذا الأثر، شأنها شأن العديد من الباحثين ومنهم الهندي تي سي سينغه، رئيس قسم النبات في جامعة انامالي في جنوب الهند، والأميركي جورج سميث، الباحث في علم النبات. لكن الفرنسي جويل ستيرنهايمر Joel Sternheimer وهو مغنّي (اشتهر في الستينات) ومتخصص في الفيزياء النظرية، تمكّن عام 1992 من وضع نظرية
علمية. يقول ستيرنهايمر إن الموسيقى ليست سوى ذبذبات وموجات فيزيائية تساعد إما على إعاقة عملية “التخليق البروتيني” synthèse des proteins protein synthesis- وإما على تحفيزها. علماً أنها العملية الحيوية التي تقوم خلالها الخلايا النباتية بتصنيع سلاسل من البروتين. وبالتالي فإن الذبذبات الصوتية تساعد على خلق وتصنيع البروتينات المكوِّنة للنبات. وزعم ستيرنهايمر أنه يمكن تقسيم الترددات وفق جداول خاصة بكل نبتة، وفقاً للبروتينات المكونة لها إضافة إلى الأحماض
الأمينية acides amines وبإمكان هذه الترددات تحفيز عملية التخليق أو منعها. رأيٌ موسيقيّ لم تكن فكرة تنمية النبات بالموسيقى مألوفة لدى المؤلف الموسيقي فريد الصباغ. لكنه رأى في الموضوع ما يستحق البحث والتجربة ولا سيما أنه يؤمن بأثر الموسيقى على الإنسان. غير أن الصباغ ميّز بين تلقّف ذهن الإنسان للموسيقى وقدرته على تحليلها والتفاعل معها، وبين استشعار النبتة للذبذبات والموجات الصوتية الصادرة عن آلة موسيقية من دون “فهم”. يميل الصباغ إلى اعتبار “الصوت”
هو العامل الأكثر تاثيراً على النبات وليست “الموسيقى” بوصفها تناغماً جمالياً بين مجموعة من الأصوات أو النوتات، لأن النبات لا يمتلك دماغاً قادراً على تحليل النغمات والتفاعل معها عاطفياً أو خيالياً. ويتساءل فريد الصباغ، الملم أيضاً في مجال الطب، ما إذا كان النبات “يسمع” و”يشعر” لافتاً إلى أن التعبير الطبي لحال الموت الدماغي (كوما) الذي يصيب الإنسان هو état vegetative أو vegetative death ما يشير إلى أن الإنسان يكون خلالها كالنبتة، كائناً حياً يتنفّس
فقط، ويعيش من دون وعي أو تفاعل حقيقي مع محيطه.

Kamelwww  (Tunisia)  |Mercredi 9 Août 2017 à 15:07           

Mousalim @

موافق على كلامك 100%.

... وأكتب هذه المداخلة وأنا أستمع لمحمد عبد الوهاب يغني " يا جارة الوادي ".

أما هذه التفاهات التي يقدمها المجرد وأمثاله، فهي فعلا توتر الأعصاب وتؤدي إلى الإكتئاب المزمن.


MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 9 Août 2017 à 12:07           
لموسيقا بجميع أنواعها وألحانها التي نسمعها اليوم وفي جميع دول العالم ذات تردد واحد هو 440 هرتز , وذلك منذ قرار المنظمة الدولية للمعايير أو مايسمى بالـ ISO عام 1953 بوجوب اتباع هذا التردد في صناعة وانتاج الموسيقى دون غيره من الترددات الموسيقية
الدراسات الحديثة حول طبيعة الذبذبات والترددات الطبيعية للكون , بينت أن المعايير السابقة التي تم وضعها باستعمال هذا التردد تولد آثاراً وأعراضاً غير مرغوبة في اللاوعي البشري...
اكتآب , أمراض عضوية

بينما الموجات الصوتية أو الموسيقية ذات التردد 432 هرتز , والتي كانت هي المستخدمة بالأصل عند جميع الموسيقيين على مدى التاريخ , متناسقة تماماً مع الكون , وهي تملك تأثيرات شافية وعلاجية لأنها متوافقة مع ترددات الطبيعة

يُعتقد أن أول استبدال للتردد 432 بـ التردد 440 تم بأمر وزير الدعاية السياسية النازي جوزف غوبلز !
ثم قامت بعد ذلك الولايات المتحدة عام 1940 بنشر وتطبيق التردد 440 هرتز في العالم أجمع , ثم أصبح هذا التردد عام 1953 معياراً رسمياً معتمداً لكل الألحان الموسيقية , ليصبح هو التردد المستخدم في صناعة الموسيقا حول العالم حتى اليوم , وتم الغاء التردد 432 هرتز نهائياً

هذه الترددات المدمرة تجر الأفكار الى التشويش والاختلال وعدم التناسق والانفصال بين الجسد والروح
ليس هذا فحسب بل وتحفز الدماغ وأعضاء الجسم البشري على انتاج ترددات ذاتية ضارة تتسبب بالنهاية بالعديد من الأمراض العضوية والنفسية

ولفهم تأثير الترددات الصوتية على المادة ( وبالتالي على الانسان ) شاهد هذا الفيديو القصير أيضاً :
http://www.youtube.com/watch?v=wvJAgrUBF4w

فهناك طاقة كبيرة مخفية داخل التردد الطبيعي الكوني 432 هرتز , هذه الطاقة شافية , معالجة , متناسقة , ذات تأثير ايجابي هائل على الفكر وعلى الجانب الروحي لدى الانسان
وهذا كان السبب وراء منع استخدام هذا التردد في انتاج الموسيقى , واستبداله بالتردد الآخر ذو التأثير السلبي الغير متناغم

" إذا أردت معرفة أسرار الكون , فكر بلغة الطاقة , التردد والذبذبات "
نيكولا تسلا
منقول .

Nourammar  (Tunisia)  |Mercredi 9 Août 2017 à 08:27           
حتى هو سعد اعطاهم العصير ومن اليوم ستصبح هذه الكلمة الاكثر رواجا حتى من سعد نفسه وفي النسخة التونسية تعني موتوا بغيظكم


babnet
All Radio in One    
*.*.*