من هو رفيق عبد السلام بوشلاكة
باب نات -
يبلغ من العمر 43 سنة، حاصل على الإجازة في الفلسفة من كلية الآداب محمد الخامس بالرباط ، ثم على دكتوراه في السياسة والعلاقات الدولية من جامعة وستمنستر ببريطانيا سنة 2003. كان من رموز العمل الطلابي في الجامعة التونسية أواخر الثمانينات حيث تحمل مسؤولية عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للطلبة ما بين 1987 إلى غاية 1990 تاريخ مغادرتها إلى المغرب، ومنها ليستقر في بريطانيا بسبب الملاحقات الأمنية والمحاكمات الغيابية التي تعرض لها في عهد بن علي المخلوع حيث أتم دراسته العليا هناك. كان الدكتور د. رفيق عبد السلام من قيادات العمل المهجري التابع للنهضة، إذ كان عضوا في المكتب السياسي ثم عضوا بالمكتب التنفيذي مكلفا بالإعلام ما بين 2001 2007، وكان عضوا في مجلسها الشوري إلى غاية انتقال القيادة من الخارج إلى داخل تونس بعد الثورة.
أسس في بريطانيا المركز المغاربي للبحوث والترجمة، وترأس منبر لندن للحوار الذي كان يضم نخبة من السياسيين والمثقفين العرب المقيمين في بريطانيا.
عمل باحثا في جامعة وستمنستر ببريطانيا،و باحثا زائرا بمركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، ومحاضرا زائرا في مركز ماركفيلد للدراسات العليا في بريطانيا وهو يشغل حاليا وظيفة باحث أول ورئيس قسم البحوث و الدراسات في مركز الجزيرة للدراسات، ويتكون قسم الدراسات الذي يرأسه الدكتور رفيق من الوحدات التالية:
أسس في بريطانيا المركز المغاربي للبحوث والترجمة، وترأس منبر لندن للحوار الذي كان يضم نخبة من السياسيين والمثقفين العرب المقيمين في بريطانيا.
عمل باحثا في جامعة وستمنستر ببريطانيا،و باحثا زائرا بمركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، ومحاضرا زائرا في مركز ماركفيلد للدراسات العليا في بريطانيا وهو يشغل حاليا وظيفة باحث أول ورئيس قسم البحوث و الدراسات في مركز الجزيرة للدراسات، ويتكون قسم الدراسات الذي يرأسه الدكتور رفيق من الوحدات التالية:
• وحدة الدراسات الدولية
• وحدة الدراسات العربية
• وحدة الدراسات الخليجية
• وحدة الدراسات الأفريقية
• وحدة الدراسات الآسيوية
وهو إلى جانب ذلك عضو في هيئات بحثية و علمية عديدة من بينها مركز نيون بروسيس الذي يضم عددا من الوزراء والشخصيات السياسية العالمية. فضلا عن كونه كاتبا منتظما في صحيفة الشرق الأوسط والعديد من الصحف والمجلات العربية.
له عدة مؤلفات من بينها "في الدين والعلمانية والديمقراطية"، و "الولايات المتحدة الأمريكية بين القوة الصلبة و القوة الناعمة". إضافة إلى عشرات الورقات البحثية و المقالات المنشورة باللغتين العربية و الإنجليزية والمشاركة في المؤتمرات والندوات العالمية، وترأس عشرات الندوات البحثية والسياسية في أوروبا والعالم العربي.
Comments
90 de 90 commentaires pour l'article 42923