الذين يشجعون الناس على قضاء العطلة الصيفية في بلد آخر إذا لزم الأمر بحجة الفساد )الرشوة) هم يساهمون بشكلٍ مباشر أوغير مباشر في إفلاس البلاد. لا أنكر سوء تصرفات بعض أعضاء الديوانة لكن هذه التصرفات قلت بكثير على ما كانت عليه زمن الدكتاتورية وعلينا نحن مقاومة هذه التصرفات لا الهروب منها. تونس اليوم بحاجة إلينا اكثر من أي وقت مضى فلا نتركها لوحدهما تنهشها الذئاب من الداخل وتتربص بها الضباع من الخارج .ولا أنكر عملية ابتزاز الركاب في الديوانة